إلى من يحن أليه القلب والفؤاد سوى
إلى حبيبة الروح والنفس سوى
إلى الغالية ..... السلام عليك ورحمة الله
حبيبتي العمر يمر علينا مثل لمح البصر والأماني موجعة لأنها فيها شنجات المالي والمادي ألا منتهى .... إلى متى سوف يستمر بنا الحال على هذا المنوال ..... إلى متى سيصبر القلب ويستحمل عذاب هذه الدنيا الغير منتهية ... الدنيا الفانية الحاملة لكل معاني القسوة والتعذيب.. إلى متى ... حبيبتي اتركيني اسطر لك هذا الكلمات ففي نهايتها سيرتاح بالي لاني اسطرها .... إلى عمري وبسلم أحلامي (.......) إليك أنت حبيبتي.
ها هي الحالة التي تمر على حبيبك ... راقد في هذا السرير الأبيض المحاط بهذه القضبان هذا السرير الذي طالما زارني أحد منكم يقول لي يا عم افرح والله انهم أعطوك سرير ولا كل الآسره انهم لا يعلمون ولا يعرفون بأنه مثل طارقة الموت التي تحمل الأموات إلى مأواهم الأخير هذا السرير الأبيض الذي كلما مدحوه أمامي أحسه مثل القبر المحيط بجسمي .... جسمي الممتد على طوله ماذا ينقصني .... ألان غير طلوع هذه الروح التي لا نراها واصبح من أعداد الأموات أما هذه القضبان والتي تشبه قضبان السجن ذلك السجن الموجد في عمق كل بلد ومرات أقول على حالي انا مثل السجين هنا حيث السرير بمثابة الغرفة والقضبان بمثابة الحاجز الحديدي عن الهرب حبيبتي الحالة هنا لا تنطاق والمرض شيء مزعج جدا الله لا يراويك مكروه ولا نومة في مستشفي وان يجعل كل أيامك صحة وسعادة آمين يا رب العالمين ...
هذا بعض ما أعانيه حبيبتي في هذه الأيام وعلى الرغم من كل ذلك لقد حلمت هذا الحلم الجميل وان اكتب هذه الرسالة إليك كي أقص لكي عن حلمي الرومانسي الجميل معك ...
طارت بناء الدنيا بعد خروجي من المستشفي و أول كلمة سمعها أذني بعد أخر باب من المستشفي حبيبي احبك .... احبك .... احبك .... طار قلبي فرحا وطارت العصافير تغريدا ارتسمت فوق خدي اجمل ألوان الزهور والورود اصبح خدي احمرا وشفتي اكتست لون زهريا ... فرحت كثير حبيبتي اليوم جنبي واقفة معي يد بيد وقفنا برهة في لحظة صمت عيني في عينك وتبادلنا اجمل النظرات تركنا أعيننا ترسم لنا أحلا التعابير عن عاطفتنا وحبنا الكبير ... الكبير بكل شيء ... ولم أراء نفسي إلا وأنا الفك بكل قوة في صدري الدافئ المتعطش لحرارة صدرك وجسمك.
أغمضتي عينيكي وبكيتي على صدري ورحت اردد على مسامعك هذه الكلمات ..
