اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك
الوطن ليس فـندقاً نغادره حين تسوء خدمته ولا مطعماً نذمه حين لا يروق لنا الطعام الذي يقدمه
الوطــــــن هو الشرف والعز والإنتماء والــــــولاء
الوطن إن لم يكن دنيانا فلا خير في عيش بلا وطن
نحن مجتمع بلا عافية لأننا لا نعرف أن نحب
لأننا نطارد الحب بكل ما لدينا من فؤوس ومطارق وبواريد وخناجر
ما لم نفتح للحب نوافذنا فسوف نظل نباتات شوكية لا تورق ولا تزهر وتظل قلوبنا قارات من الملح لا يخرج منها أي غصن أخضر
لماذا نغلق أعيننا ...عندما نضحكـ بشده ,,, و عندما نحلم
و عندما ^نتعانق^ ,,, و عندما نبكي
و عند الخشـــــوع!لأن أجمل ما في " الحياه "
لن تراه بعينيكـ ,,,,,
بل ستشعر به بقلبكـ >>
لم تكوني يوماً من الأيام امرأة عـآدية قي نظري ..!
كنتِ تمثلين كل الطقوس التي يتندر بها الناس من الشر ..!
انا اتخذتكِ كذلك وصرت قبل أن انام اتمتم بإسمكِ ألف مرة ٍ إلا عشر لكي لا احلمكِ فأصبح في عداد الهـآلكين ..!
وفي بعض الأحيان استحضر صورتكِ التي ما انفكت تسبر اغوار قلبي والمرسوم على منتصف الوجه فيها ابتسـآمة هادئة
\\
اتعلمين .. بت أكره من هم على شآكلتك ِ من النسـآء
لا أعلم كيف لهذا النوع الذي يشبهكِ القدرة على الحب دون إلتزام بالبقـآء
وكيف يجتـآح هذا الحب كل الخرائط المرسومة في حيــآتنا ويسقطنا صرعى دون رحمة
فـ يصبح من هم أمثـآلي كـ ثوب مليئ بالثقوب لا يصلح للإرتداء او الإقتنـآء ..!
لي أمنيه!
كأي انسان آخر في داخلي موقد أماني مشتعلٌ لا تخبو ناره
في كل مره أرمي بداخله خشبة سميكه على أمل أن تشتعل بسرعه
أنا بشر والاستعجال فطرة لا أستطيع التملص منها
هذا الأسبوع! أمنيتي أن تتحقق أمنيتي
فلم أكن أعلم أن الوصول الى دفء المشاعر صعب الى هذا الحد
لم أعي كم هو شاقٌ الحرمان من عطر الأمل
موقدي
شرايين قلبي تلفظ أنفاسها مودّعه
لذا اشتعل
.. اشتعل ودع أمنياتي تصبح رمادا في لمح البصر
اشتعل. ف بقايا النشارة حولك تعني أني قد وصلت
اشتعل فلم أقوى على برد هذا الزمن
....................................
نزف روح
عندما يتوقف عقلي عن العمل أصبح تائهه لا أعي للصواب طريق
لا أقوى على التفكير
أبدأ بأفعال تكاد تفقدني صوابي. أتوجه نحو مظلة محطمه
باحثة عن ظلال الحب والحنان
اني اراها أشلاء بائسه. قطعا ممزقه. ولكني وبكل سذاجه
مازلت أتابع المشي نحوها. لهفة اشتياق. ضمـأ مشتاق. أرق شوق
نعم الشوق!
هو من يستفز نبضي ولا أعرف كيف أعود أدراجي
ف أبقى أهرول باتجاه معتم لا أبصر الا السواد فيه
فكيف السبيل الى الخلاص؟!!
........................
نزف روح
[INDENT]يـا ابن آدم ،!
كيف للطين أن يكره طيناً أويؤذي طيناً أو يحقد على طين !
الكون حولك مليء بـِ الملائـكة فـ أخجل أن تخدش أبصارهم بخطآيا فارغة ..!*
[/INDENT]
ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
اتمنى ان تصل برقيتي لـ .... انني ما زلت في نفس المكان انتظر حيث اخترناه سويا لنلتقي فيه
بأ امانه ..لم اذق شايا اجمل من الشاي المفضل من يديك
فكن بالقرب ..
,,
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك
الوطن ليس فـندقاً نغادره حين تسوء خدمته ولا مطعماً نذمه حين لا يروق لنا الطعام الذي يقدمه
الوطــــــن هو الشرف والعز والإنتماء والــــــولاء
الوطن إن لم يكن دنيانا فلا خير في عيش بلا وطن
فأسرعت إلى شباك غرفتي لأنظر إليك
وأنت تمشي
او بالأحرى تهرب!
أحسست ببرد الشوق لحظتها
وخد الشباك اشتكى
وبكى!
لما لم تأمر نظراتك بالإلتفات؟!
لما لم تودع مشاعرا تكاد تتجمد حبا
وذكريات تختنق شغفا
لوعدٍ بات هباءً
سحقا
سحقا لقلبٍ وعد بالولاء
فما ناله إلا بعثرة
أحاسيس بين حُمى الشتاء
تابع طريقك نحو هاويتك,
فإني أقسمت أن أنسى على أي رفٍ وضعتك
تابع
.......................................
نزف رووح
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
[INDENT][INDENT]
نعم نكتب لأننا نريد من الجرح أن يظل حيَا ومفتوحا نكتب لأن الكائن الذي نحب ترك العتبه وخرج ونحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قوله , نكتب بكل بساطه لأننا لا نعرف كيف نكره الآخرين ، ولربما لأننا لا نعرف أن نقولَ شيئا آخر
[/INDENT]واسيني الأعرج
[/INDENT]
ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
كزجاجة عطر شفافة المغزى..ترى ما بداخلي من خلالي تركت بداخلي أسمى معاني الحبِ وأحلاها. وبدأت ترش
على جسدك من عبق مكنونها ومحتواها
ولم أبخل يوما بإعطائك كل ما أملك. لم أقاضيك يوما
بالمقابل . ولم أعشقك لتعيد ملئي
استنزفت مابي الى آخر رشفه
وبت تلك الزجاجه الفارغه
مددت يدك اليّ ففاحت ابتسامتي شذاً
وتورّدت زواياي ابتهاجا
ومن شدة فرحتي وانبهاري
فقدت السيطرة على وعيي, لأجد نفسي
أطفو على سطحٍ باردٍ متمائل, أفقت وشهقت
لولهة ظننت أنه قفصنا الذهبي يغرق
ثم أدركت!!
أنّه المحيط!!
أجل الآن أدركت
رميتني وباتت تتقاذفني أمواج الأسى وعواصف الصدمات
تركتني
ومازلت تائهة في المحيط
ك تلك الزجاحه!!
........................................
نزف روح
وها هي الذكرى تعود, لتهاجم سكوني الهادئ, لم يهدأ لها بال الا بعد أن رأت دموعي تخدش وجنتاي
ك لبوةٍ ثائره فقدت رضيعها, عادت وهي تستشيط غيضاً
من ابتسامة مرهقه, ارتسمت على محياي, تكاد تبدو مريضةٌ تلك الابتسامه
ولكن لا جدوى من ردعها, وكأنها أقسمت أن تُبيد أي معنى للحياه, لا يستكين لها بال
الا بعد أن تندثر ابتسامتي للأبد, تغرس أنيابها المسننه في يومي البسيط
الذي يكتسب قوت سعادته من أحلامٍ حديثة الولاده لم يكتب لها الحياة بعد !!!!
................................................
نزف روح