تخبطات وطلاق سريع!!!!

    • تخبطات وطلاق سريع!!!!

      احب اسمع اراء الشباب واراء البنوتات,,


      عنما تختفي وتندثر لحظه فرح وابتسامه على شفاه مملوءه بالسرور عندما نتخبط في عتبات الزمن وتطوراته ومتطلباته ومتغيراته ...

      هنا حين نرى شخصا قلما ارتسمت البسمه على شفاته من هموم تزايدت عليه وادخلته في دوامه الا مفر منها ,,من تسبب بها !!هل الزوجه ,البيت ام الاطفال (المسؤوليات والاهمال من قبل الزوجه)
      ترى الرجل يقضي وقته خارجا مع اصدقاءه ويتضاحك ويلهو تاركا البيت لساعات
      ترى لماذا كل هذا هل هي الزوجه وعملها او مصاريف الحياه وهمومها ام عدم الانسجام والتفاهم الكامل من قبل الزوجين للتغلب على تحديات الحياه والنهوض بأسره تخدم المجتمع وتضفي روح المحبه والالفه والبهجه على نفسها,

      ماذا تفكر فيه اخي ماذا تفكرين فيه اختي عند اقبالكم للزواج هل تقبل على الزوجه اللتي تعمل ام غيرها هل انت من تفكر وتوافق في ان الزوجه هي راحتك وسكنك وهي المربيه والحنونه والمعلمه واللتي تقف معك في في متقلبات الحياه وتصبر ووو وتبقى معك وتأتي لبيتك مشتاق لها بشغف كبير ولا تريدها منها غير روحها وقلبها وكل شي بأمكانه ان يضفي روح السعاده وينميه ويقوي الترابط لبناء اسره قويه, ام انت من تدخل في الحسابات من جهه او الثقافه من جهه اخرى او متطلبات الحياه اليوم في طريق انها يجب ان تعمل وتعين وتعاون هذا يعتمد على شخصك وشخصكي من اي جنس ما الشي الذي تجد فيه راحتك ,هل انت تحب التملك هل انتي تغارين ,طبيعه شخصكم,ميولكم ,حدود التفكير,طموحكم,وووووو
      انتي سيدتي, ماذا ترين فالزوج وماذا ترين الاسره؟؟؟؟
      (نرى الكثير منهن بعد انجاب الطفل قل الاهتمام بالزوج وذهب للطفل وترك الرجل وتبدئ مرحله كئيبه بعيده عن الالفه الكامله , وووووووو)

      خلاصه كلامي في:-
      -هل انت مع الزواج بموظفه ام لا ولماذا؟؟
      -ما الهدف من الزواج وما معناه بالنسبه لكم اخي واختي....
      -المشاكل وارده وموجوده ولكن عندما يكون التفاهم موجود بألامكان -التغلب على اي عثره وتجاهلها ان كان,,هل انت معي في هذا؟
      -هل انت معي وتوافقني في ان الحب دائما ما يكتسب ؟؟بحيث انه لا قلق فمهما كانت تقلباتك فالسابق يبقى الزواج صفحه بيضاء صافيه ينبي فيها الحب ويكبر يوما بيوم؟؟\

      دفعني للدخول في موضوع مثل هذا ما يحدث اليوم(الطلاق السريع) لذلك حاولت ان اتكلم عن اساس الشي وكيف ترى الامور برايك لكي نتجاوز هذه الكارثه نعم واكبر من ذلك...

      تحياتي لكم...
      ISSANO
    • هل انت مع الزواج بموظفه ام لاولماذا؟؟

      لا : والسبب هو الوقت الذي تقضية المرأة بعيدا عن أسرتها ( خلال ساعات العمل ) وهذه الفترة لا تقل عن 8 ساعة وتصل إلى 12 في اليوم وفترة تجهيز نفسها للخروج إلى العمل والرجوع منه والوقت الذي يستغرقه ما يقارب 2 - 3 ساعات وفترة الراحة التي تتبع العمل وهذا شيء طبيعي ممكن قيلولة لمدة 2 أقل معدل يعني مبدئيا نص اليوم راح أو أكثر إلى هنا وحاب أضيف شي بالنسبة للموظف أو العامل يفضل أن لا يقل نومه عن 8 ساعات حتى يستطيع أن يكون منتج بدون تكليف على النفس أو التحامل عليها لأداء مهمته المكلف بها في عمله.

