أحيانا يسألونني .... لماذا أحببتك !!؟؟
أتعرف لماذا ....
....لأنك أنت السفينه
.. وأنا القلاع...
لأنك أنت الرؤيه
.. وأنا العيون ..
لأنك أنت الكلمات
.. وأنا المعاني ..
لأنك أنت المد
.. وأنا الجزر ..
..... لأنك أنت ....... أنت
...... ولأني ..... أنــــــــ ـــــــــــــــــــــــــا ...........

أولا اشكر لكم جميعا على هذا الردود وانشاء الله تعالى ان يتجدد مواضيعي بل استمرار
وعلى الامام متقدمين جميعا

شكرا الاخت وجدانيات على هذا الكلمات الرائعه وانا كما وعتكم بأن هذا الموضوع يتجدد
[poet font='Tahoma,4,darkblue,normal,normal' bkcolor='transparent' bkimage='backgrounds/5.gif' border='ridge,4,indigo' type=2 line=200% align=center use=ex length=0 char='' num='0,black' filter='']


شروق الشمس من وجهك تنور
بوجه في الدجى يضوي شعاعه

وشعر من حرير الليل يسحر
اشوف الليل في شعرك طباعة

وعين في هدير الموج تبحر
بمركب في الحشا قاده شراعه

كسيل الجفن في عينك تخدر
تمكن في معاليقي جماعه

جمال الظبي في عنقك تصور
غزال نافر فيك اندفاعه

وعقد في الصدر لولو يحير
تغير الشمس من زاهي شعاعه


وريق من عسل حلو تخمر
على ذوقي اذوق الخمر طاعه

عصيت الله غصب مو مخير
ألا يالله توبة وامتناعة

عليك الله ياحسن تجبر
على خل شكا منك التياعه

سباني من هواك اللي مقدر
رخيم الصوت يسحر في سماعه

وحسنك مثل ينبوع تفجر
على أرض سقا كل الزراعة

سقا قلبي مثل زرع تدمر
وعاد القلب تملاه اليفاعة

حروف الشعر في حسنك تقصر
وفن الوصف مايقوى استطاعة

سراب اللال في قربك تبخر
بشوفك كل يوم وكل ساعة

وراح الحزن من قلب تكدر
بعيش العمر لك سمع وطاعة
[/poet]

شكرا لك يا سيد غضب الامواج على هذه المجامله وبصراحه تعبيرك يطابق تعبيري والافكار متشابه ولا أدري أن كانت هذه صدف أو هيه حقيقه وتتجسد من خلال المواضيع او ردود على الساحه . وأتمنا أن أكون ذو دم خفيف ولا أثقل عليك في ردودي وبصراحه كنت منسجما أثنا ردي الاخير معكي ولا ادري لماذا ؟

! قـل للنـجـوم بان تفـق لتــرى المحاسـن تتـفــق في الأرض نجــم لامـع حـاز المكــارم والخـلــق لما يكـون مـع الشبـاب يـصيـر بـعـدهـم شفــق صبحـا بـلا كـــدر ولا هــم إذا مـا العصـــر دق نسـل الأفاضـل صــادق كالشمـس زاهـي في الأفـق نــار عـلـى علــم إذا مـا قيــس بـالأوتــاد رق فــي كفـه بحـرا مـن الخيـرات والجــود السيـق فـي صدره كـونا وسيعـا حـاويــا كــل الأفـــق سمحــا إذا مـا قستــه بالصبـر فـي أف الرمــق وإذا نضـرت لشـخصـه بيـن المشـايـخ قــد رزق خيــرا كثيـرا وافيــا سمـو المعالـي فـي الأفــق ذاك الـذي فـي الحفـظ جـلمـودا قـويـا ملتصــق بطـلا عصـور بــلاده ســورا لـهـا لا ينـطـرق فـي وسط ميدان الفصاحة مــدفعـــا لا ينـزلــق وعلى بحــور ظلامـها فهـو الســراج المـلتبــق فهـو الـزعيم بعقـلـه وكــذا بسيــف أو تفــق مسكـوا فأمسـك مثلهـم ورمــوا فـأول من طــلق أهــدافهم ذهبت سـدى وهــو الـوحيـد بـه رزق خيـرا كثيـرا مكـرمـا قــد نال عنـد الفـوز حـق