لقيت البرازيل خسارتها الأولى بعد إحرازها لقبها الخامس في مونديال 2002، أمام ضيفتها الباراغواي بهدف وحيد أمس في فورتاليزا.
وهذه هي المباراة الأخيرة للمدرب البرازيلي لويز فيليبي سكولاري الذي فضل عدم تجديد عقده، وهو أشرك 21 لاعبا خلال الدقائق ال90 وفي مقدمتهم رونالدو الذي استبدله بلويزاو بعد 33 دقيقة وريفالدو الذي نزل مكانه فامبيتا ورونالدينيو الذي حل مكانه كاكا.
كما شارك قائد البرازيل السابق ايمرسون في الشوط الثاني بعد أن غاب عن المونديال بسبب الاصابة التي لحقته قبيل المونديال بأيام قليلة.