إلى صديقتى ذات المشاعر الخلاَّقه.. أدفع إليك هذه الكلمات الرقيقه المعبره عن حُبي لك ، وانا سابقى على وحي مشاعرك ،/ أتخلَّق بها ، كيف شئت ، رغم أني أتحلق إلى فضاءات ، أكثر صفاءً ، بعد أن خيَّمتْ علىَّ سمائك بغيمة ، أثقلتني.....!!
أُعذريني إنْ كُنت قد صِرت ضعيفاً ..
أُعذريني إنْ أبديتُ لكِ إنساناً عميقاً ..
فأنا ذو إحاسيس قاسية ، تنأى بعيداً..
قد أكون مهموماً ، بحجم العذاب ..
أواكون، كالمعذب الغريقا..
ربما جمرة حُبُّكِ ، قد كوتْ فؤادي ، فلم
أجد ، غير جُهد شعر ٍ رقيقا.
وربما ، لاني على لوعةٍ ،
ففراق الاحبةِ..
مرارة في القلب وفي الفؤاد همّاً سحيقا..
**********
ياضياءً ، أشرق في ليلةٍ ظلماء ،
لم أر منكِ سوى صِدْقاً رفيقا..
فكوني معي عاشقة هواي ،
فأرى ليلي ، بدراً عشيقا .
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
إلى حبيبي وقرة عيني..
*****************
لقد قرأت شعركَ ، الممزوج برائحة عِطْرك الرائع ، الذي أشتم ريحه من بعيد ، كأني أتحلق الى فضاءات المجادلة كي أقنعك لتشتري من عِطري الذي جعلته لك بلا ثمن ...!!
ياملتقى شِعْري وكلماتي..
ياملتقى روحي وقلبي ..
لا تقل أني ذاهبُ..
أبداً لا تقل..
فأنا أكره البعاد،
أكره الفراق..
لا تقل في أمري شيئاً،
فأنت سُكناي..
أنت حشاشتي..
أنت مهجة فوادي ..
أنت قلبي ..
فكيف تنزع قلبي..!!؟؟
كيف لك ، هذا الجفاء ..!!؟؟
أتتمنى ..، ام لديك أُخرى.
لا تقل لي ، أن ثمة أمرٍ... أو أن حياتي..
وظروفي و..و
فأنا قد سئمت ، وتعبت
وأراني متهالكه لا أقوى ..
أستحلفك ، ياعُمري .. قسماً.
أن تعود كما كنت .. فأنت نور بقائي .
نور صباحاتي .. ونور بقائي، بل انت
نور لقائي ..!!
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
إلى صديقتي الغالية.. ما كنت ، لاتودد إليكِ لولا تلكَ العلاقة الخالده التي مسَّتني من أيامئذٍ .. تلك الايام التي كانت بموكبها الرهيب ، تدفعتني أن احتفظ بسماواتك ، وأرضك، أتدافع الى رُؤية سحابك الرقيق ، الشفاف ، كما لو اني أكره سحابك الكثيف ، الغليظ ، ذا النُّقط السوداء المزعجه ..ولا غرْو، فأنت ذات السماء ، المُتلألئة بأنجم وضاءةٍ ، تغيب في حين ، وتظهر في حين آخر ، كأنها أقمار تستطع في تُربتي..لتبقى أنوارها، مشرقه في قلبي ، ولكني أقول لكِ ، بأننا، نتعلم في بحور وجدانك ، ونسبح في فضاءات إشراقاتك.. وإليك هذه الابيات فلربما تُعينك ، على قدر من الحياة .
إعتصمي يادُرّتي..
فكم هي الحياة إعتصام..
لوذي بالصمتِ ، فإن الصمت
حياة.
جّربي الحياء ، فإنه نور البقاء ..
لا تقولي أنَّا ، أو إنَّا.. فإنا الزائده
لاتدخل في قاموسي..بل هي
تفعيلٌ، للمثنى.. كِلانا..
وأنا لم أُجربها إلا ما قد جرى.
ولذا فأنا رهين ،أستقطع الزهرَ
أجتر ثوبي إلى حيث انتِ ، ولكن
الوقت لم يحن ، والّدرب طويل .
