رساله صنعتها من ضيق القلب .. لحاله يمر بها المجتمع ...
رساله من فتاه إلى أبيها ..... تشكو له .. وستعرفون من سياق النص ..ما تحتويه ..... لعلها تنال رضاكم .. وأعجابكم .. وانتظر النقد البناء .. تحياتي لكم
إليك يا أبتي ....
إليك من سرقت بشاشتي ..
وحطمت سعادتي ....
ووأدت بسمتي ...
وأقفلت على قلبي ... بخيبتي ..
أليك يا أبتي ..
رسالتي ...
وشكواي ...
ونحيب صدري
وذرف دمعتي ....
إليك أبتي ..
لعلك ترحمني ...
ويسكن الصبر عيناك ...
ومن قسوتك تعتقني ...
وبشفقتك تنتشلني ....
إليك يا أبتي ..
رسالتي من قلبي
وشكواي من أنيني ...
وخذلاني ...
وتحطيم أحلامي ...
إليك يا أبتي ..
سؤالي ...
لم حرمتني ..؟
لم ظلمتني ...
لم سرقت من عيني النوم ...
لما عن حبيبي ... فرقتني ...؟
وأبعدتني ....
ما ظلمي ... ؟
ما جرمي .... ؟
هل الحب جريمه ... ؟!!
أم العشق ... يحتاج الى ظريبه ؟!!
ما مكانتي في مجتمعي ؟
وما حريتي في بلدي ؟
هل الزواج .. ممن أحب ...عار ؟
أو هو دمار ؟
أو ان المال ... هو كل الأسباب ...
كأن البنت ... تجاره .. تباع ... وتكون
كالأستثمار ..؟
إليك يا أبتي ..
بكائي ... المرير ...
وخوفي الكثير ...
ونحيب جسمي ...
وضيق تفكيري ...
تلاشيت في عالمي ..
بعد أن كنت به أعيش ....
أصبحت حتى من الأحلام أخاف
ومن اليالي ... ارتجف ....
صرت أكره دنياي ابي ...
صرت أكره عالمي ..وأهلي ...
صرت أكره كل ركن اعيش به ..
وانزوي .....
اليك يا أبتي ...
قصتي ...
حكايتي ....
لعلها تدخل الشفقة في قلبك ...
أحبه نعم ... ولا زلت أحبه ..
لا زلت أسكن في قلبه ..
ويسكن في قلبي ...
لا زلت من خلفك أقابله ...
وأغوص معه في أشواقي ....
وأحلامي .....
لا زلت أعطيه من عمري الكثير
ولا زال يدفئني ... بحنانه الوفير ....
لم يبخل بمشاعره ...
ولا بأحاسيسه ... ولا بصدق .. تضحياته ...
أعطيته حبي ... فأعطاني دنياه ...
وقلبه ... وحياته .. وماله ...
لما يا أبتي ..
هل عيبه أنه فقير ؟
ومسكنه وعمله ...وحبل عطائه
قصير .......
ولكني أعشقه ...
وأهواه ...
وأوده ...
يكفيني ... انه يقدرني ..
يحترمني ...
يحبني ...
يخاف علي ... يا أبتي ....
إليك يا أبتي ....
لتعلم ... ان ما يحصل هو جرمك .
وحرمانك ....
وتفريقك ...
وظلمك ....
وأن حبنا لا زال طاهرا ...
عفيفا ...
محلقا في سماء الموده
وعرش الأخاء والتضحيات ...
وأن ما نفعله ... هو أنت ما جنيته ...
وما زرعته ...
ورغبته ....
وطلبته ....
ليس الحب يا أبتي .. عيبا ...
ولا ذنبا ....
ولا السعادة بالأموال ... تشترى ...
وتعطى ...
و تهدى ...
يا أبتي ...
السعاده .. في قلبين أجتمعا ...
وخفقا ..
وحلقا ....
وعاشا ...
في جوفين .....
التقيا ...
حبا وطربا
وشوقا ...
أحببته .... فوهبني
عمره ..
أحببته .. فاخلص
في قلبه ..
أحببته .. فاهداني ..
تضحياته ..
أحببته ... فأكرمني
بخلقه ...
أحببته ... فزرع في قلبي
سره ...
وشكواه وخوفه
وقربه ...
أحببته ... فمات في حبي ..
حتى شهد الفجر في قربي
وودي ... له
رسالتي إليك يا أبتي ..
لما كل هذا .. ؟
لما كل هذا .. ؟
لما كل هذا .. ؟
هل تريد غير هذا ...؟
أو تريد من الدنيا ملاذا .....؟
قد يكون غير ما توقعته أبدا ...!!
ولا بد من يوما سيجمعنا ....
ويسعدنا ..
ويقربنا ..
لنعيش معا قلبا متحدا ....
ولتكن تلك قصتي ...
يا أبتي ....
وأقولها ...