      إلى هنا لو نحسبها سنجد أن أكثر من 20 ساعة بالتقريب حتى لا نأخذها بالدقة وتختلف من شخص إلى أخر بس أقل مدل هو المذكور ! كم بقى من الوقت في اليوم لمتابعة أمور الأسرة "لكي يا أختي العزيزة" ؟ هل تستطيعين أن توجهي أطفالك؟ هل تستطيعين أن تربي أطفالك تربيه صالحه وزرع فيهم الإيمان وإنشاء بذره صالحه في المجتمع؟ هل تستطيعين أن تقومي بكل ما يطلبه منكي زوجك من حقوق وواجبات ؟ هل ستكفي 4 ساعات لكل هذا في حالة إنت وجدت أو نامت الزوجة بحجة إنها مرهقة؟ بس في الأول والأخير يتحمل الزوج نتيجة إختياره . عندي الكثير من الأسئلة للمرأة ؟!؟!؟!؟!؟

      بس الفكرة والمغزى إن المرأة دورها البارز والألمع هي كيفية إنشاء أسرة سعيدة صالحه في المجتمع وسد جميع إحتياجاتها من العطف والحنان والعاطفة والتخفيف عن الزوج وتسليته والوقوف معه جنبا إلى جنب حتى تستطيع الأسرة مواكبة التغيرات والظروف والضغوط التي قد تمر بها الأسرة ابتدأ من الزوج وانتهاء بالأطفال حتى لا تفسد هذه الأسرة بسبب الفراغ العاطفي.والمصيبة الكبرى المربيات التي على غير ملة الإسلام ما هي سلبياتها على الأسرة وبالذات بنسبة للأطفال والزوج؟ كيف ستكون تربية الأبناء من المستخدمة أو حتى المربية هل سيحظى الطفل بحنان الأمومة أم يحب المربية أكثر من الأم وهذا الشيء يحدث كثيرا، وإذا كان الرجل على قدر غير قوي من الدين ما الذي يمكن أن يحدث في غياب الأم عن الأسرة؟ سؤال خطير ويطرح نفسه!

      وقد تكون بالنسبة لهذا النوع من الأزواج نتيجة طبيعيه وهي عدم الاكتفاء وله أكثر من ناحية دون ذكرها.

      بالنسبة لي لا يمكن أن تجمع المرأة بين الوظيفة والأسرة وفي أغلب الأحيان تنتهي هذه الحياة إلى طريق مسدود ويأتي الإنفصال أو تكون العائلة وهي نواة المجتمع غير قائمة على أسس موثوقة ودين وتكون تربه خصبه لنشأت المشاكل والأخطاء والنقص العاطفي والسبب تتحمله الأم في المقام الأول لأن تربية الأطفال تبدأ بالأم ويبدأ دورها في غرس العاطفة والمحبة ووضع الأساس وفي مرحلة التمييز يأتي دور الأب في وضع بصمة في هذه الأسرة وترسيخ البناء

      و مشكلة الموضوع طويل ويحتاج وقت أطول بس أكتفي بهذا القدر مع العلم بأني لم أرجع ما تقدم

      وفيما يتعلق بالسؤال الثاني

      -ما الهدف منالزواج وما معناه بالنسبه لكم اخي واختي....

      أختي العزيزة بالنسبة للسؤال الثاني وتفاصيله أتوقع بيكون ردي أكبر وأكثر بكثير لإنه بحر لو حابه نتكلم عن من كتاب الله والسنة.

      أهداف الزواج هو إيجاد الأسرة المسلمة التي هي نواة المجتمع المؤمن وإذا كان هذا الفكر فكر كل مسلم متزوج ترسيخ مبادئ الدين في نفسه وأسرته وعمل عليها صلح حال المجتمع و الأمة وكان وضعها أفضل بكثير وألخص قولي في أربع نقاط أساسية

      ( النسل – الإمتاع النفسي والجسدي – بلوغ الكمال الإنساني - التعاون على بناء هذه الحياة )

      والزواج نعمة والزوجة مثل الشجرة التي يستظل بها الزوج من حر الدنيا وهمومها ويبدأ مشواره من جديد مع بداية كل يوم منطلقا من العش الذهبي إلى العالم الواسع لكسب الرزق

      هذا تعبيري بالمختصر المفيد مع لفت الإنتباه بأن المواضيع أو النقاط السابقة لدي ملفات عنها مدعومة بالآيات والأحاديث.

      وهذا القليل من الكثير لأن هذه المواضيع لا تكمل إلا بتفاصيلها ودقائقها حتى تصل الصورة المرجوة من هذا الموضوع


