الأذكيـــــــــــــــــــــــــــــــــاء (موضوع النقاش الأسبوعي 1)

    • الاخوة والاخواة الاعضاء الكرام
      ما زال الموضوع المطروح مفتوحا لكل من يرغب أن يبدي وجهة نظره حول الموضوع وأن ازالة التثبيت لا تعني أن الموضوع منتهي أو أن الحوار به وصل لمرحلته الأخيرة كل ما هنالك أننا نريد أن نفتح النقاش في موضوع جديد
      ونيابة عن مشرفي الساحة العامة اتقدم بجزيل الشكر والتقدير للاخت بحرينية طارحة الموضوع والشكر موصول لكل من تكرم وشارك او تصفح هذا الموضوع املين منكم ان تتواصلو معنا بنفس النشاط والحماس الذي عهدناة منكم في التحاور معنا بمثل هذة المواضيع
      واللة يعطيكم الف عافية
      تحياااااااااااتي
      وقباووووووووووي
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • حاجات الاطفال الموهوبين

      نجد ان الطفل الموهوب يحتاج الي:
      * مواجهه مواقف تتحدي قدراته العقليه
      * فهم ذاته و لاعتزاز بما لديه من قدرات و مواهب مع تقدير المحيطين به
      * معرفه نواحي تميزه و قوته و جوانب ضعفه
      * تعلم اساليب البحث و الاستقصاء
      · * معاملته كطفل



      بينما حاجات الراشدين ما يلي:
      حب الاستطلاع
      *الدراسه المستقله و اكتساب عادات العمل
      *الرغبه في الوصول الي الحقيقه
      *المهاره في تقويم الذات
      *تنميه التفكير الناقد و الابتكاري
      *تنميه القدره القياديه
      *اتقان مهاره الاتصال
      *تنميه مهارات الدراسه و البحث
      *تنميه بعد الرؤيه المستقبليه في تناول القضايا و الافكار
      تعد الميول و الاهتمامات من العوامل الرئيسيه التي تسهم في اكتشاف الموهوبين و التعرف اليهم فعلي سبيل المثال:
      *الميل الي تعدد الهوايات و اتساع الاهتمامات
      *الميل الي المشاركه في النشاط المسرحي و الديني و الكشفي
      *الميل الي القراءه و الاطلاع
      *تفضيل الالعاب المعقده


      يعاني الموهوبين من مشكلات عديده من اهمها:
      *تحديات المدرسه التقليديه بما تضعه من قواعد و سلوكيات جامده امام ما يتمتعون به من جرأه و ثقه زائده و ميل لمقاومه لكل ما هو تقليدي
      *العجز عن التواصل مع الاقران العاديين لاختلافه معهم في الاراء و الافكار
      *امكانه الجسميه و قدراته اللغويه قد لا تسمح له بتطبيق بعض افكاره
      *القيود المفروضه عليه من الكبار و اثرها في تحطيم حوافزه و ايقاف خياله و ابداعاته
      *الخوف من فقد موهبته يهدد امنه النفسي


      و الموهوب وحده لا يعاني من المشكلات فولي الامر ايضا معرض لمشكلات من نوع اخر نتيجه ما لدي ابنائه من مواهب. تتميز اسره الموهوب عاده ببعض الخصائص الاجتماعيه و الاقتصاديه و الثقافيه من حيث شيوع التسامح و التدعيم الوجداني القائم علي الموده و المرونه و الاحترام المتبادل بين افراد اسرهم و تهيئه البيئه المناسبه لاستثاره الجواني العقليه و الاجتماعيه و حرصها علي ترفيههم بالرحلات و اقتناء الكتب و توفير الالعاب و اتاحه الفرصه للمناقشات و ابداء وجهات النظر و تشجيع الاستقلاليه و الاعتماد علي النفس.



      لقد عنيت المجتمعات المتقدمه بالكشف عن الموهوبين فاستحدثت المقاييس و الاختبارت و الوسائل العلميه التي تكشف عن استعداداتهم و امكاناتهم و يقابل اكتشاف الموهوبين في الدول الناميه الكثير من الصعوبات و العقبات فالاسره عاده ما تكون غير مؤهله لاكتشاف الموهوبين من ابنائها لاسباب متعدده , كما قد يتاخر ظهور الموهبه , و البرامج و المناهج و اساليب التعليم الموضوعه في المدرسه العاديه تتعامل مع مستوي الطلاب العاديين في قدراتهم في الوقت الذي لا تستجيب فيه تلك البرامج و المناهج للموهوبين و المتفوقين من الطلاب الذين يتعلمون بمعدل اسرع و يمتلكون قدرات و استعدادات و مواهب اعلي من اقرانهم العاديين من الطلاب مما يجعل تلك البرامج غير كافيه و غير مناسبه لهم مما يؤدي ذلك الي طمس معالم ما لديهم من موهبه و نبوغ.

