ابتسامة المراءه سر الجمال....؟

    • ابتسامة المراءه سر الجمال....؟

      أبتسامة المرأة سر الجمال





      المعروف ان الابتسامه هي سر جاذبية المرأة والابتسامه تدخل البهجة والانشراح الى النفوس وتجعل المرأة اكثر تألقا وشبابا في عيون الأخرين ..لكن ينبغي ان تكون اللثة والاسنان في صحة جيدة والااعطت الابتسامة عكس ماهومقصودمنها. فمن الممكن ان تشوه صورة المرأة وتهز ثقتها في نفسها.المعروف انه كلما تقدمت المرأة في السن تغير لون اسنانها كما ان للتدخين تأثيرآ سلبيآ عليها والأطعمة والمشروبات. لهذا ينصح خبراء الصحة والجمال بأن تعتني المرأة بأسنانهافتصبح ابتسامتها اكثر جمالآ واشراقآ

      فما رأيك


      تحياتى


      :)a7la^walad:)

    • :)صحيح اخي العزيز الابتسامه لها اهميتها وايضا ممكن تساعد في حل كثير من المشاكل وترويض كثير من النفوس الغضبانه #eلكن كما ذكرت ممكن الاسنان المشوهه والغير صحيه تجعل الابتسامه مقرفه اعرف بنات ما شاء الله جمال بس اسنانهم متشوهه اول ما تبتسم تفقد اغلب جمالها$$6
    • الابتسامة أعجب دواء عرفه الإنسان منذ تاريخ البشرية , فالابتسامة تحفظ للإنسان صحته البدنية و النفسية . هذا ما توصل إليه فريق من الأطباء و الباحثين في جامعة نيويورك و على رأسهم د. جيمس أريكسون في أعقاب تجارب استمرت ثلاث سنوات استهدفت معرفة أهمية الابتسامة و دورها في الحفاظ على الصحة .
      أجريت التجارب على عينات مختلفة تمثل جميع المستويات الاجتماعية و المعيشية و شملت 3500 شخص قسموا إلى ثلاث مجموعات :
      - المجموعة الأولى أصحابها لا يبتسمون إطلاقاً و المجموعة الثانية دائمة الابتسام و المجموعة الثالثة تبتسم كلما اقتضى الامر الابتسام .
      و قد أسفرت التجارب عن الاقتناع بضرورة تعلم الابتسامة إذا أردنا الحفاظ على صحة الجسم و العقل معاً .
      كما أكدت الدراسة أن الابتسامة هي سر الجاذبية و الصحة و السعادة و النجاح , و أنّ الشخص الدائم الابتسام أكثر جاذبية و أكثر قدرة على إقناع الناس و أكثر ثقة بالنفس .
      و من الناحية الصحية فإن المبتسم يتمتع بنبض قلب متزن , و إن الابتسامة تساعد كثيراً على تخفيف ضغط الدم و إنها تنشط الدم في الشرايين و إن المبتسم يتمتع بدورة دموية جيدة بالإضافة إلى أن الابتسامة تؤثر تأثيراً إيجايباً في القلب و الكبد و تتيح للمخ فرصة الحصول على أكبر كمية من الأكسجين , و أنها علاج وقائي و علاج بدني و نفسي يسبب نشاطاً للإنسان دون استعمال أية أدوية أو عقاقير كما أنها السر وراء نضارة البشرة و خلوها من التجاعيد .
      أما الذين لا يبتسمون إطلاقاً أو الذين يبتسمون قليلاً فإنهم يشكون من قلق دائم و تشاؤم و صداع و أرق و في أعماقهم نوع من الكراهية للأخرين