      -المشاكل وارده وموجوده ولكن عندما يكون التفاهم موجودبألامكان


      -التغلب على اي عثره وتجاهلها ان كان,,هل انت معي فيهذا؟صح يا أختي العزيزة

      قال تعالى

      (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها)
      الروم: 21.
      السكن و المودة والرحمة هما أساس العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة ، فالزوجة هى السكن ، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن .
      السكن هو سكينة النفس وطمأنينتها واستقرارها، السكن هو الحماية والأمن والسلام والراحة والظل والارتواء والشبع والسرور، السكن قيمة معنوية وليس قيمة مادية. ولأن السكن قيمة معنوية فإن الزوج يجب أن يدفع فيه أشياء معنوية، وهو ن يتبادل المودة والرحمة مع الزوجة.
      فهذا السكن يقام على المودة والرحمة، فالمودة والرحمة هما الأساس والهيكل والمحتوى والهواء، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن، فلماذا جعلت الزوجة هي السكن؟
      الإجابة تأتي من نفس الآية الكريمة
      (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها)
      الروم: 21
      تقول: (خلق لكم من أنفسكم أزواجاً)
      انتبه إلى كلمة أزواجاً ولم يقل نساء، أي لا يتحقق إلا من علاقة زواج.
      لا يتحقق إلا إذا تحولت المرأة إلى زوجة.
      إذن الأصل في الحياة أن يكون هناك زواج. رجل مؤهل لأن يكون زوجاً وامرأة مؤهلة لأن تكون زوجة. يذهب الرجل إلى المرأة لتصبح زوجته ليسكن إليها. فإذا لم تكن زوجته فإنه من المستحيل أن تصبح سكناً حقيقياً له. ولذلك لا تصح العلاقة بين الرجل والمرأة إلا بالزواج، ولا يمكن للرجل أن ينعم بالسكن إلا من خلال الزواج.
      ونكمل الآية الكريمة : (وجعل بينكم مودة ورحمة). جاء السكن سابقاً على المودة والرحمة.
      إذ لابد للإنسان أن يسكن أولاً ، أن يختار المرأة الصالحة ويتقدم إليها ويتزوجها ليتحقق السكن. فإذا قام السكن جعلت المودة والرحمة.
      إذن لا يمكن أن تقوم المودة والرحمة إلا من خلال وفي إطار سكن، أي من خلال وفي وإطار زواج.
      والكلمات الربانية البليغة تقول: (وجعل بينكم) أي أن الله هو الذي جعل، أي لابد أن يكون. فطالما أنه زواج فلابد أن يستمر على المودة والرحمة.
      هذا ضمان من الله لكل مَن أراد الزواج. فإذا أردت أن تسكن فلابد أن تتزوج. وإذا تزوجت فلابد أن تنعم بالمودة والرحمة.
      وتأمل الكلمة الربانية الدقيقة (بينكم)
      لم يقل عزوجل: (جعل لكم وإنما بينكم. وهي تعني أنها مسألة تبادلية، أي يتبادلها الزوج والزوجة أي أن المودة والرحمة لا تتحققان إلا من الطرفين. أي لا يمكن أن تكون من طرف واحد. لم يجعل الله الرجل وداداً رحيماً وحده، ولم يجعل المرأة ودادة رحيمة وحدها. هذا لا يكفي، إنما لابد من الإثنين معاً. ويتجه الرجل نحو المرأة طمعاً في السكن. ومَن الذي يسكن؟ ليس الجسد، وإنما الروح، فروح الرجل تسكن إلى روح المرأة، ثم يطمع في المودة والرحمة، مودة المرأة ورحمتها، فتهبها له.
      ومن أسماء الله الحسنى أنه الودود وهو الرحمن وهو الرحيم. إذن المودة والرحمة هما من بعض صفاته سبحانه وتعالى. ولذلك لا حدود لمعاني المودة والرحمة وهو شيء يفوق الحب. شيء فوق الحب بمراحل كثيرة. كالمسافة بين الأرض والسماء. كالفرق بين الثرى والثريا.
      والمودة مطلوبة في السراء والرحمة مطلوبة في الضراء. وهذه هي حكمة اجتماع الكلمتين في أمر الزواج. وهذا إشارة إلى أن الزوجين سيواجهان صعوبات الحياة معاً. هناك أيام سهلة وأيام صعبة وأيام سارة وأيام محزنة. أيام يسيرة وأيام عسيرة. المودة مطلوبة في الأيام السهلة السارة اليسيرة، والرحمة مطلوبة في الأيام الصعبة والمحزنة والعسيرة.
      والمودة هي اللين والبشاشة والمؤانسة والبساطة والتواضع والصفاء والرقة والألفة والتآلف، وإظهار الميل والرغبة والانجذاب، والتعبير عن الاشتياق، وفي ذلك اكتمال السرور والانشراح والبهجة والنشوى.
      أما الرحمة فهي التسامح والمغفرة وسعة الصدر والتفهم والتنازل والعطف والشفقة والاحتواء والحماية والصبر وكظم الغيظ والسيطرة على الغضب والابتعاد كلية عن القسوة والعنف والعطاء بلا حدود والعطاء بدون مقابل والتحمل والسمو والرفعة والتجرد تماماً من الأنانية والتعالي والغرور والنرجسية. وهي معان تعلو على المودة وتؤكد قمة التحام الروح وقمة الترابط الأبدي الخالد.
      المرأة مؤهلة بحكم تكوينها لتجسيد كل هذه المعاني الأصلية وبذلك فهي السكن الحقيقي، ولا تصلح للسكن إلا مَن كانت مؤهلة لذلك. فإذا كانت هي السكن فهي المودة والرحمة. وهي قادرة على تحريك قدرة الرجل على المودة والرحمة. فالبداية من عندها، الاستجابة من عند الرجل ليبادلها مودة بمودة ورحمة برحمة.
      ويظل الزواج باقياً ومستمراً ما استمرت المودة والرحمة. ولحظة الطلاق هي لحظة الجفاف الكامل للمودة والرحمة وانتزاعها من القلوب.
      وهناك قلوب كالحجر أو أشد قسوة، وهي قلوب لا تصلح أن تكون مستقراً لأي مودة ورحمة، وبالتالي فهي لا تصلح للزواج. وإذا تزوجت فهو زواج تعس ولابد أن ينتهي إلى الطلاق.
      الزواج يحتاج إلى قلوب تفيض بالمودة والرحمة.
      * يقولون إن الزواج سترة للبنت. ولكنه في الحقيقة سترة للرجل أكثر. وحين يموت الزوج يستمر البيت قائماً، تظل الزوجة ويظل الأولاد من حولها ثم يتفرقون ولكنهم يروحون ويجيئون، ولكن إذا ماتت الزوجة فإن البيت ينهار، والزوج وحده لا يستطيع أن يدير بيتاً ولا يستطيع أن يعمر سكناً. ينطفئ البيت ويتفرق الأبناء.