      تشير الدراسات الي ان العقل البشري يكون في اقصي حالات التشكل قبل سن العاشره مما يؤكد علي اهميه الاكتشاف المبكر لمواهب الاطفال عن طريق التدخل المبكر لذا وضعت اسس تقوم عليها استراتيجيه الكشف عن الموهوبين من حيث التبكير و الاستمرار في عمليه الكشف و مراعاه ادوات القياس للقروق الثقافيه و البيئيه بين الطلاب فيتم تقويم الطلاب و قدراتهم في ضوء مواهب و قدرات زملائهم في نفس العمر. مقاييس الكشف عن الموهوبين تشمل مقاييس الذكاء الفرديه و الجماعيه و مقاييس التفكير الابتكاري و اختبارات الاستعداد الاكاديمي المدرسي و اختبارات التحصيل المدرسيه .

      تشمل مسارات الكشف عن الموهوبين الاسره و المدرسه و المؤسسات و التنظيمات المجتمعيه و جهات اعمال الثقافه و الشباب و الشئون الاجتماعيه و الصحيه و المساجد و دور العبادات و الجامعات و مراكز البحوث و الانديه و الاتحادات. علي ان تسهم هذه المؤسسات كل بما يتناسب مع اهادفها و مجالات عملها في دعم عمليات الكشف عن الموهوبين .
      و تجدر الاشاره الي ضروره تجنب نوعيه من الخطأ في عمليه الكشف عن الموهوبين :
      *خطأ التعرف الايجابي و ذلك بتحديد من ليس بموهوب علي انه موهوب.
      *خطأ التعرف السلبي و ذلك بتجاهل من هو موهوب و تصنيفه علي انه شخص عادي.





      ساتناول الاستراتيجيات التي تقوم عليها رعايه الموهوبين لاحقا
    • الاخت بحرينية شكرا على تواصلك الكريم في موضوعك الشيق...والذي زاده اشراقا..هذا الكم من الردود الجميلة والتي تنصب في مجرى واحد وهو المعرفة وحب التواصل وابداء الراي ...سعدت ايضا بمشاركة المدير وابدا رايه لهذا سوف اتواصل بردي الاول عن علاقة الابداع بالذكاء....ولكن قبل هذا وذاك ...السؤال هنا يفرض نفسه....
      كيف تنتج مبدعا..؟؟
      هل بإمكاننا أن ننتج مخترعاً أو مفكراً أو مثقفاً أو مبدعاً؟ المفكرون والمخترعون هم ثروة المجتمع -كما تعلم- وبهم يرتقي المجتمع ويتقدم، والمفكر والمخترع هو إنسان استطاع أن يستثمر ملكة الذكاء لديه الاستثمار الأمثل، إضافةً لعمله على تسخيرها لخدمة مجتمعه، إذن فنحن نستطيع أن ننتج مخترعين ومفكرين ومثقفين إذا استطعنا تنمية ذكاء ومهارات أطفالنا منذ الصغر لتسخيرها لخدمة الدين والمجتمع. وهنا يجب الإلتفات إلى أن ملكة الذكاء موجودة عند الناس جميعاً ولكن بنسب متفاوته ومختلفة، فهناك طفل ذكي وطفل شديد الذكاء وآخر قليل الذكاء، ومنها يمكن القول إنه لا يوجد إنسان غبي. وإنما كل شخص من هؤلاء يحتاج إلى الإهتمام الخاص به لتنمية هذا الملكة.

      والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: كيف تستطيع الأسرة تنمية ملكة الذكاء عند هؤلاء الأطفال؟ ذلك يكون بتشجع وتنمية مواهب أطفالها، وبإعطاء الطفل أدوات تساعده على شق طريقه بالحياة بكل نجاح وطمأنينة، ومن أهم تلك الأدوات:

      الإهتمام بالطفل، وإعطاؤه الثقة بنفسه، وعدم تحقيره والإستهانة برأيه. بالإضافة إلى توفير البيئة المناسبة، فالطفل الذي ينشأ في منزل فيه مكتبة وكمبيوتر فإنه يسعى دائماً لاستكشاف ذلك المجهول بالنسبة له -وغريزة حب الاستكشاف موجودة لدى كل طفل- مما يؤدي إلى تنمية وتطوير تفكيره. كما أنه من الخطوات التي يجب على الأسرة اتخاذها في سبيل تطوير ذكاء أطفالها هي: تحديد المهارات التي يجب تنميتها لدى الطفل خلال مراحله العمرية المختلفة، مع مراعاة تدرجها من السهولة إلى الصعوبة حسب تلك المراحل، ثم وضع البرامج المناسبة لتنميها.

