ألمانيا لا تريد الفوز بكاس العالم نعم وهذه حقيقة استقيتها من الأحداث التي حصلت خلال هذه البطولة
فنجد أن المنتخب الألماني لم يستعد جيداً لهذه البطولة من حيث الإعداد ومن حيث عدم توفر اللاعبين الأكفاء القادرين على تحقيق الفوز . فرأينا هداف ألمانيا كلوزا لم يفعل شيء طوال أربعة مباريات فائته وليس هو المهاجم الذي يسجل الأهداف في جميع الأوضاع والأحوال كا ريفالدوا او رونالدوا أو بتيستوتا وبغياب بالاك كانت المصيبة على المنتخب الألماني اكبر واكبر .
واحتياط المنتخب لا يملك لاعبين متأليقين حتى أن فولر لم يعول على الثلاثي المهاجم ينكر وبيرهوف وازانوى الذي لم يفعلوا شيء في المباراة النهائية ضد البرازيل ولم يهددوا مرمى كارلوس بالطبع يانكر لم يلعب تلك المباراة.
حتى نجد أن المدرب لم يصرح بكلمة الفوز بالكأس طوال المونديال وأيضا ألاعبين بعكس المنتخب البرازيلي, حتى أن القيصر بيكن بور كان يرفع من معنويات فريقه بأنه سيكسب كاس العالم ولكن هذا أمر مستبعد من بيكن بور ذاته, وحتى ألصحافه الألمانية لم تهاجم المنتخب طوال المونديال حتى بعد هزيمته ضد البرازيل بعكس المنتخب الإيطالي عام 94م الذي هوجم من قبل الصحافة الإيطالية بشكل حاد جداً, وأيضا المنتخب البرازيلي نفسه عام 98م ذاق مرارة الصحافة البرازيلية والعالمية أيضا.
ولهذا تعتبر هذه البطولة بالنسبة للألمان إنها استعداد لبطولة 2006 التي ستقام في ألمانيا حيث سيتم تجديد الفريق لان كثير من ألاعبين سيعتزلون من بينهم بيرهوف وغيره كثير.
ومن الممكن انه تتكرر أحداث كاس العالم عام 86م حين خسر المنتخب الألماني أمام الأرجنتين وكان المدرب في ذلك الوقت هو القيصر بيكن بور ثم عاد وأحرز اللقب في ايطاليا عام 90م وذلك أيضا أمام الأرجنتين.
وأتمنا ذلك ان يحدث لاني من عشاق ومشجعي المنتخب الالماني.
هذه الرؤيا هي رؤيا شخصية استنتجتها من الوقائع الموجودة على الساحة
ارجوا التعليق
وشكرا
فنجد أن المنتخب الألماني لم يستعد جيداً لهذه البطولة من حيث الإعداد ومن حيث عدم توفر اللاعبين الأكفاء القادرين على تحقيق الفوز . فرأينا هداف ألمانيا كلوزا لم يفعل شيء طوال أربعة مباريات فائته وليس هو المهاجم الذي يسجل الأهداف في جميع الأوضاع والأحوال كا ريفالدوا او رونالدوا أو بتيستوتا وبغياب بالاك كانت المصيبة على المنتخب الألماني اكبر واكبر .
واحتياط المنتخب لا يملك لاعبين متأليقين حتى أن فولر لم يعول على الثلاثي المهاجم ينكر وبيرهوف وازانوى الذي لم يفعلوا شيء في المباراة النهائية ضد البرازيل ولم يهددوا مرمى كارلوس بالطبع يانكر لم يلعب تلك المباراة.
حتى نجد أن المدرب لم يصرح بكلمة الفوز بالكأس طوال المونديال وأيضا ألاعبين بعكس المنتخب البرازيلي, حتى أن القيصر بيكن بور كان يرفع من معنويات فريقه بأنه سيكسب كاس العالم ولكن هذا أمر مستبعد من بيكن بور ذاته, وحتى ألصحافه الألمانية لم تهاجم المنتخب طوال المونديال حتى بعد هزيمته ضد البرازيل بعكس المنتخب الإيطالي عام 94م الذي هوجم من قبل الصحافة الإيطالية بشكل حاد جداً, وأيضا المنتخب البرازيلي نفسه عام 98م ذاق مرارة الصحافة البرازيلية والعالمية أيضا.
ولهذا تعتبر هذه البطولة بالنسبة للألمان إنها استعداد لبطولة 2006 التي ستقام في ألمانيا حيث سيتم تجديد الفريق لان كثير من ألاعبين سيعتزلون من بينهم بيرهوف وغيره كثير.
ومن الممكن انه تتكرر أحداث كاس العالم عام 86م حين خسر المنتخب الألماني أمام الأرجنتين وكان المدرب في ذلك الوقت هو القيصر بيكن بور ثم عاد وأحرز اللقب في ايطاليا عام 90م وذلك أيضا أمام الأرجنتين.
وأتمنا ذلك ان يحدث لاني من عشاق ومشجعي المنتخب الالماني.
هذه الرؤيا هي رؤيا شخصية استنتجتها من الوقائع الموجودة على الساحة
ارجوا التعليق
وشكرا