[B]
[B][B]أكبر موقع لرسول الله
[/B]
[B][/B]
[B][/B][B]بسم الله الرحمن الرحيم[/B]
[B]يقول الله عز وجل فى كتابه العزيز [/B][B]:[/B]
[B]﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾[/B]
[B]([/B][B]التوبة: 128[/B][B] ).[/B]
[B]يالها من كلمات بديعة[/B][B]من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنه[/B][B]
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل[/B][B]بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم[/B][B]
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام[/B]
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل[/B][B]بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم[/B][B]
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام[/B]
[B]فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها[/B]
[B]فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدى بهديه صلى الله عليه وسلم [/B][B].[/B]
[B]مميزات[/B][B] الموقع[/B]
o[B]لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة _هنا[/B]
[B]o[/B][B]لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق[/B]
[B] الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية هنا[/B]
[B]يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث[/B]
[B]لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_ هنا_[/B]
[B]حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به[/B]
[B]لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا_[/B]
[B]لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_ هنا_[/B]
[B]لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هنا[/B]
[B]لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _هنا_[/B]
[B]جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا_[/B]
[B]يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة 'أرسل الصفحة مترجمة الى صديق[/B]
[B]مع باقي أقسام الموقع[/B]
[B]أصحاب الرسول[/B]
[B]لمادا ندرس السيرة؟[/B]
[B]الرسول كأنك تراه[/B]
[B]نبوئات بظهور الرسول[/B]
[B]شمائل الرسول[/B]
[B]الرسول زوجا[/B]
[B]الصلاة على الرسول[/B]
[B]غزوات رسول الله[/B]
[B]وفاة رسول الله[/B]
[B]الرسول يأمر وينهي[/B]
[B]أقوال المستشرقين المنصفين[/B]
[B]معجزات الرسول[/B]
[B]الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم[/B]
[B]سنجمعبإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتبو نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل [/B]
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل [/B]
[B]إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب [/B][B].[/B]
[B]ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر[/B]
[B]قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه [/B][B].[/B][B]..[/B]
[B]إلى[/B][B] الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع [B][B]قُبيل وفاته،[/B][/B][/B][B]سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال[/B][B] :[/B][B] [B][B]« وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»[/B][/B][/B][B][/B][B]قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،[/B][B] [B][B]وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض [/B][/B][/B][B]» ([/B][B]رواه النسائي[/B]
[B]أرأيتم[/B][B]كيف تشوّق [/B][B]رسول[/B][B] الله إلينا؟[/B][B] [B][B]أفلا نُبادله شوقاً بشوق،[/B][/B][/B][B]أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟[/B][B]![/B]
[B]إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى[/B][B] ![/B]
[B]وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام [/B][B].[/B]
[B]يقول الله عز وجل [/B][B]:[/B][B][/B][B]﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾[/B][B][/B][B]( آل عمران: 31 ) ، [/B][B]﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾[/B][B] أي فاتبعوا رسول الله، [/B][B]لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ [/B][B]([/B][B]النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم[/B]
[/B]
[/B]
ماتفكر فيه ..
ستحصل عليه .. !!