      فما الذي يمنع الوالدان من وضع برنامج خاص لتنمية مهارات أطفالهما يتضمن: اللعب مع الأطفال، وخلق الحوار معهم، وأخذهم في رحلات أو زيارات إلى (حديقة الحيوان، أو البحر، أو المكتبة، أوالمركز العلمي..الخ)؟؟

      مثلاً: طفل في الرابعة من عمره، ما هي المهارات التي من الممكن أن يكتسبها وكيف ننميها؟ في هذه المرحلة العمرية يمكنه إكتساب مهارة التمييز بين الخطأ والصواب في بعض الأمور، ويستطيع الوالدان أن يعملا على خلق حوار مع الطفل لتنمية هذه المهارة، وذلك بأن يعرضا عليه صوراً فيها أخطاء، مثال: (صورة ملابس معلقة داخل فرن)، أو (صورة رجل يدخل من خلال الحائط بدلاً من الدخول من الباب)، ويطلبا منه أن يوضح ما الخطأ الموجود في تلك الصور؟

      كما أنه يمكن للوالدين استثمار فترات جلوسهم مع أطفالهم لتنمية ملكة التفكير لديهم. فيأخذ الأب مقال من جريدة ما ويقطعه إلى أجزاء ثم يطلب من أبنائه إعادة ترتيبه. أو يطلب منهم تخمين ما في باله ويعطيهم خمس صفات لذلك الشيء ومن يعرفه من الصفة الأولى يعطيه خمس درجات ومن يعرفه من الصفة الثانية يعطيه أربع درجات وهكذا.

      هذا، إضافة إلى أننا نحتاج إلى برامج تخصصية لتنمية مهارات الذكاء في مدارسنا، مثل تنمية مهارة البحث العلمي في المراحل الدراسية إبتداءً من المرحلة الإبتدائية. فلماذا يتخرج الطالب لدينا من المرحلة الثانوية وهو لا يستطيع كتابة بحث أو حتى مقال دون الاستعانة بالمكاتب المتخصصة في كتابة الأبحاث عن طلابنا في جميع المراحل الدراسية والتي تنتشر في بلدنا دون حسيب أو رقيب؟ لماذا يتخرج طالبنا دون أن يعرف حتى أصول القراءة الصحيحة؟..

      إذن فالطريق لإنتاج المخترعين ليس بالسهل، ولكنه ليس مستحيلاً أيضاً. |y


      تحياتي....
    • وهنا احب ان انوه بأن الجزء الاكبر من الردود تركزت عن عبقرية الطفل او على وجه الخصوص "الذكاء" دون تعريف لهذه الكملة التي قد تكون مجهولة عن البعض ...فنعرف الذكاء...

      الذكاء (Intelligence )
      هو القدرة على اكتساب المعارف واستخدامها في التكيف للمواقف المستجدة أو المشكلات التي يواجهها الفرد. ويعد الفريد بينيه وزميله سيمون أول من وضع مقياساً دقيقاً للذكاء أدى فيما بعد إلى اهتمام العلماء بقياس الذكاء وإلى ظهور اختبارات متعددة له. ونسبته الذكاء intelligence quotient نسبة نحصل عليها بقسمة العمر العقلي على العمر الزمني وضرب الناتج في (100). فالفرد الذي عمره العقلي (12) وعمره الزمني 12 تكون نسبة ذكاءه وفق هذا القانون كما يلي 12/12 × 100 = 100. والذكاء يكون عالياً إذا زاد عن (100) ويقل إذا قل عن (100) فالفرد الذي يتساوى عمره العقلي مع عمره الزمني تكون نسبة ذكاءه (100) أما إذا قل عمره الزمني عن عمره العقلي كانت نسبة ذكاءه أكثر من(100) وفي حال كان عمره الزمني أعلى من عمره العقلي كانت نسبة ذكاءه أقل من (100)، وعلى أساس هذه المقاييس تم تصنيف الأفراد من حيث الذكاء، فالمعتوه idiot هو من كانت نسبة ذكاءه تتراوح بين (صفر و 25)، أما الأبله imbecile فهو الذي تتراوح نسبة ذكاءه بين (26 و 50) ويعد أحمقاً moron من كانت نسبة ذكاءه تتراوح بين (51 و 70)، أما السوي أو المتوسط (average or normal) من كان ذكاءه بين (71 و 110) ومن كانت نسبة ذكاءه بين (110 و 140) عُدَ فوق المتوسط above average، أما من كانت نسبة ذكاءه (140) فما فوق كان عبقرياً

      تحياتي....
    • عزيزتي "بحرينيه" ....شكرا لكِ....وبالنسبة لتفسيرك...يمكن ان نقول بأن العمر العقلي هو الذي يقاس بمقايس
      او اختبارات الذكاء التي اعدت خصيصا من قبل خبراء في علم النفس...اما العمر الزمني في العمر الحقيقي للشخص
      بالنهاية استطيع ان اقوووول بأن الذكاء لم يعد السبب الوحيد للتفوق ...كيف ذلك....هذا يكمن في معرفة أسرار تحقيق النجاح فلم تعد نسبة الذكاء هي الفيصل في الحصول على النجاح ، فكثر استطاعوا تحقيق نسب عالية في اختبارات الذكاء في حين لم يحصلوا سوى على النسبة اللازمة للنجاح فقط ، و ذلك لأن النجاح الدراسي يحتاج بجانب الذكاء لعدة أمور مهمة منها :

      · معرفة النفس

      فإدراكنا لمشاعرنا و رغباتنا في كل وقت هو حجر الأساس لصحتنا النفسية ، و لقدرتنا على اتخاذ القرارات الصائبة ، فالأشخاص الذين يعرفون نفسهم جيداً يستطيعون أن يحددوا بسهولة و ذكاء نوعية الدراسة التي تناسبهم دون أي مؤثرات خارجية و هذا لا شك شيء مهم جداً في تحقيق النجاح .