    • إن الابتسامة هي ربيعاً يسر من يراه و هي أفضل وأسمى رسالة ٌ من رسائل الحُب والصدق والإخلاص وهي عكس العُبوس والتجهّم والتقطيب ولغة ٌ لا تحتاج إلى ترجمة وتعتبر حركة ٌ قصيرة ُ الزمن تظهر فيها الأسنان وتبُسط المَشافر والشفاه، وأفضل الحلول للقضاء على المشاكل والمنازعات بين الفرد والمجتمع قالوا في الأمثال ( أبتسم فإن غداً سيكون أسوأ من اليوم )، وهي أيضاً لغة ٌ تسمو بالرقة والزهاء فبدورها تقوم بالدخول إلى القلوب بشكل ٍ سريع ويبدأ تأثيرها السحري حيث أنها تجعل الإنسان في العالم الآخر وتجعل كل من حوله سعيداً وُتعتبر كالتحية ُ الصامتة قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ وجه ٌ مُستبشرٌ خيرٌ من قطوبٌ مؤثر]، وهي أيضاً سببٌ للتهدئة والترويض وامتصاص الغضب والهيجان حيث أنك بابتسامةٍ واحدة من الذي أغضبك سوف تسامحه على كل خطأ لأن الابتسامة سوف تكفي عن الاعتذار وهي دليل ٌ على التربية الأدبية السليمة، وهي أيضاً سببٌ للبُعد عن الهُموم والأحزان وتخفيف المُعاناة وإنارة ٌ للشفاه لأن بريق الابتسامة حتماً سوف يطغى على الزعل بل أنها أيضاً سوف تحوّل الخريف والشتاء إلى ربيعاً وأنهار وورود حمراء يملأها الحُب وهي حركة ٌ تنفسية توّلد السعادة وتحسّن المزاج وعكسها الاكتئاب وتعتبر كصمام أمان تحقق السلام النفسي وتجعلك أكثر شباباً وهي وسيلة من وسائل التطهير العقلي وتعبيرٌ مريح وترجمة ٌ صادقة، هي أيضاً سببٌ لتنشيط الدورة الدموية وهي من الأدلة والبراهين لإثبات الشخصيات السوية والمتواضعة لأن الشخص المتواضع و كثير الابتسامة مع الغير هو عكس المُتكبر المُتغطرس والذي دائماً في حالة عُبوس .... قال سهل بن مالك الفـــزاري [ الضحك هو الشمس التي تزيل الشقاء عن وجه الإنسان ] فابتسم لوالديك وزوجتك وطفلك وجارك وزميلك وكل الناس وأعرف بأن المُبتسمون يُسّمون بالفئة الدافئة ولا تكن كثير الجدّية وغير مُمازحاً ومُبتسماً وُتكره من الكل.
      إن الابتسامة هي كالحديقة الغناء وهي ظاهرة ٌ حضارية ومن أسرار التجاذب وهي كالكلمة الجميلة التي لا تحتوي على أحرف تملأ الصدر بالانشراح وفي بعض الوجوه تتكون حفرة صغيرة في وسط الخدود تعطي الوجه جمالا ً لا يوصف وهي سببٌ للاستقرار النفسي وخفض التوتر الشرياني وسببٌ لإنعاش أعضاء الجسم واسترخائها وهي سببٌ لمُحاربة الأمراض وتدغدغ الروح بالفكاهة وإحساس بالنشوة وتزيل الوحشة ودلالة على شفافة الشخصية وتبعد الإنسان عن التقرحات وسببٌ من أسباب التجدّد ويقال بأنها تحسّن القدرة الجنسية، إن البسمة يا أعزائي تعلمنا القناعة فيجب أن لا نبخل بها وتعلمنا أيضاً بأن كل ما يُصيبنا هو من قضاءٌ من المولى تعالى وهي سببٌ من أسباب الابتعاد عن الكآبة المُزعجة وسببٌ في جفاء وجفاف الدموع الحزينة والخروج من المواقف الحرجة وسببٌ للهدوء والراحة للمُبتسم حيث أنها تساعد في شفاء الأمراض لأن الإنسان المهموم بأمراض مُزمنة عندما تبتسم في وجهه سوف تهوّن عليه بابتسامتك له قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ أصحب الناس بأي خلق شئت يصحبونك بـــــمثله ]، إن الابتسامة هي نوع من أنواع الضحك اللطيف وهي علاج ٌ وقائي ومراعاة للأدب وممارسة لتحسين العلاقات و هي كالدواء الشافي من العلل العقيمة والجروح العميقة وهي السلوى للقلوب المُفجعة