سؤال وجواب..لماذا التركيز على شرف البنت دون الولد؟

    • سؤال وجواب..لماذا التركيز على شرف البنت دون الولد؟



      للجميع هذا الموضوع مو انا كاتبتنه..شفته باحد المواقع التربويه..وحبيت اطرحه عليكم..وبس..



      من المفاهيم المغلوطة الشائعة التي لا تستند على دليل قرآنيّ ولا على حكم شرعيّ ولا على قيمة اسلامية ، بل هي تتناقض مع المفاهيم الاسلامية ، هو التركيز على (شرف البنت) دون (شرف الابن) .
      فالشرف واحد ، شرف البنت كشرف الابن ، وشرف الشاب كشرف الفتاة ، ولا ميزة للذكور في ذلك على الإناث ، وأي منتهك لحرمة شرفه ـ رجلاً كان أو إمرأة ـ مدان ومحاسب ، فإذا أهدرت الفتاة شرفها ، وأساءت لسمعتها ، وانحدرت في المباذل الرخيصة ، فإنّها تكون مساوية في التردّي الأخلاقي لذاك الشاب الذي ينغمس في الفواحش والمجون ويسكن المواخير والملاهي وبيوت الدعارة .
      لماذا إذن التركيز على شرف البنت ؟
      هي نظرة جاهلية لا تزال تعشش في عقول وأذهان الكثير من المسلمين ، أي أنّ رواسب الجاهلية التي كانت تئد البنات مخافة أن يتلوّث شرف القبيلة إن هي هزمت وسبيت نساؤها واعتدي على شرفهنّ ، ما زالت قائمة إلى اليوم .
      فالنظرة العشائرية القبلية تعتبر الإساءة إلى شرف البنت إساءةً إلى شرف العشيرة أو القبيلة كلّها ، ولذا ـ فمن وجهة نظر عشائرية جاهلية ـ لا بدّ من (غسل العار) بقتل الفتاة التي استهانت بشرفها ، وبالتالي بشرف قبيلتها ، أو دفنها وهي حيّة ، أي وأدها تماماً كما كان يفعل الجاهليون مع الفرق في أنّ الأب في الجاهلية كان يئد ابنته وهي بعد طفلة صغيرة لا تعي من الحياة شيئاً ، والأب في الفهم العشائري للشرف يئد ابنته وهي في ريعان صباها وشبابها .
      ولا بدّ من الالتفات إلى أنّ الفارق الوحيد بين الفتاة والشاب في مسألة الشرف ، هو فارق في النتيجة الظاهرة ، أي في الحمل .
      أمّا ما عدا ذلك فالشاب مرتكب الفاحشة والمستجيبة له بإرادتها كلاهما على درجة سواء فيما يتحمّلان من وزر عملهما المشين .
      اُنظروا إلى التسوية في العقوبة الإلهية النازلة بالزاني وبالزانية : (الزانية والزاني فاجلدوا كلّ واحد منهما مائة جلدة )() ، فالقرآن لا يميِّز في عقوبة الزنا تمييزاً جنسياً ، بل يوقع العقوبة على كلّ من مرتكبَي الفحشاء ويحمّل الطرفين المسؤولية فيها ، ولم يسقط أو يخفف العقوبة عن أحدهما تحيّزاً أو محاباة .