      · تحفيز الذات

      و يدخل تحت هذا الشيء التحكم في مشاعر التهور ، و زيادة القدرة على التركيز في مختلف الظروف و دفع الذات للإنجاز تحت مختلف الظروف .

      · التحكم في المشاعر

      فوقوع أي شخص تحت طائلة الخوف و القلق و التوتر سيؤدي إلى إحساسه بالاكتـئـاب و تنخفض قدرته على الاستيعاب ، في حين نجد هؤلاء القادرين على الخروج من تلك المشاعر بسرعة أكثر قدرة على مواكبة عامهم الدراسي و تحقيق معدل مناسب من التحصيل الدراسي .

      · القدرة على قراءة مشاعر الآخرين

      فالقدرة على معرفة انزعاج أو اهتمام الطرف الآخر سيمكنك من قراءة تعبيرات مدرسك أو محاضرك و معرفة أي الأجزاء من المنهج يركز عليها و يتحدث عنها باهتمام ، و تذكر أن تلك القدرات تختلف من شخص لآخر ، و لكنها تظل مهارات يمكن اكتسابها فهي لا تولد معنا، و لكن نتعلمها من خلال خبراتنا في الحياة ، فلا تتردد و ابدأ المحاولة ..


      تحياتي.....
    • أخي الصديق
      كثر الله خيرك..فعلا كل هذه المعلومات جديده بالنسبه لي لم اكن اعرفها من قبل ولا استطيع ان افرق بينها..انا سعيده بموضوعي لأنه افادني كثير وكشف لي حقائق وملئ مساحة الفراغ التي تجهل هذا الامر

      الف شكر لك ولكل عضو شارك في هذا الموضوع
    • الاستراتيجيات التي تقوم عليها رعايه الموهوبين :
      1- اسلوب التجميع و العزل الجزئي
      2- -اسلوب التسريع
      3- -اسلوب الاثراء




      اسلوب التجميع :

      يتمثل في تجميع الموهوبين في مدارس او صفوف خاصه بهم مع توفير كافه الوسائل اللازمه لتنميه مواهبهم و صقلها
      .يستند المؤيدون الي هذا الاسلوب الي ما يلي:
      1- تتولد لدي الطالب الموهوب استثاره و حافز للتعليم .
      2- يتيح للموهوب فرصه ممارسه دوره كقائد في بعض الاحيان و كتابع في احيان اخري بدل من تواجده كقائد في الفصل مع الاقران العاديين.
      3- يهيئ له مواجهه البلوغ بدرجه افضل من ناحيه قدرته علي انتقاء الاصدقاء من نفس مستواه الذهني.
      4- يجعله اقل غرورا لتواجده بين من يماثلوه في مستوي القدرات
      5- يقلل من الاحباط و الخوف الذي يسببه لاقرانه العاديين الذين يجاهدون للحاق به
      6- يتيح له فرصه افضل للتركيز علي الافكار الابتكاريه و النقد
      7- يتيح له رؤيه نفسه بشكل اكثر واقعيه في علاقته مع اقرانه الموهوبين
      8- يدفعه الي النشاط
      9- يجعله اكثر تكيفا من الناحيه الاجتماعيه و تنتفي صفه الشخصيه الغريبه ذات القدرات الغير عاديه


      بينما المناهضون يستندون الي :
      ان العزل يدعم شعور الطالب الموهوب بالتعالي او الغرور مع الوقت في الوقت الذي يشعر به الطلاب العاديون بالدونيه
      مجافاه العزل الي المعامله الديمقراطيه
      في حاله عزل الموهوبين يصعب ان تتكون قيادات متفوقه في الصفوف العاديه
      شعور الاقران العاديين بالغيره و الشك
      ما يوضع من برامج للموهوبين في العزل من شانه ان يسرع بهم الي البلوغ دون التمتع الكافي بطفولتهم
      القيادات في الفصول العاديه تتولد بصوره تلقائيه بينما في فصول الموهوبين بشكل استثنائي غير طبيعي.
      التشكيك في الاساليب المستخدمه في انتقاء الموهوبين و اختيارهم
      يصعب تخصيص فصول مستقله للموهوبين في المدارس و المناطق الفقيره
      تجميع الطلاب ذوي القدرات العاليه من اعمار غير متجانسه من شانه ان يؤدي الي سوء تكيف البعض منهم .
      مع تواجد مبدا الفروق الفرديه في اي مجموعه فان ذلك ينفي امكانيه ايجاد مجموعه متجانسه تماما من الموهوبين


      اسلوب العزل الجزئي:

      و فيه يتم تعليم الموهوبين مع اقرانهم في الصفوف العاديه مع اعطائهم تعليما خاصا في جزء من اليوم الدراسي في بعض المواد الاكاديميه فقط .

