تعد رياضة المشي من العوامل المساعدة على العيش بصحة أفضل كما لها فوائد صحية ونفسية واجتماعية.
وقد برهنت الدراسات الحديثة على أن الجهود المبذول أثناء المشي الحثيث بنشاط وحيوية وانتظام ، يجعل الأعضاء تكتسب المزيد من القدرة على استهلاك الأوكسجين وتخفيض الضغط الشرياني ويجعل القلب والرئتين أكثر فعالية .
- التقليل من وجود الكولسترول الضار في الدم .
- مساعدة مرضى ضغط الدم العالي بالمساهمة في عدم زيادة ضغط الدم الذي يعد من المسببات لأمراض القلب والجلطة الدماغية وأمراض الكلى .
- مساعدة المصابين بمرض السكر بالمساهمة في تخفيض السكر في الدم وتخفيض زيادة الوزن .
- المشي يساعد في علاج أمراض المفاصل .
- المساعدة في عملية الهضم ويساهم أيضا في انتظام التبول وتقلل من الإمساك .
- المساعدة في النوم الهادئ المريح .
- يساعد المشي في التخلص من التوترات اليومية .
وسنعرض عليكم بعض الامراض التي قد يقيها المشي ..
المشي وعلاج الربو
الربو عبارة عن حساسية الممرات والحويصلات الهوائية بالرئتين مما يؤدي إلى تضييقها وبالتالي ظهور الأزمة ، والمشي يعتبر رياضة آمنة لمرضى الربو خصوصا إذا ماتم وفق برنامج متدرج الشدة لا يؤدي إلى الوصول إلى الحد الأعلى من بذل المجهود وبالتالي حدوث الأزمة .
والمشي أو الرياضة بشكل عام مهمة لمرض الربو لكونها تؤدي إلى رفع كفاءة القلب والدورة الدموية وكذلك الجهاز التنفسي إضافة إلى ذلك فإن ممارسي الرياضة أو المشي بانتظام يكون تعرضهم للأزمات المصاحبة للتمارين أقل بعكس غير المنتظمين في أداء الرياضة .
المشي لمن يشكو آلام الظهر
الشكوى من ألم الظهر من الشكاوي الشائعة وخصوصا ألم أسفل الظهر ، وهناك ارتباط بين الشكوى من ألم الظهر وبين قيادة السيارة لفترة طويلة وكذلك ممارسة الأعمال التي تتطلب الجلوس لفترات طويلة .
ولذلك يتطلب أمران أساسيان :
أولا: لابد من اتخاذ أوضاع سليمة في حركاتنا .
ثانيا: ضرورة الاهتمام بممارسة الرياضة وتجنب الاستسلام لوسائل الراحة والجلوس لفترات طويلة .
وتعتبر رياضة المشي من أفضل الرياضات التي يمكن الاعتماد عليها لاكتساب اللياقة البدنية التي تساعد على الوقاية من ألم الظهر بل تعتبر علاجا مفيدا .
ويقول المختصون في علاج آلام الظهر أن ممارسة المشي بشكل منتظم يعد أفضل ما يمكن أن تفعله للتخلص من آلام الظهر المتكررة .
فالمشي يساعد على تقوية ومرونة العضلات بأسفل الظهر والحوض والفخذين ويزيد من ورود الدم لهذه المناطق ويساعد على مسكنات الألم الطبيعية والتي تجعل الفرد أكثر احتمالا للألم .
وقد برهنت الدراسات الحديثة على أن الجهود المبذول أثناء المشي الحثيث بنشاط وحيوية وانتظام ، يجعل الأعضاء تكتسب المزيد من القدرة على استهلاك الأوكسجين وتخفيض الضغط الشرياني ويجعل القلب والرئتين أكثر فعالية .
- التقليل من وجود الكولسترول الضار في الدم .
- مساعدة مرضى ضغط الدم العالي بالمساهمة في عدم زيادة ضغط الدم الذي يعد من المسببات لأمراض القلب والجلطة الدماغية وأمراض الكلى .
- مساعدة المصابين بمرض السكر بالمساهمة في تخفيض السكر في الدم وتخفيض زيادة الوزن .
- المشي يساعد في علاج أمراض المفاصل .
- المساعدة في عملية الهضم ويساهم أيضا في انتظام التبول وتقلل من الإمساك .
- المساعدة في النوم الهادئ المريح .
- يساعد المشي في التخلص من التوترات اليومية .
وسنعرض عليكم بعض الامراض التي قد يقيها المشي ..
المشي وعلاج الربو
الربو عبارة عن حساسية الممرات والحويصلات الهوائية بالرئتين مما يؤدي إلى تضييقها وبالتالي ظهور الأزمة ، والمشي يعتبر رياضة آمنة لمرضى الربو خصوصا إذا ماتم وفق برنامج متدرج الشدة لا يؤدي إلى الوصول إلى الحد الأعلى من بذل المجهود وبالتالي حدوث الأزمة .
والمشي أو الرياضة بشكل عام مهمة لمرض الربو لكونها تؤدي إلى رفع كفاءة القلب والدورة الدموية وكذلك الجهاز التنفسي إضافة إلى ذلك فإن ممارسي الرياضة أو المشي بانتظام يكون تعرضهم للأزمات المصاحبة للتمارين أقل بعكس غير المنتظمين في أداء الرياضة .
المشي لمن يشكو آلام الظهر
الشكوى من ألم الظهر من الشكاوي الشائعة وخصوصا ألم أسفل الظهر ، وهناك ارتباط بين الشكوى من ألم الظهر وبين قيادة السيارة لفترة طويلة وكذلك ممارسة الأعمال التي تتطلب الجلوس لفترات طويلة .
ولذلك يتطلب أمران أساسيان :
أولا: لابد من اتخاذ أوضاع سليمة في حركاتنا .
ثانيا: ضرورة الاهتمام بممارسة الرياضة وتجنب الاستسلام لوسائل الراحة والجلوس لفترات طويلة .
وتعتبر رياضة المشي من أفضل الرياضات التي يمكن الاعتماد عليها لاكتساب اللياقة البدنية التي تساعد على الوقاية من ألم الظهر بل تعتبر علاجا مفيدا .
ويقول المختصون في علاج آلام الظهر أن ممارسة المشي بشكل منتظم يعد أفضل ما يمكن أن تفعله للتخلص من آلام الظهر المتكررة .
فالمشي يساعد على تقوية ومرونة العضلات بأسفل الظهر والحوض والفخذين ويزيد من ورود الدم لهذه المناطق ويساعد على مسكنات الألم الطبيعية والتي تجعل الفرد أكثر احتمالا للألم .