وحياتي نور فوق الشقاء....!!
لن أقول أني سأكتفي ...
بل سأقول سوف أعيد المحاولة
مرّة أُخرى ....!!!!!!
أُعذريني إنْ كُنت قد صِرت ضعيفاً ..
أُعذريني إنْ أبديتُ لكِ إنساناً عميقاً ..
فأنا ذو إحاسيس قاسية ، تنأى بعيداً..
قد أكون مهموماً ، بحجم العذاب ..
أواكون، كالمعذب الغريقا..
ربما جمرة حُبُّكِ ، قد كوتْ فؤادي ، فلم
أجد ، غير جُهد شعر ٍ رقيقا.
وربما ، لاني على لوعةٍ ،
ففراق الاحبةِ..
مرارة في القلب وفي الفؤاد همّاً سحيقا..
**********
ياضياءً ، أشرق في ليلةٍ ظلماء ،
لم أر منكِ سوى صِدْقاً رفيقا..
فكوني معي عاشقة هواي ،
فأرى ليلي ، بدراً عشيقا .
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
إلى حبيبي وقرة عيني..
*****************
لقد قرأت شعركَ ، الممزوج برائحة عِطْرك الرائع ، الذي أشتم ريحه من بعيد ، كأني أتحلق الى فضاءات المجادلة كي أقنعك لتشتري من عِطري الذي جعلته لك بلا ثمن ...!!
ياملتقى شِعْري وكلماتي..
ياملتقى روحي وقلبي ..
لا تقل أني ذاهبُ..
أبداً لا تقل..
فأنا أكره البعاد،
أكره الفراق..
لا تقل في أمري شيئاً،
فأنت سُكناي..
أنت حشاشتي..
أنت مهجة فوادي ..
أنت قلبي ..
فكيف تنزع قلبي..!!؟؟
كيف لك ، هذا الجفاء ..!!؟؟
أتتمنى ..، ام لديك أُخرى.
لا تقل لي ، أن ثمة أمرٍ... أو أن حياتي..
وظروفي و..و
فأنا قد سئمت ، وتعبت
وأراني متهالكه لا أقوى ..
أستحلفك ، ياعُمري .. قسماً.
أن تعود كما كنت .. فأنت نور بقائي .
نور صباحاتي .. ونور بقائي، بل انت
نور لقائي ..!!
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
إلى صديقتي الغالية.. ما كنت ، لاتودد إليكِ لولا تلكَ العلاقة الخالده التي مسَّتني من أيامئذٍ .. تلك الايام التي كانت بموكبها الرهيب ، تدفعتني أن احتفظ بسماواتك ، وأرضك، أتدافع الى رُؤية سحابك الرقيق ، الشفاف ، كما لو اني أكره سحابك الكثيف ، الغليظ ، ذا النُّقط السوداء المزعجه ..ولا غرْو، فأنت ذات السماء ، المُتلألئة بأنجم وضاءةٍ ، تغيب في حين ، وتظهر في حين آخر ، كأنها أقمار تستطع في تُربتي..لتبقى أنوارها، مشرقه في قلبي ، ولكني أقول لكِ ، بأننا، نتعلم في بحور وجدانك ، ونسبح في فضاءات إشراقاتك.. وإليك هذه الابيات فلربما تُعينك ، على قدر من الحياة .
إعتصمي يادُرّتي..
فكم هي الحياة إعتصام..
لوذي بالصمتِ ، فإن الصمت
حياة.
جّربي الحياء ، فإنه نور البقاء ..
لا تقولي أنَّا ، أو إنَّا.. فإنا الزائده
لاتدخل في قاموسي..بل هي
تفعيلٌ، للمثنى.. كِلانا..
وأنا لم أُجربها إلا ما قد جرى.
ولذا فأنا رهين ،أستقطع الزهرَ
أجتر ثوبي إلى حيث انتِ ، ولكن
الوقت لم يحن ، والّدرب طويل .
وحياتي نور فوق الشقاء....!!
لن أقول أني سأكتفي ...
بل سأقول سوف أعيد المحاولة
مرّة أُخرى ....!!!!!!