      اراء المؤيدين :
      -يسهم في منح الموهوبين فرصه اكبر من الحريه لتشجيع ابداعاتهم و مواهبهم
      -يوفر تعليما ملائما لكل طالب و من ثم يمكن من خلاله تحقيق مبدأ مراعاه الفروق الفرديه بين المتعلمين من الموهوبين و العاديين
      -يساعد علي تنميه القدرات الابتكاريه لدي الموهوبين

      اراء المناهضين :
      -يحتاج الي هيئه تعليم اضافيه
      -صعوبه تنظيم الجدول المدرسي
      -صعوبه تقييم

      اسلوب التسريع :

      و يتم تنفيذه بالسماح للطفل الموهوب او المتفوق باجتياز المرحله الدراسيه بسرعه اكبر من الطفل العادي و يتحقق ذلك من خلال عدد من الانماط و الاساليب المتنوعه منها:
      - القبول المبكر في رياض الاطفال او في المدرسه الابتدائيه
      - -اتاحه نظام التخطي في الصفوف الدراسيه
      - ضغط عدد الفصول في المرحله الدراسيه الواحده
      - القبول المبكر في الكليات الجامعيه


      اراء المؤيدين :
      -تمكين الطلاب من التقدم وفقا لقدراتهم و مواهبهم
      -اضفاء الحيويه علي المناخ التعليمي و القضاء علي الملل الذي ينتاب الموهوبين في الفصول العاديه لانتظار اقرانهم العادييين و دون المستوي حتي يتمكنوا من اتمام التحصيل
      -اتاحه الفرصه للموهوبين لاكمال تعليمهم في وقت مبكر
      -تمكين الموهوب من افاده الحياه المجتمعيه و العمليه في وقت مبكر

      اراء المناهضين :
      -احتمال فقد الموهوبين لبعض المبادئ الاساسيه و الضروريه لمواصله التعلم لعدم الانتظام في التسلسل الهرمي لتحصيل المعارف و من ثم مواجهتهم الصعوبات في التعليم في المراحل التاليه
      -عاده ما يأتي التقدم الاكاديمي علي حساب النضج الانفعالي و الاجتماعي و من ثم مواجهتهم لصعوبات التكيف تجاه المشكلات و الضغوط الاجتماعيه

      اسلوب الاثراء:

      و يقوم هذا الاسلوب علي اساس اثراء المناهج في اطار الصفوف العاديه و تنويعه كي يلائم مطالب و حاجات الطلاب الموهوبين و ذلك من حيث الاتساع و العمق و يتم من خلال :
      -توفير ملاحق خاصه في كتب الرياضيات و العلوم تتضمن مشروعات تعيينات اضافيه دراسيه
      -اضافه مواد دراسيه غير مقرره للصفوف العاديه (دراسه لغه اجنبيه , ...)


      اراء المؤيدين :
      -مساعدته للطالب علي التخصص في المجال الذي يحظي باهتمامه و مواهبه
      -تهيئه الفرصه للموهوبين لمواجهه المشكلات التي تنطوي علي اثاره التحدي و البحث العميق
      -اتاحه الفرصه للطالب في الحصول علي درجات اعلي من الدرجات المطلوبه للتخصص في مجال معين
      -لا يحتاج الي نفقات اضافيه مقارنه بالاساليب الاخري
      -يتيح الفرصه للطلاب الموهوبين مزامله اقرانهم العاديين في اطار المدرسه العاديه مما يحقق سلامه النمو النفسي و الاجتماعي
      0يشجع الموهوب علي تطوير ذاته
      -يساعد المعليمين علي تطوير اساليب تدريسهم و تجويد العمليه التعليميه

      اراء المناهضين :
      -افتقار معظم المعليمين للمعرفه و المهاره اللازمه لتجهيز الخبرات الاثرائيه للموهوبين
      -يتطلب الامر ادخال تعديلات جذريه علي طرق اعداد المعلم و تخفيض كثافه الفصل و اعداد المواد التعليميه الاضافيه


      اسلوب تفريد التعليم :

      و يقوم علي اساس تصميم برامج لتلبيه حاجات الطلاب الموهوبين الذين يظهرون قدره علي الدراسه الذاتيه و عاده ما يتم تنفيذ هذه البرامج تحت اشراف معلمين او مشرفين تريويين او عدد من الاشخاص المرجعيين الذين لديهم المعرفه و المهاره في التعامل مع الموهوبين و يتم تنفيذ الانشطه المقدمه لهم منحالا النوادي المدرسيه او البرامج الصيفيه علي ان تتم داخل اطار المدرسه

      اراء المؤيدين :
      تهيئه فرصه للطالب الموهوب لدراسه موضوع معين يحظي باهتمامه بعمق
      -تشجيع الطالب الموهوب علي العمل بطريقه تلائم قدراته
      -زياده المهارات البحثيه لدي الطالب

      اراء المناهضين:
      -عدم مناسبته للموهوبين الذين يفضلون العمل باستقلاليه دون الخضوع لاشراف او توجيه معين
      -مناسبه فقط لفئه الطلاب الاكبر عمرا الذين لديهم القدره علي الاستفاده من التسهيلات المتنوعه داخل المدرسه و خارجها
      -صعوبه اختيار التقييم المناسب للطالب
    • برامج الموهوبين :