لأن الابتسامة تطوّل العمر وهي سببٌ في تنمية العلاقات وجعلها مُتقاربة لأنها سلوكاً إنسانياً رائعاً ومعاملة ٌ فاضلة وجميلة لا تكلف الإنسان شيء بل هي من أبسط الطرق لكسب الصداقات وربما أن مدتها برهة ً من الزمن ولاتكلف العناء لكن لها تأثيراً لا يوصف فكم من الشعوب والقبائل تصافحت وتسامحت مع بعضها بابتسامة ٌ واحدة وكم من زوجةٍ سامحت زوجها والعكس كذلك بابتسامة وكم من عشيقين تعلقا مع بعضهما بابتسامة وكم من صداقات كونت من ابتسامة قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ حسن الصورة الجمال الظاهر] وهي من الجمال الظاهر وقيل عنها أيضاً بأنها تنمّي روح الأعمال الجماعية وهي فتح الفم وإخراج البعض من كمية ثاني أكسيد الكربون وسببٌ في رفع المعنويات وخروجاً عن دائرة الروتين وتجعلك في صورة ٌ أعّم وأشمل وأجمل وهي الاتصال بالآخرين بشكل أعمق وتحيي القلب وتساعد في شفاء مرضى السكر ومرضى الشعب الهوائية وتساعد في تدفق الـــدم ، هي أيضاً سببٌ للبعد عن العداوة والتحلّي بروح الدعابة والمزح والنفس المَرحة وسببٌ لنشر الارتياح والبُعد عن ما تسمى بالتكشيرة فنحن نجد الإنسان المُبتسم يملك الناس بابتسامته ويكون محبوباً منهم وعكس المُكفهر دائم الغضب الذي لا يطاق ولا تطاق مُجالسته قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ أكظم الغيظ عند الغضب تكن لك العاقبة ] ولا نجهل أيضاً بأن صاحب الوجه الضحوك مرغوباً به في كل المجالس والأمكنة قال الرسول الكريم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجهٍ طليق ] وقال الإمام علي ( عليه السلام ) [ رأس العقل التودد إلى الناس ] والابتسامة أقلها ..... ولا أحدث عن الإبتسامة عند حصول على الأموال وغيرها بل ربما تكن في حالة فقر وضاحكاً متبسماً ... قالوا في الأمثال الصينية ( كوخ ٌ تضحك فيه، خير من قصر تبكي فيه ).
      هي أيضاً سببٌ من أسباب نجاح الفرد وكسب المُجتمع بأكمله وإشعار الآخرين بالدفء الإنساني، إن الابتسامة لها رونقٌ جميل ولا يوصف قد يجهله البعض فهي شق الطريق المليء بالمسرات وهي شعورٌ بالأمان والبُعد عن الوضع المُزري فلابد أن نبتسم لهذه الحياة القصيرة التي مصيرها الفناء والمليئة بالواجبات والابتسامة من أوجب الواجبات علينا فتبّسم كي تكون أجمل وأنقى ولأن الابتسامة ينبوع ٌ غزيرٌ فيضه واسع وأنها تحوّل اللون الأسود المُعتم المليء بالأحزان إلى اللون الوردي المليء بالفرح وتزيد الوجهَ بهاءاً وحلاوة وقد أثبت العلماء بأن الابتسامة تأخر الشيخوخة والكهولة وتجاعيد الوجه وتطيل العمر عكس الإنسان العبوس الذي يملأه الغضب المُستمر وبسبب غضبه تتراكم عليه الأمراض المُزمنة قال العالم روبرت أنجر ســول ( الغضب ريح ٌ تهب فتطفئ مصباح العقل)، وقد أثبت العلماء أيضاً بأنها تنشيط ٌ للغدد الليمفاوية وهي طريقة ٌ بريئة لامتلاك القلوب فمثلا ً النظر لوجه الطفل الوليد عندما يبتسم فيدخل الفرح والسرور إلى قلوبنا فبراءته تكمن في ابتسامته الجميلة والدليل عندما قيل عنها أنها هي السحر المُحلل ورسالة من رسائل الود.