لو تجي كل الناس تريد تفرق بيننا ما حد راح يقدر يفرق بيننا
لو تجي كل الظروف ما تجي وتعقدت ما تعقدت ما راح اتركك لو دقيقة
أنتي هواي لي اتنفسه
أنت الماء لي اشربه
أنت الغذاء لي اكله
أنت الروح لي عايش بها
أنت كل زهره ووردة رئتها عيني وشمها انفي
أنت كل شيء واجمل شيء واصدق شيء
انت الحب والحنان
الله لا يحرمني منك ما عشت
فاقت عيناك ... ودمعت اجمل دمعة حب ... وردد لسانك أعذب كلمة عشق
احبك حبيبتي احبك
حبيبك المخلص
طيب
إلى حبيبة الروح والنفس سوى
إلى الغالية ..... السلام عليك ورحمة الله
حبيبتي العمر يمر علينا مثل لمح البصر والأماني موجعة لأنها فيها شنجات المالي والمادي ألا منتهى .... إلى متى سوف يستمر بنا الحال على هذا المنوال ..... إلى متى سيصبر القلب ويستحمل عذاب هذه الدنيا الغير منتهية ... الدنيا الفانية الحاملة لكل معاني القسوة والتعذيب.. إلى متى ... حبيبتي اتركيني اسطر لك هذا الكلمات ففي نهايتها سيرتاح بالي لاني اسطرها .... إلى عمري وبسلم أحلامي (.......) إليك أنت حبيبتي.
ها هي الحالة التي تمر على حبيبك ... راقد في هذا السرير الأبيض المحاط بهذه القضبان هذا السرير الذي طالما زارني أحد منكم يقول لي يا عم افرح والله انهم أعطوك سرير ولا كل الآسره انهم لا يعلمون ولا يعرفون بأنه مثل طارقة الموت التي تحمل الأموات إلى مأواهم الأخير هذا السرير الأبيض الذي كلما مدحوه أمامي أحسه مثل القبر المحيط بجسمي .... جسمي الممتد على طوله ماذا ينقصني .... ألان غير طلوع هذه الروح التي لا نراها واصبح من أعداد الأموات أما هذه القضبان والتي تشبه قضبان السجن ذلك السجن الموجد في عمق كل بلد ومرات أقول على حالي انا مثل السجين هنا حيث السرير بمثابة الغرفة والقضبان بمثابة الحاجز الحديدي عن الهرب حبيبتي الحالة هنا لا تنطاق والمرض شيء مزعج جدا الله لا يراويك مكروه ولا نومة في مستشفي وان يجعل كل أيامك صحة وسعادة آمين يا رب العالمين ...
هذا بعض ما أعانيه حبيبتي في هذه الأيام وعلى الرغم من كل ذلك لقد حلمت هذا الحلم الجميل وان اكتب هذه الرسالة إليك كي أقص لكي عن حلمي الرومانسي الجميل معك ...
طارت بناء الدنيا بعد خروجي من المستشفي و أول كلمة سمعها أذني بعد أخر باب من المستشفي حبيبي احبك .... احبك .... احبك .... طار قلبي فرحا وطارت العصافير تغريدا ارتسمت فوق خدي اجمل ألوان الزهور والورود اصبح خدي احمرا وشفتي اكتست لون زهريا ... فرحت كثير حبيبتي اليوم جنبي واقفة معي يد بيد وقفنا برهة في لحظة صمت عيني في عينك وتبادلنا اجمل النظرات تركنا أعيننا ترسم لنا أحلا التعابير عن عاطفتنا وحبنا الكبير ... الكبير بكل شيء ... ولم أراء نفسي إلا وأنا الفك بكل قوة في صدري الدافئ المتعطش لحرارة صدرك وجسمك.
أغمضتي عينيكي وبكيتي على صدري ورحت اردد على مسامعك هذه الكلمات ..
لو تجي كل الناس تريد تفرق بيننا ما حد راح يقدر يفرق بيننا
لو تجي كل الظروف ما تجي وتعقدت ما تعقدت ما راح اتركك لو دقيقة
أنتي هواي لي اتنفسه
أنت الماء لي اشربه
أنت الغذاء لي اكله
أنت الروح لي عايش بها
أنت كل زهره ووردة رئتها عيني وشمها انفي
أنت كل شيء واجمل شيء واصدق شيء
انت الحب والحنان
الله لا يحرمني منك ما عشت
فاقت عيناك ... ودمعت اجمل دمعة حب ... وردد لسانك أعذب كلمة عشق
احبك حبيبتي احبك
حبيبك المخلص
طيب