      كي يكون البرامج فعالا لا بد من ان يشتمل علي الخطوات التاليه:
      -تقييم الحاجات
      -تحديد الخطوات
      -تنظيم و بناء البرنامج
      -اختيار و تدريب القائمين علي التطبيق
      -تطبيق البرنامج و اجراء التعديلات المناسبه
      -تقييم البرنامج


      الادوار المقترحه للاجهزه و المؤسسات القائمه علي رعايه الموهوبين :

      دور المدرسه:
      -تهيئه الجو المناسب لاكتشاف الموهوبين و رعايتهم نفسيا و اجتماعيا
      -اكتشاف المواهب لدي الاطفال و تصنيفها
      -صقل و تنميه المواهب لدي التلاميذ
      -توجيه هذه المواهب التوجيه الصحيح
      توفير الاماكن و الوقت اللزم للمارسه الانشطه
      تصعيد هذه المواهب و ابراز دورها
      -توفير الحريه للموهوبين للاكتشاف و التجريب
      -توفير المراجع الكافيه و يتاح للموهوبين الاطلاع عليها (مكتبه للمتفوقين و الموهوبين )
      -اخضاعهم للدراسات النفسيه و الاجتماعيه و الفحوص الطبيه باستمرار لرفع كفاءتهم
      -التعاون المستمر بين المدرسه و الاسره لرعايتهم و متابعتهم
      -تشكيل مجلس بالمدرسه و الاسره لرعايتهم و متابعتهم
      -تنظيم الرحلات الداخليه و الخارجيه ذات نوعيه خاصه تناسب كل فئه موهوبه
      -تحفيز الموهوبين و منحهم جوائز تشجيعيه ادبيه و ماديه
      -الاستفاده من مساهمات رجال الاعمال في دعم تنميه و رعايه الموهوبين بالمدرسه
      -تكريم اولياء امور التلاميذ في احتفالات المدرسه لتشجيع الاباء علي الاهتمام بابنائهم الموهوبين
      -تسجيل اسمائهم في لوحه الشرف بالمدرسه
      -حصر اعداد الموهوبين و تصنيفهم
      دراسه الاحوال الاجتماعيه لهم
      -تذليل الصعوبات التي تواجههم
      -فتح قنوات للمستويات الاعلي
      -توفير الامكانات الماديه لرعايه الموهوبين
      -حث رجال الاعمال و الجمعيات الاهليه لتوفير الامكانيات الماديه
      -عمل قلءات مع الرواد و العلماء و المشاهير في مجال الموهبه
      -احاطه اسره الموهوب بكافه الوان الرعايه الماديه و الادبيه و المعرفيه لضمان حسن تنشئه هذه الفئات و رعايتها
      -مساهمه و دعم مجالس الاباء الموهوبين


      دور الاداره التعليميه :
      -تصعيد هذه المواهب و ابراز دورها
      -اخضاعهم للدراسات النفسيه و الاجتماعيه و الفحوص الطبيه باستمرار لرفع كفاءاتهم
      -تنظيم برامج تبادل الزيارات للموهوبين مع اقرانهم في المدارس الاخري للاستفاده من خبرات الاخرين
      - تنظيم رحلات داخليه و خارجيه ذات نوعيه خاصه لكل فئه من الموهوبين لتنميه جانب التميز لديهم
      - -تحفيز الموهوبين بجوائز تشجيعيه
      - -تكريم اولياء امورهم في الاحتفالات
      - -تسجيل اسماء الموهوبين في لوحات شرف في الاداره
      - -حصر اعداد الموهوبين علي مستوي الاداره و تصنيفهم
      - -تذليل الصعوبات التي تواجههم
      - -فتح قنوات للمستويات الاعلي
      - -توفير الاماكانات الماديه لرعايتهم
      - -حث رجال الاعمال علي توفير الامكانات الماديه
      - -عمل لقاءات مع العلماء و الرواد في شتي المجالات
      - -العمل علي اشراكهم دون رسوم في نوادي العلوم و الرياضيات و الانديه المتخصصه لصقلهم و اعدادهم
      - -الاهتمام بعرض ابتكارراتهم و اعمالهم في قاعات عرض معروفه و تشجيع الجمهور علي مشاهدتها

      دور المديريه التعليميه :
      تصعيد هؤلاء الموهوبين و انجازاتهم و ابرازتها الي المستويات الاعلي
      -تنظيم رحلات داخليه و خارجيه ذات نوعيه خاصه تناسب كل فئه من الموهوبين
      -تحفيز الموهوبين و منحهم جوائز تشجيعيه ادبيه و ماديه
      -تكريم اولياء امورهم في احتفالات عامه لتشجيعهم علي الاهتمام بهم
      -تسجيل اسمائهم في لوحات شرف بالمديريه
      -حصر اعداد الموهوبين و تصنيفهم علي مستوي المديريه
      -فتح فنوات للمستويات الاعلي
      -توفير الامكانات الماديه لرعايه الموهوبين
      -حث رجال الاعمال و الجمعيات الاهليه لتوفير الامكانات الماديه
      -عمل لقاءات مع الرواد في كل مجال
      -توفير احدث التقنيات التي تشبع رغبات الموهوبين و تتواءم مع ميولهم


