
يبدو أن قصة العشق بين الرئيس كالديرون و فابريجاس ما زالت متوهجة بعد أن ظن البعض أنها أصبحت من الماضي.
كالديرون جدد دعوته لفابريجاس للانضمام للنادي الملكي متى ما قرر العودة الى وطنه الأم, وأبدى استعداد النادي للتغاوض في هذا الشأن.
وصرح كالديرون قائلا: "فابريجاس لاعب يتمناه اي مدرب في العالم لكن يبقى الموضوع متعلقا به وحده كما هو الحال مع كريستيانو رونالدو".
كما ذكر بأنه لا يحب سياسة التصادم وخلق الحساسيات مع الفرق الأخرى التي لا تريد بيع لاعبيها, وأن اللاعب هو الذي يقرر متى تنتهي مرحلته الكروية مع ناديه.
وأردف قائلا بأن فابريجاس هو اللاعب رقم واحد في مركزه, وأبوابنا مفتوحة له في أي وقت.