      بس لازم تكون هناك مراعاة بين الزوجين وعدم الشد من الجانبين حتى لا ينقطع الحبل والنساء مخلوقات من ضلع أعوج وهذي الحقيقة تستأ منها الكثير من النساء والمشكلة في بعض الأحيان تكون المرأة على خطأ دون علمها بذلك وإرجعو إلى السنة وبالأخص سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وقصص الصحابة



      -هل انت معي وتوافقنيفي ان الحب دائما ما يكتسب ؟؟بحيث انه لا قلق فمهما كانت تقلباتك فالسابق يبقىالزواج صفحه بيضاء صافيه ينبي فيها الحب ويكبر يوما بيوم؟؟\


      أوافقكي الرأي يا أختي والرد والجواب الشافي في الأعلى




      ولازم نعرف شي هو الإختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية وتكون في البال دايم


      والصالحين إذا اصيبوا بمصيبة يجزمون أنا ما أصابهم هو بسبب تقصيرهم في العبادة أو ذنوبهم.


      وأسف على الإطالة وعلى المعلومة وصلت لإني أكتب على جل


      وعلى خير إن شاء الله


    • اولا للتصحيح فقط وياك اخوك ايسانو

      ثانيا اشكرك جزيل الشكر على تفاعلك ومرورك العطر للموضوع اخي جميل صلاله ورايتك بيضاء , وجهه نظرك فالموضوع جدا جميله واقعيه منطقيه واحترمها, تسلم عزيزي مره ثانيه :)

      ونتمنى التفاعل من البقيه لايضاح النقاط ومعرفه الاراء من الاعضاء الاكارم,

      دمتم بألف خير


    • خلاصه كلامي في:-
      -هل انت مع الزواج بموظفه ام لا ولماذا؟

      -ما الهدف من الزواج وما معناه بالنسبه لكم اخي واختي....
      -المشاكل وارده وموجوده ولكن عندما يكون التفاهم موجود بألامكان -التغلب على اي عثره وتجاهلها ان كان,,هل انت معي في هذا؟
      -هل انت معي وتوافقني في ان الحب دائما ما يكتسب ؟؟بحيث انه لا قلق فمهما كانت تقلباتك فالسابق يبقى الزواج صفحه بيضاء صافيه ينبي فيها الحب ويكبر يوما بيوم؟؟\

      الزواج من موظفه يعني مسئوليه اكبر تقع على رأس الزوجين
      ولكن لا مانع من ذلك فالتعاون مطلوب في هذه الحاله
      والهدف من الزواج هو تكوين نواة الاسره وانجاب اكبر عدد من الاطفال #i#i اقصد ما فيه داعي لكثرة الانجاب لانهم يحتاجوا رعايه ومسئوليه
      نعم بالامكان التغلب على المشاكل وذلك بتفاهم الزوجين وحل مشكلاتهما معا
      الحب في رأي يأتي مع العشره يعني ما في داعي نحب قبل وبعدين نتزوج
      وفي النهايه اقول لكل من يرغب بالزواج سواء موظفه او ربة بيت
      الزواج مسئولية الزوجين معا لكي تمشي سفينة الحياه بسلام