      دور الوزاره:
      -تنظيم رحلات داخليخ و خارجيه ذات نوعيه خاصه تناسب كل فئه موهوبه
      -تحفيز الموهوبين و منحهم جوائز تشجيعيه و ادبيه و ماديه
      -اعداد برامج اعلاميه تبرز اهميه المواهب و الموهوبين و كيفيه اكتشافهم و تنميتهم
      -انشاء مجلس اعلي للموهوبين
      -حصر اعداد الموهوبين في كل مديريه و تصنيفهم
      -تذليل الصعوبات التي تواجههم
      -توفير الامكانات الماديه لرعايه الموهوبين
      -عمل لقاءات مع المشاهير و الرواد و العلماء في شتي المجالات
      -عمل دورات تدريبيه للمعلمين لمساعدتهم علي اكتشاف و رعايه الموهوبين
      -دعوه بعض اساتذه الجامعات المتخصصين لمناقشه الموهوبين و استعراض افكارهم و ابتكاراتهم لتصحيح مسارها و اثراء مواهبهم
      -التحضير و الاعداد لمؤتمرات لمناقشه حاجات الموهوبين
      -التخطيط لدعم الموهوبين و رعايتهم ماديا و معنويا
      -توفير احدث التقنيات التي تشبع رغبات الموهوبين و تتواءم مع ميولهم
      -تخصيص برامج تعليميه للموهوبين ضمن قناه التعليم
      -اعداد كتيب او مجله تضم اسماء الموهوبين و مجال تميزهم و صور شخصيه لهم و نبذه خاصه عن الاعمال البارزه لهم كنوع من التكريم لهم و اشاره الي المؤسسات المعنيه بمجال الموهبه للاستفاده منهم
      -تذليل الصعوبات التي تواجههم في مجال الدراسه و التحصيل العلمي
      -التنسيق مع الوزارات و الهيئات المعنيه للاسهام في رعايه الموهوبين
      -تبني مبتكرات الموهوبين و اختراعاتهم و تسميتها باسمائهم و نشرها اعلاميا
      -تخصيص جوائز عليا تشجيعيه لاكتشافات و اختراعات الموهوبين


      دور الاسره :
      ملاحظه الطفل و اكتشاف موهبته
      توفير الامكانات اللازمه لابراز هذه الموهبه
      اتاحه الفرصه للطفل لتنميه هذه الموهبه
      تقدير هذهالموهبه و تحفيزها دون تحقيرها
      -متابعه نمو هذه الموهبه
      -التواصل مع المدرسه بما ينمي هذه الموهبه
      -احاطه الموهوب بالرعايه الصحيه و النفسيه و الاجتماعيه
      -توفير الامن و الطمانينه و الاتزان الوجداني و الثقه بالنفس
      -التوازن الغذائي
      -المشاركه الايجابيه من الاسره و الوقوف بجانبه لتشجيعه اثناء اجراء المسابقات لتحفيزه علي بذل اقصي الجهد للفوز

      دور المجتمع:
      -توظيف كافه وسائل الاعلام المسموعه و المقروءه و المرئيه التقليديه منها و المستحدثه دوليا و عالميا لتقديم كافه البرامج المختلفه نحو رعايتهم لاطلاعهم علي كل ما هو حديث في مجالاتهم
      -مساهمه قصور الثقافه في ابراز اعمال الموهوبين الفنيه و الادبيه لتشجيعهم
      -اشراك القطاع الخاص و رجال الاعمال في المساهمه في رعايه الموهوبين بتوفير الدعم المادي و دعوتهم لزياره المصانع و الشركات للتعرف علي اساليب العمل والانتاج
      -مساهمه الجمعيات الاهليه في رعايه الموهوبين و اسرهم
      -فتح الملاعب و الصالات المغطاه لتدريب و تنميه الموهوبين في النوادي و الساحات و مراكز الشباب
      -اشتراك مدربي الانديه في صقل و تنميه مهارات الموهوبين الرياضيه
      -اتاحه الفرصه للموهوبين لاستخدام الاجهزه الرياضيه ذات التقنيات العاليه في النوادي و مراكز الشباب للارتفاع بمستوي الاداء
      -السماح لهم بالاشتراك في النوادي المتخصصه بالمجان

      معلم الموهوبين:
      لا يمكن للمعلم ان ينمي مواهب و تفوق طلابه اذا لم يكن هو نفسه موهوبا و مبدعا و محبا للموهبه و قائما علي تنميتها , واذا لم تتوفر فيه سمات و كفايات معينه , و نظرا لان اعداد هذا المعلم يعد امرا بالغ الاهميه فان الامر يتطلب تحديد الكفايات التدريسيه التي ينبغي توافرها لدي معلم هذه الفئات المتميزه و بناء برنامج قائم علي اساس الكفايات لاعداد معلم الموهوبين و المتفوقين و الذي يمكن ان يتم ذلك من خلال:
      -الحاق المعلم بعد انهاء دراسته الجامعيه بدراسات خاصه بالموهوبين في كليات التربيه
      -اعداد المعلم ضمن شعبه التربيه الخاصه ببرامج تعليم الموهوبين
      -تدريب الفئات الممتازه من المعلمين الحاليين من خلال برامج مكثفه لتعليم الموهوبين
      -الاعداد في كليات مستقله للموهوبين