حسره ... وااااااااا
أأأأأأأسففففففففي
بريمااااااااااااوي
رساله من فتاه إلى أبيها ..... تشكو له .. وستعرفون من سياق النص ..ما تحتويه ..... لعلها تنال رضاكم .. وأعجابكم .. وانتظر النقد البناء .. تحياتي لكم
إليك يا أبتي ....
إليك من سرقت بشاشتي ..
وحطمت سعادتي ....
ووأدت بسمتي ...
وأقفلت على قلبي ... بخيبتي ..
أليك يا أبتي ..
رسالتي ...
وشكواي ...
ونحيب صدري
وذرف دمعتي ....
إليك أبتي ..
لعلك ترحمني ...
ويسكن الصبر عيناك ...
ومن قسوتك تعتقني ...
وبشفقتك تنتشلني ....
إليك يا أبتي ..
رسالتي من قلبي
وشكواي من أنيني ...
وخذلاني ...
وتحطيم أحلامي ...
إليك يا أبتي ..
سؤالي ...
لم حرمتني ..؟
لم ظلمتني ...
لم سرقت من عيني النوم ...
لما عن حبيبي ... فرقتني ...؟
وأبعدتني ....
ما ظلمي ... ؟
ما جرمي .... ؟
هل الحب جريمه ... ؟!!
أم العشق ... يحتاج الى ظريبه ؟!!
ما مكانتي في مجتمعي ؟
وما حريتي في بلدي ؟
هل الزواج .. ممن أحب ...عار ؟
أو هو دمار ؟
أو ان المال ... هو كل الأسباب ...
كأن البنت ... تجاره .. تباع ... وتكون
كالأستثمار ..؟
إليك يا أبتي ..
بكائي ... المرير ...
وخوفي الكثير ...
ونحيب جسمي ...
وضيق تفكيري ...
تلاشيت في عالمي ..
بعد أن كنت به أعيش ....
أصبحت حتى من الأحلام أخاف
ومن اليالي ... ارتجف ....
صرت أكره دنياي ابي ...
صرت أكره عالمي ..وأهلي ...
صرت أكره كل ركن اعيش به ..
وانزوي .....
اليك يا أبتي ...
قصتي ...
حكايتي ....
لعلها تدخل الشفقة في قلبك ...
أحبه نعم ... ولا زلت أحبه ..
لا زلت أسكن في قلبه ..
ويسكن في قلبي ...
لا زلت من خلفك أقابله ...
وأغوص معه في أشواقي ....
وأحلامي .....
لا زلت أعطيه من عمري الكثير
ولا زال يدفئني ... بحنانه الوفير ....
لم يبخل بمشاعره ...
ولا بأحاسيسه ... ولا بصدق .. تضحياته ...
أعطيته حبي ... فأعطاني دنياه ...
وقلبه ... وحياته .. وماله ...
لما يا أبتي ..
هل عيبه أنه فقير ؟
ومسكنه وعمله ...وحبل عطائه
قصير .......
ولكني أعشقه ...
وأهواه ...
وأوده ...
يكفيني ... انه يقدرني ..
يحترمني ...
يحبني ...
يخاف علي ... يا أبتي ....
إليك يا أبتي ....
لتعلم ... ان ما يحصل هو جرمك .
وحرمانك ....
وتفريقك ...
وظلمك ....
وأن حبنا لا زال طاهرا ...
عفيفا ...
محلقا في سماء الموده
وعرش الأخاء والتضحيات ...
وأن ما نفعله ... هو أنت ما جنيته ...
وما زرعته ...
ورغبته ....
وطلبته ....
ليس الحب يا أبتي .. عيبا ...
ولا ذنبا ....
ولا السعادة بالأموال ... تشترى ...
وتعطى ...
و تهدى ...
يا أبتي ...
السعاده .. في قلبين أجتمعا ...
وخفقا ..
وحلقا ....
وعاشا ...
في جوفين .....
التقيا ...
حبا وطربا
وشوقا ...
أحببته .... فوهبني
عمره ..
أحببته .. فاخلص
في قلبه ..
أحببته .. فاهداني ..
تضحياته ..
أحببته ... فأكرمني
بخلقه ...
أحببته ... فزرع في قلبي
سره ...
وشكواه وخوفه
وقربه ...
أحببته ... فمات في حبي ..
حتى شهد الفجر في قربي
وودي ... له
رسالتي إليك يا أبتي ..
لما كل هذا .. ؟
لما كل هذا .. ؟
لما كل هذا .. ؟
هل تريد غير هذا ...؟
أو تريد من الدنيا ملاذا .....؟
قد يكون غير ما توقعته أبدا ...!!
ولا بد من يوما سيجمعنا ....
ويسعدنا ..
ويقربنا ..
لنعيش معا قلبا متحدا ....
ولتكن تلك قصتي ...
يا أبتي ....
وأقولها ...
حسره ... وااااااااا
أأأأأأأسففففففففي
بريمااااااااااااوي