      فشرف الرجل أو الشاب هنا قد انتهك وسقط وتمرّغ بالوحل بممارسة الزنا ، مثلما سقط شرف الفتاة وانتهك وتمرّغ بالوحل ، ولكنّ المجتمع الذكوري الذي تقدّم ويفضّل الذكر على الأنثى يتخذ موقفاً أشد من موقف الشريعة ، فهو يجلد المرأة أو الفتاة المرتكبة للفحشاء وحدها بسياطه ، ويلقي باللوم والتبعة والمسؤولية على الفتاة أو المرأة دون الشاب أو الرجل .
      أمّا القول بأنّ شرف الفتاة من شرف أسرتها أو قبيلتها ، وإنّه إذا تعرّض إلى الأذى فكأ نّما تعرّضت الأسرة والعشيرة كلّها للنيل من شرفها ، مفهوم غير إسلامي ولا يقرّه القرآن البتة . فالله تعالى يقول : (ولا تزِرُ وازرة وزر أخرى )() أي لا يصحّ أن يؤخذ البريء بجريرة المسيء ، ولذا فما ذنب الأب أو الاُم إذا كانت البنت لم تحفظ شرفها وسمعتها ولوثتهما بالفاحشة ؟
      إنّها وحدها التي تتحمّل ما جنته يداها من سوء وإثم ، ولا يتحمّل أهلها إثم ما فعلت إلاّ بقدر ما يساهمون في دفعها إلى ذلك . وإذا رجعنا مرة أخرى للعقوبة الإلهية المنزلة بالزانية والزاني ، فإنّنا لا نجد أيّ أثر لعقوبة ثالثة تنزل أو تترتب على المتعلقين بهما من ذويهما أو أهلهما سواء الأبوين أو الأقرباء أو العشيرة .
      ومرّة أخرى نقول : إنّ النظر إلى مسألة الشرف هي نظرة اجتماعية أكثر منها نظرة إسلامية ، فمن الأمثلة الدارجة في مجتمعاتنا الشرقية قول بعضهم : «إنّ شرف البنت كعود الكبريت» يريدون بذلك أنّها إذا أباحت جسدها ـ في غير الطريق الشرعيّ ـ فإنّها تكون قد انتهت كإنسانة شريفة وعفيفة ، حتى أنّ قسوة بعض المجتمعات تصل إلى درجة أنّها لا تسامح حتى الفتاة أو المرأة (المغتصبة) علماً أنّها لم تقدم على العمل المشين طائعة مختارة ، وإنّما مورس معها تحت الضغط والعنف والإكراه .
      ولا ينبغي التقليل من تأثير ذلك على سمعة الفتاة وكرامتها وصحّتها النفسية وعلاقاتها الاجتماعية ، سواء في نظرة الجنس الآخر لها ، أو حتى في ابتعاد بنات جنسها عنها . ولعلّ فيما يعرضه القرآن الكريم من قلق مريم (عليها السلام) وخوفها من اتهام قومها لها حينما حملت بعيسى (عليه السلام) وهي الطاهرة العفيفة النجيبة يدلّل على مدى حسّاسية هذا الأمر (يا ليتني متّ قبل هذا وكنت نسياً منسيّاً )() .
      إنّ شرف البنت حسّاس ، لكنّ شرف الابن حسّاس أيضاً ، وقد لا يكون كعود الكبريت ، لكن ارتياد الأماكن الموبوءة ، ومعاشرة العاهرات والمتخذات أخداناً ، يجب أن يجعل من نظرة المجتمع إليه أن تكون من خلال شرفه أيضاً ، لا من خلال رجولته أو ذكورته أو فحولته ، وهذا ما تتناساه الكثير من المجتمعات الذكورية ذات النظرة المجاملة والمنحازة للرجل حتى ولو أهدر دماء شرفه .


