السلام عليكم أخواني أخواتي بارك الله فيكم أريدكم تساعدوني لأساعد صديقتي فهي لا تعرف للسعادة وللراحة طعم أبدا .. فهي تستنجد بكم ومن لديه الحل يقف بجانها ...
تزوجت هذه المرأة من ثلاث سنوات ولديها طفل واحد وهذا الرجل تزوجته بإقتناعها وإستخارت ربها فما كان إلا الخير.. والشي الذي حدث بعد ذلك الجفاء العاطفي من الزوجة إتجاه زوجها يعني لم تستطيع أن تتقبل هذا الرجل في حياتها أبدا.. لأن البيئة التي دخلتها تختلف عن بيئتها فهي من بيئة ملتزمة ومتدينة وأخلاق وحسن معاملة في البيت أما بيئة زوجها تختلف.. فلم تستطيع ان تتكيف على الوضع أبدا وهذا أدى إلى تقصيرها إتجاه زوجها من جميع النواحي وهو كذالك لا يبادلها لديه جمود عاطفي فهو لا يهتم بها حتى وإن هي كانت مقصرة معه يعني كأنه راضي للوضع ومتقبل منها كل شي.. وزوجته تعيش في جحيم وضيق شديد واقترحت على زوجها أن يتزوج زوجة ثانية لتعطيه حقوقه ولكنه رفض وهي الآن مستسلمة للحياه التي تعيشها وتفضل الإنفصال لأنه أهون عليها من هذه الحياه وهي تحس بالذنب لتقصيرها إتجاه زوجته وكأنها تظلمه وتقول هذه مشاعر لا أستطيع أن أتقبله في حياتي
أرجوكم فمن لديه الحل يقف بجانبي لأقف بجانبها فحالتها تزداد سوءا يوما بعد يوم ولا تنسوها من دعاءكم أن يصلح الله حالها ويرزقها راحة البال
تزوجت هذه المرأة من ثلاث سنوات ولديها طفل واحد وهذا الرجل تزوجته بإقتناعها وإستخارت ربها فما كان إلا الخير.. والشي الذي حدث بعد ذلك الجفاء العاطفي من الزوجة إتجاه زوجها يعني لم تستطيع أن تتقبل هذا الرجل في حياتها أبدا.. لأن البيئة التي دخلتها تختلف عن بيئتها فهي من بيئة ملتزمة ومتدينة وأخلاق وحسن معاملة في البيت أما بيئة زوجها تختلف.. فلم تستطيع ان تتكيف على الوضع أبدا وهذا أدى إلى تقصيرها إتجاه زوجها من جميع النواحي وهو كذالك لا يبادلها لديه جمود عاطفي فهو لا يهتم بها حتى وإن هي كانت مقصرة معه يعني كأنه راضي للوضع ومتقبل منها كل شي.. وزوجته تعيش في جحيم وضيق شديد واقترحت على زوجها أن يتزوج زوجة ثانية لتعطيه حقوقه ولكنه رفض وهي الآن مستسلمة للحياه التي تعيشها وتفضل الإنفصال لأنه أهون عليها من هذه الحياه وهي تحس بالذنب لتقصيرها إتجاه زوجته وكأنها تظلمه وتقول هذه مشاعر لا أستطيع أن أتقبله في حياتي
أرجوكم فمن لديه الحل يقف بجانبي لأقف بجانبها فحالتها تزداد سوءا يوما بعد يوم ولا تنسوها من دعاءكم أن يصلح الله حالها ويرزقها راحة البال