      قيل عن الابتسامة بأنها انحناءة تستقيم وتقضى بها كل الأمور وهي فالٌ لانفراج الكرُب ومن أهم الأسباب في إقناع الآخرين وليس كل الابتسامات جيدة ولكن لها أنواع كثيرة لكن أغلبها إيجابية فمثلا ً : الابتسامة الخجلة والابتسامة الزائفة والابتسامة الساخرة والابتسامة المنافقة والابتسامة الغامضة والابتسامة اليائسة والابتسامة المُجاملة والابتسامة العريضة والابتسامة المتفائلة أو ابتسامة التعجّب وابتسامة المُلاطفة أو الابتسامة المستطيلة أو الابتسامة العليا والابتسامة السوداء والابتسامة الصافية أو ابتسامة التحية أو الابتسامة البسيطة فكل هذه ابتسامات قد يجهلها البعض ولأن موقفها الإيجابي فاق على السلبي منها لأنها فقد لا نعيرها أي اهتمام فهي مفتاح لباب الهُدى وأنها حبٌ للحياة الدنيا والحياة الآخرة وهي حُبٌ وإخلاص وتلاقياً وعناق وعفوٌ وتسامح عن الغير وهي تحلياً بخلق النبي الكريم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وبآله بيت الكرام قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق] وقال الإمام علي ( عليه السلام ) [ ثلاث لا يهنأ لصاحبهن عيش : الحقد والحسد وسوء الخلق]، هي أيضاً بياناً للسرور ومدخلا ً للمحادثة الجميلة بشكل إيجابي وهي كالهوية أي ( بطاقة الأحوال المدينة ) لكسب القلوب والدخول في أعماقها وانبعاث الأمل والسعادة في الأنفس الأخرى وتحويل الظلام إلى إصباحة ٌ مُشرقة وهي سببٌ لرفع القدر والشأن والرفعة وتربية النفس على التواضع قيل في الأمثال ( عامل الناس برأي رفيق وألق من تلقى بوجهٍ طليق) وليس الضحك المُفرط والتقهقر بل الإبتسامة قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ خير الضحك التبسّم ] وقال أيضاً [ كثرة ضحك الرجل تفسد وقاره ] وقال أبن الوردي [ كثرة الضحك تذهب الهيبة ].
      إن الإنسان كلما أظهر ابتسامته للناس كلما كان محبوباً أكثر لأن الابتسامة سببٌ لطيبة النفس والبُعد عن الجزع وسببُ لإزالة السموم من الجسم وسببٌ للدفع للأمام ولأن المُبتسم أيضاً مقبولا ً في المجتمع وسعادته دائمة ونقي وصريح نوعاً ما وصافي النفس لأن الابتسامة أداة للتعبير عن الابتهاج النفسي والروحي وعليها أيضاً تأجر من الله تعالى لأنها استعمال ٌ للخلق الحسن الذي أوصى عليه الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )، قيل عن الابتسامة بأنها أسرع طريقة للمواصلات بين الأرواح وهي كالبلوتوث في عصرنا الحالي أو كالمغناطيس والجاذبية معنى أصح لأنها سببٌ للترابط والتواصل فيجب علينا يا أعزائي أن نبتعد عن الغضب في وجه الآخرين حتى لو كنا في أزمة ما كضائقة مالية أو حالة وفاة ما فما هو ذنب الآخرين أن يتحملونا ولا نسمع للمقولة التي تقول ( ابتسامة يوم قد تجعلك تبكي دهراً ) فهي حتماً خاطئة ولا أساس لها من الصحة قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ تبّسمك في وجه أخيك صدقة ] وقال الإمام علي ( عليه السـلام ) [ البشاشة حبال المودة ] لأنها تساعد على