      كفايات معلم الموهوبين:
      -ان يكون متفوقا في مهنته لان تفاعل الطلبه الموهوبين مع معلم متفوق يحقق لهم فرصا افضل للنمو
      -ان يكون لديه قدر مناسب من النضج الانفعالي حتي يستطيع ان يتقبل الطالب المتفوق عقليا و لكي يتسع صدره لتساؤلاته الغريبه
      -ان يتفهم الحاجات الخاصه بالطالب الموهوب
      -لا بد ان يعمل المعلم علي تلبيه حاجات الطالب لموهوب و ان يشجعه علي تنميه مستوي عال من التفكير
      -لا بد ان يعرف المعلم معني الموهبه و ان يتدرب علي اساليب الكشف عن الموهوبين و ان يتقن مختلف تقنيات الملاحظه المنظمه
      -علي المعلم ان يعرف الحاجات الفرديه لكل طالب علي حده حتي يستطيع ان يلبيتها
      -لا بد ان يجعل المعلم مناخ التعلم ابتكاريا و مرنا و متسامحا و يسمح للطالب بالتعبير عن نفسه بحريه
      -يمتاز بالدافعيه و الصبر
      -عليه ان يتفهم مواطن القوه و الضعف في مختلف النماذج التنظيميه لتربيه الموهوبين ليصل الي افضلها
      -لا بد ان يهتم بامزجه الطلبه و دوافعهم و مواطن الضعف لديهم حتي يستطيع ان يأخذ بايديهم ويشبع حاجاتهم

      من الجدير بالذكر ان نشير الي ضروره ان يكون التدريب مستمرا و منظروا و لجميع المعلمين لاتاحه الفرصه لاكتشاف و تنميه المواهب لدي اكبر عدد ممكن من الطلاب
    • |u

      ومرحباً لكل من اضاف وكل قارء يقرأ كلمات خطتها ايديٍ مباركه بإذن الله

      اعذروني ان كنت سأتلكم من منظار خاص نوعاً ما 00
      فأنا دوماً اسمع ان الأذكياء ينحصرون بالمتفوقين دراسياً 00 اعلم كل العلم ان هناك من هو ضد هذه النظريه وانا ارد على ذلك بتجربه العالم (( جاليليو )) مخترع المجهر البسيط ،، فهذا كان فااااشل بمعنىالكلمه دراسياً ولكنه كان يحب ان يفحص ما يدور حوله وبدت هذه التجربه منذ ان عمل في متجر والده لبيع الأقمشه .. منها بدأ يراقب حبات المطر وكذلك خيوط القماش وكل شي يجده حوله إلى ان اكتشف ان في هذه الأشياء الصغيره جزيئات تتحرك فحاول النظر اليها اكثر واستعمل ادوات كانت بمثابة المهملات ولكن بالفضول وصل لمى يريد .. ومن هنا بدأ اسمه يكبر ويكبر وهانحن اليوم ندرس عنه وعن مكتشفاته 0

      هذا كله كي اوصّل ان الذكاء لا ينحصر بالتفوق الدراسي وبصراحه #e انا اتخذ منه حجه لو احد بدا يلومني على مذاكرتي :d


      وبعد مداخلتي .. اعيد شكري وامتناني للكل مره والف مره وعسى الله لا يحمكم الفردوس ،،

      بس لي طلب عند << قوس قزح > اتمنى لو تشاركنا بأرائك انـــت الخاصه لا ان تنقلها لنا مع ان الفائده موجوده ولك الشكر ولكن لمى لا تتبادل معنا وجهات النظر ؟ أليس هو أفضل :d وان شاء الله ما يكون فيه اي ازعاج لك عن طلبي $$e


      وللجميع اطيب تحياتي $$f
    • اختي الفاضله

      ما كتبته لم انقله من موقع علي النت انما هو بحث قد قمت باعداده في هذا المجال و قد رايت ان اكتبه هنا بحذافيره لتعم الفائده و خاصه انه يجمع الكثير من النقاط التي قد طرحت بشكل فردي من كاتبيها في هذا الموضوةع لكن بطريقه منسقه اكثر

      هذا للتنويه

    • عفواً الزميلة // عطر الندى ... مع الحترام والقبول ..

      اختي الكريمة / تفضلتي وإن قلت عن العالم ( جاليليو ) أنه كان فاشلاً دراسياً .. كيف يمكن أحصل على نبذة بسيطة تساعدي فهمي البسيط على مفهوم الفشل الدراسي عند جاليليو / وعلى ماذا استندتي .. وما هي الفلسفة التي او البحث التي اوضح لكِ أن ( جاليليو) كان فاشلاً ..! وهل كان الفشل، يعني أنه متخلف عقليلاً أو أن ذكاؤه لم يُساعده على الدراسة ، او انه لم يكن يُحب الدراسة ..... الخ


      مع استماحتي العُذر لشخصك الكريم .