أين هي الانشطة |aالمدرسية ؟
من المسؤول عن تهميش دورها في المدرسة ؟
لماذا يلجأ الطالب الى الانشطة على حساب الدراسة ؟
ماهو دور الاسرة في تحفيز الطالب للاتجاه ناحية الانشطة؟
ماهو دور مشرفي الانشطة في ايصال الانشطة الى الطالب واسرته ؟
كيف يمكن أن يستغل الاخصائي الانشطة في معالجة بعض المشكلات لدى الطلاب؟
ربما تعد الانشطة المدرسية الحلقة المفقودة في المدرسة وان وجدت فهي محدودة الانتشار وقد لايسمع الطلاب عنها الا في مناسبات قليلة ، وهنا يمكن ان نلقي باللوم على مشرفي الانشطة لأن لهم دور كبير في ايصال الجماعة الطلابية الى الطالب من خلال التوعية حول هذه الجماعات لماذا لا يكون هناك معرض لأنشطة الطلاب يخصص له يوم معين وتكون على سبيل الدعاية للجماعات .
هناك طرف قد يكون له دور كبير الا وهي ادارة المدرسة ففي اجتماعات اولياء الامور يقتصر النقاش حول المشاكل التي يحدثها الطلاب وشكاوي اولياء الامور عن المدرسة والمدرسين في حين عناك من الأمور تحتاج الى دراسة ونقاش اكثر ومن خلل مناقشتها قد نجد الحل لمشاكل الطلاب والنشاط الطلابي هو احد هذه الامور التي يجب مناقشتها ، كذلك تسييس الانشطة وتدخل الادارة في النشاط الطلابي يحد من فاعلية الجماعة الطلابية .
اولياء الامور فمحدودية النظرة التي يوليها اولياء الامور للنشاط من شأنها أن تؤثر على النشاط وقد ترتبط هذه النظرة بالتوعية الاعلامية التي يتقدها النشاط الطلابي داخل وخارج المدرسة ،.
الطالب نفسه واتجاهاته نحو النشاط هل هو مضيعة لوقت الطالب أم انه الجناح الثاني المساند للدراسة داخل الصف .
أما عن دور الاخصائي فهو كبير وينطلق من انه يبحث عن مخارج لمشاكل بعض الطلاب الذين يواجهون مشكلات سواء داخل او خارج المدرسة ، فدور الاخصائي اصبح ليس مقتصرا على المكتب ولكن يصل الى عمق الاسرة ، فمن خلال النشاط يستطيع الاخصائي حل بعض مشكلات الطلاب كالتوحد والخجل والخوف ومشاكل عدة اخرى .
اذا من المسؤول عن غياب الجانب التوعوي عن الانشطة وهي التي تعتبر البرمجة لما يتعلمه الطالب داخل الصف ، كما انها تعتبر متنفس للطالب عن اجواء الدراسة، كما انها تكسب الطالب مهارات لا يمكن تعلمها بالدراسة ( التعاون ، بناء الذات ، القيادة ، ..... الخ)
ترى اين يكمن مربط الفرس ، وكيف يمكن أن نجد الحلقة المفقودة.
من المسؤول عن تهميش دورها في المدرسة ؟
لماذا يلجأ الطالب الى الانشطة على حساب الدراسة ؟
ماهو دور الاسرة في تحفيز الطالب للاتجاه ناحية الانشطة؟
ماهو دور مشرفي الانشطة في ايصال الانشطة الى الطالب واسرته ؟
كيف يمكن أن يستغل الاخصائي الانشطة في معالجة بعض المشكلات لدى الطلاب؟
ربما تعد الانشطة المدرسية الحلقة المفقودة في المدرسة وان وجدت فهي محدودة الانتشار وقد لايسمع الطلاب عنها الا في مناسبات قليلة ، وهنا يمكن ان نلقي باللوم على مشرفي الانشطة لأن لهم دور كبير في ايصال الجماعة الطلابية الى الطالب من خلال التوعية حول هذه الجماعات لماذا لا يكون هناك معرض لأنشطة الطلاب يخصص له يوم معين وتكون على سبيل الدعاية للجماعات .
هناك طرف قد يكون له دور كبير الا وهي ادارة المدرسة ففي اجتماعات اولياء الامور يقتصر النقاش حول المشاكل التي يحدثها الطلاب وشكاوي اولياء الامور عن المدرسة والمدرسين في حين عناك من الأمور تحتاج الى دراسة ونقاش اكثر ومن خلل مناقشتها قد نجد الحل لمشاكل الطلاب والنشاط الطلابي هو احد هذه الامور التي يجب مناقشتها ، كذلك تسييس الانشطة وتدخل الادارة في النشاط الطلابي يحد من فاعلية الجماعة الطلابية .
اولياء الامور فمحدودية النظرة التي يوليها اولياء الامور للنشاط من شأنها أن تؤثر على النشاط وقد ترتبط هذه النظرة بالتوعية الاعلامية التي يتقدها النشاط الطلابي داخل وخارج المدرسة ،.
الطالب نفسه واتجاهاته نحو النشاط هل هو مضيعة لوقت الطالب أم انه الجناح الثاني المساند للدراسة داخل الصف .
أما عن دور الاخصائي فهو كبير وينطلق من انه يبحث عن مخارج لمشاكل بعض الطلاب الذين يواجهون مشكلات سواء داخل او خارج المدرسة ، فدور الاخصائي اصبح ليس مقتصرا على المكتب ولكن يصل الى عمق الاسرة ، فمن خلال النشاط يستطيع الاخصائي حل بعض مشكلات الطلاب كالتوحد والخجل والخوف ومشاكل عدة اخرى .
اذا من المسؤول عن غياب الجانب التوعوي عن الانشطة وهي التي تعتبر البرمجة لما يتعلمه الطالب داخل الصف ، كما انها تعتبر متنفس للطالب عن اجواء الدراسة، كما انها تكسب الطالب مهارات لا يمكن تعلمها بالدراسة ( التعاون ، بناء الذات ، القيادة ، ..... الخ)
ترى اين يكمن مربط الفرس ، وكيف يمكن أن نجد الحلقة المفقودة.