إزالة التوتر العصبي وقهر الأرق والمساعدة على خفض ضغط الدم وتزيد الوجه حيوية ً ونشاط ونحن نلتمس ذلك عندما تشاهد برامجاً مضحكة كالكاميرا الخفية والبرامج الكوميدية أو سماع نكتة أو طرفة ٌ معينة وغيرها ، قيل عنها بأنها وسيلة من وسائل الاتصال الغير لفظي وسبب لتحويل الدمعة إلى رضا ووسيلة لتحويل الملامح السلبية إلى شكلا ً من أشكال البشاشة وهي أيضاً رسالة من رسائل الاعتذار والبعد عن التعاسة وهي مبدأ الحُب والخير وسببٌ لحفظ الصحة النفسية والبدنية، إن الابتسامة تذهب الحقد والبغض من القلوب وتبعدك عن الوحدة وهي البلسم الشافي للبُعد عن ما يغضبك وهي سلاح ٌ قوي للاقتراب من الغير وتدل على السريرة وتضيء مصابيح السرور ومن فوائدها أنها نشاط ذهني وتثبيت للذكريات وتنمية القدرات الإبداعية وتذلل للصعاب وتخفيفٌ للآلام وتقوي الانتباه، ولها فائدة أيضاً للذين يتعاملون مع الجمهور كموظف الاستقبال وموظف البنك وصالات الأفراح مثلا ً ولها فائدة أيضاً للتجار كما قال المثل الصيني ( أن الذي لا يحسن الإبتسامة لا ينبغي له أن يفتح متجراً ).
    • الابتسامــــــــــــــــه
      تعتبر الابتسامة احدى لغات الجسد، ووسيلة من وسائل الاتصال غير اللفظي لدى الكائن البشري.
      فالابتسامة سلاح قوي وفعال يستخدمه الإنسان منذ طفولته للاقتراب والتودد للآخرين, فالطفل يتعلمها بعد ولادته بستة أسابيع.
      ويؤكد خبراء الأحاسيس الإنسانية أن الشخص الذي يبتسم كثيراً يكون له تأثير إيجابي في الآخرين أكثر من الشخص الذي يبدو وجهه جاداً دائماً لذلك يعتبر المبتسمون أناساً دافئين ودودين.
      ويمكن القول إن الابتسامة هي واحدة من أهم العناصر في لغة الجسد التي نمتلكها، فالابتسامة الصادرة من القلب هي ما تنفرد به الكائنات البشرية عن غيرها من الكائنات.
      ولكن الابتسامة، والتي قد تبدو سلوكاً إنسانيا بسيطاً، هي في حقيقتها سلوك معقد, فهي نفسياً تحتوي على أنواع ومعان، فهناك الابتسامة الصادقة، الزائفة، الخجلى، المنافقة، الغامضة والقلقة وغيرها.
      كما ان الابتسامة تحتوي مجازاً على ألوان، فهناك الابتسامة البيضاء (الصادقة)، ،الصفراء (الزائفة)، والسوداء (اليائسة)، وغيرها.
      ويؤكد الباحثون على وجود 18 نوعاً من الابتسامة, ومن بين هذه الأنواع المختلفة هناك نوع واحد فقط حقيقي ودافئ هو الابتسامة الصادقة.
      هناك طائفة كبيرة من المشاعر والأحاسيس تعبر عنها الابتسامة, فالإنسان يبتسم عندما يكون مبتهجاً أو يائساً أو حرجاً أو خجلاً أو لتغطية عدم الراحة أو لإرضاء شخص أقوى اجتماعياً.
      ولذلك فإن للابتسامة مُسميات حسب نوع المشاعر التي تعبر عنها من ابتسامة الابتهاج العريضة إلى الابتسامة الخجلى، إلى الابتسامة الغامضة، ومن الابتسامة الاجتماعية المهذبة إلى الابتسامة الزائفة.
      ولأن الابتسامة أنواع، فإن الإنسان المتلقي يعرف أكثر من غيره معنى الابتسامة المقصودة والموجهة إليه، ويستشعر العواطف والأحاسيس التي تنطوي عليها هذه الابتسامة.
      وتعتمد الابتسامات بأنواعها على عضلات الوجه، فجميعها تستخدم عضلات الوجه استخداماً مختلفاً، ويستطيع الانسان توظيف خبرته الإدراكية، التي يستمدها من التفاعل الاجتماعي، في التمييز بين أنواع الابتسامات ومغزاها الشعوري.
      وتؤثر (المشاعر الحقيقية) على عضلات جانبي الوجه بالتساوي، أما إذا كانت (المشاعر زائفة) فإن حركة عضلات الجانب الايسر من الوجه تفضح الاحساس الكاذب، لأن عضلات الجانب الأيسر من الوجه أكثر تعبيراً من عضلات الجانب الأيمن.
      وسبب صعوبة تزييف الابتسامة يعود إلى ان عضلات الوجه ذات العلاقة بالابتسامة ليست تحت سيطرة الانسان الواعية.
      فالابتسامة الحقيقية تحتاج إلى مجموعتين من العضلات: المجموعة الأولى موجودة حول الفم وبالإمكان تحريكها ارادياً، والمجموعة الثانية موجودة حول العينين ولا تستجيب بحركتها إلا للمشاعر الحقيقية.
      وتعتبر الابتسامة الصادقة الحقيقية (البيضاء) هي الاداة الصحيحة التي تعبر عن الابتهاج العفوي والسرور وصدق المشاعر, وفيها ترفع عضلة وجنات الوجه الرئيسية زاويتي الفم، بينما يرتفع الخد بفعل عضلة أخرى ويجذب البشرة حول محجر العين إلى الداخل, وبقدر ما تكون العاطفة اقوى يتحدد أكثر فعل هذه العضلة.
      وهذه الابتسامة تكون قصيرة، ذلك ان أكثر الابتسامات اخلاصاً والصادرة من القلب نادراً ما تلبث ظاهرة أكثر من اربع ثوان، وقد تدوم نحو ثلثي الثانية!أما الابتسامة الزائفة فهي ابتسامة غير متناسقة، غير متسقة، وكأن بعض الوجه يبتسم والبعض الآخر لا يبتسم، فهي مضللة عن عمد, كما انها تدوم أطول من النوع الحقيقي، وهي ابطأ بالنسبة إلى الانتشار عبر الوجه.
      ويقرر الخبراء ان الابتسامة الزائفة هي الأكثر شيوعاً بين الناس.
      وبما ان الابتسامة الزائفة أو الصفراء هي الرائجة فكيف لك ان تتعرف عليها؟
      ان أكبر إفشاء غير مقصود للتعرف على ابتسامة زائفة هو العينان, فالعينان اللتان تضيقان عندما تكون الابتسامة من القلب، انما تبقيان غير متأثرتين عندما يغطي الشخص بابتسامته الزائفة عواطف سلبية, لذلك تفحص العينين من أجل التعرف على خطوط الابتسامة وحرارة التعبير.
      أما الافشاء غير المقصود الثاني للتعرف على نوعية الابتسامة فهو الفم, انظر إلى الفم, عندما تكون الشفة العليا مرتفعة بطريقة مبالغ فيها، بينما تبدو الشفة السفلى مربعة دونما أي حركة في الفك، تأكد عندها انها ابتسامة زائفة.
      من حسن الحظ أنه قلما تخدع الابتسامة الزائفة أي شخص, ذلك لأنها تحدث احساساً مزعجاً وغير لطيف في الناظر، الذي لا يكون قادرا على تحليل رد فعله عليها، ولكنه غريزياً سرعان ما يدرك ان شيئاً ما ليس صحيحا تماماً.
      فالعضلات حول أعيننا والتي نستعملها للابتسامة الصادقة لا يمكن وضعها تحت السيطرة الشعورية الإرادية للدماغ، لذا ففي حالة الابتسامة الزائفة فإن الشفتين وحدهما يمكنهما ان تكذبا، أما العضلات حول أعيننا فهي عضلات صادقة بريئة لا نستطيع توظيفها للمشاعر الكاذبة!
    • كفايه ان الإبتسامة في وجه الغير تعتبر صدقه:)


      عاد لا تاخذون المقصد من الحديث بالصوره العكسية وكل من شاف وحده بالشارع والمراكز بطل بوزه وضروسه |a

      واصلا بداية اليوم بالفرح والابتسامه والضحك يجدد من حيوية الشخص ويعطي ليومه نشاط
      افرح وابتسم واضحك
      أغنى النساء أنا لستُ ثرية بما أملك ثرية لأنّك تملكني أحلام مستغانمي أغنى الرجال أنت لست لأنك ثرياً بما تملك ثريٌ لأنك تملكني .. هكذا احببت صياغتها اكثر dabdoob :)
    • دبدوب كتب:

      كفايه ان الإبتسامة في وجه الغير تعتبر صدقه:)


      عاد لا تاخذون المقصد من الحديث بالصوره العكسية وكل من شاف وحده بالشارع والمراكز بطل بوزه وضروسه |a

      واصلا بداية اليوم بالفرح والابتسامه والضحك يجدد من حيوية الشخص ويعطي ليومه نشاط
      افرح وابتسم واضحك

      هلا هلا بدبدوووب
      |a
      :
      فعلا ,, نبتسم بالرغم كل شي
      :)
      شكرا ع الموضوع
      :)


      هذا من فضل ربي $$9
    • عندما تحاول أن تستوعب مايدور حولك ولا تستطيعابــتــســــــــم :فأنت على الأقل لم تصل بعد لمرحلة الجنون



      عندما تحاول ان تقترب خطوة



      فتجد نفسك قد عدت خطوات للوراء..


      ابــتــســــــــم :فانت محاط بأناس أقل


      مايقال عنهم انهم محبطون ..




      عندما تبذل كل مابوسعك لتحافظ




      على هدوئك واتزانك ولا تستطيع..





      ابــتــســــــــم :فبالتأكيد هناك


      حساد ومغرضون ..





      عندما تثق في اقرب الناس إليك


      وتسلمهم مفاتيح حياتك فيخذلونك..


      ابــتــســــــــم : فهناك الملايين ممن سبقوك


      عانوا من الخيانة بسبب او بدون ...




      عندما تلملم أوراقك المبعثرة وتجدها قد تبعثرت من جديد..




      ابــتــســــــــم :فقد نسيت أغلاق


      النوافذ والرياح ليست في حالة سكون..





      عندما يصل بك الامر




      لتخوض تحدٍ بدون نتيجة تُذكر..


      ابــتــســــــــم :فلست وحدك



      ضحية هذا الكون..




      عندما تقرأ هذا الموضوع





      ابــتــســــــــم




      فأنت مازلت تحمل بين حناياك


      امل لحياتك






      تمنياتي لكم بالسعادة في الدنيا و الآخرة






      يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام : ”تفائلوا بالخير تجدوه“
























    • ابتسم : فانت ما زلت لديك فرصة لتصحيح غلطك .
      ابتسم : فانت في كامل قواك العقلية .
      ابتسم : فان الابتسامة سر الجمال .
      ابتسم : فليس انت الوحيد الذي تعاني من الحزن .


      الشكر لمن كتب هذا الموضوع الرائع وما اجمل الابتسامة .