      تحياتي..انا..
    • نعم النظرة الدينيه الكل متساوي ف العقاب

      لكن
      لا استطيع ان اساوي شرف البنت بالولد
      والرجل والانثى لا يتساويان
      حتى لو كانت العقوبه واحدة
      فشرف الولد مستور
      وشرف البنت مفضوح
      اضف الى ذلك عاداتنا وتقاليدنا
      فتوجد نساء يخفن من الفضيحه اكثر من خوها من الله
      فأنا لا اتفق مع المقال الا ف العقوبه
      .
      .
      شكرا ع الطرح اختي

      :):):)

    • يسلمووووووووووو ختيه ع طرحج لها الموضوع.....وكلام اخوي عاشق ماشا الله صحيح

      (( فإذا أهدرت الفتاة شرفها ، وأساءت لسمعتها ، وانحدرت في المباذل الرخيصة ، فإنّها تكون مساوية في التردّي الأخلاقي لذاك الشاب الذي ينغمس في الفواحش والمجون ويسكن المواخير والملاهي وبيوت الدعارة .))

      انا صراحه اجوف فرق كبيييييييييير بين شرف الولد والبنت واللي اعرف انه الشرف والكرامه لو راح ضاعت وياه البنيه لازواج ولا بييون عندهم حد ولا ولا ولا.............. الخ
      لكن الولد اللي اعرفه انه الناس ينسون بسرعه غلطت الولد ويقولون انه بيصير سوي وبيتعدل لاخذا الحرمه مثلا يعني مافيها سالفه شرف ولا شي
      <<<<<<افففففففف وايد ترمس^_*
      باختصار البنت شرفها وكرمتها فوق كل شي
    • من المفاهيم المغلوطة الشائعة التي لا تستند على دليل قرآنيّ ولا على حكم شرعيّ ولا على قيمة اسلامية ، بل هي تتناقض مع المفاهيم الاسلامية ، هو التركيز على (شرف البنت) دون (شرف الابن) .
      فالشرف واحد ، شرف البنت كشرف الابن ، وشرف الشاب كشرف الفتاة ، ولا ميزة للذكور في ذلك على الإناث ، وأي منتهك لحرمة شرفه ـ رجلاً كان أو إمرأة ـ مدان ومحاسب ، فإذا أهدرت الفتاة شرفها ، وأساءت لسمعتها ، وانحدرت في المباذل الرخيصة ، فإنّها تكون مساوية في التردّي الأخلاقي لذاك الشاب الذي ينغمس في الفواحش والمجون ويسكن المواخير والملاهي وبيوت الدعارة .
      لماذا إذن التركيز على شرف البنت ؟


      تعالي نقف هنا واقول لكي تخيلي أن الرجل يرتات الملاهي ويتعاطي المسكرات وفي غمضة عين اصبح يرتات المساجد فهل ستغفري له انتي اخطاؤه ام لا ؟
      وافعلي العكس فهل ستغفري للبنت كما انك ستغفرين لذاك الرجل ؟

      هي نظرة جاهلية لا تزال تعشش في عقول وأذهان الكثير من المسلمين ، أي أنّ رواسب الجاهلية التي كانت تئد البنات مخافة أن يتلوّث شرف القبيلة إن هي هزمت وسبيت نساؤها واعتدي على شرفهنّ ، ما زالت قائمة إلى اليوم .
      فالنظرة العشائرية القبلية تعتبر الإساءة إلى شرف البنت إساءةً إلى شرف العشيرة أو القبيلة كلّها ، ولذا ـ فمن وجهة نظر عشائرية جاهلية ـ لا بدّ من (غسل العار) بقتل الفتاة التي استهانت بشرفها ، وبالتالي بشرف قبيلتها ، أو دفنها وهي حيّة ، أي وأدها تماماً كما كان يفعل الجاهليون مع الفرق في أنّ الأب في الجاهلية كان يئد ابنته وهي بعد طفلة صغيرة لا تعي من الحياة شيئاً ، والأب في الفهم العشائري للشرف يئد ابنته وهي في ريعان صباها وشبابها .


      اذ قلنا ان موضوع الشرف هو امر جاهلي اذا انتي تطالبي بتحرر المرأة ونسيتي بأن الرسول اوصى الرجل بأن يتزوج ذات دين ونسب اذا صاحبت الدين لا طفرة بشرفها

      ولا بدّ من الالتفات إلى أنّ الفارق الوحيد بين الفتاة والشاب في مسألة الشرف ، هو فارق في النتيجة الظاهرة ، أي في الحمل .
      أمّا ما عدا ذلك فالشاب مرتكب الفاحشة والمستجيبة له بإرادتها كلاهما على درجة سواء فيما يتحمّلان من وزر عملهما المشين .
      اُنظروا إلى التسوية في العقوبة الإلهية النازلة بالزاني وبالزانية : (الزانية والزاني فاجلدوا كلّ واحد منهما مائة جلدة )() ، فالقرآن لا يميِّز في عقوبة الزنا تمييزاً جنسياً ، بل يوقع العقوبة على كلّ من مرتكبَي الفحشاء ويحمّل الطرفين المسؤولية فيها ، ولم يسقط أو يخفف العقوبة عن أحدهما تحيّزاً أو محاباة .


      العقاب واحد سواءا اكان مصدر الذنب الرجل او كان امرأة ولكن اتفقتي مع نفسك بأن الفرق الحمل فلنفترض انه الحمل اذا لماذا سميت المرأة غير المتزوجه او لم يدخل عليها رجل بالعذراء وما هي البكر

      فشرف الرجل أو الشاب هنا قد انتهك وسقط وتمرّغ بالوحل بممارسة الزنا ، مثلما سقط شرف الفتاة وانتهك وتمرّغ بالوحل ، ولكنّ المجتمع الذكوري الذي تقدّم ويفضّل الذكر على الأنثى يتخذ موقفاً أشد من موقف الشريعة ، فهو يجلد المرأة أو الفتاة المرتكبة للفحشاء وحدها بسياطه ، ويلقي باللوم والتبعة والمسؤولية على الفتاة أو المرأة دون الشاب أو الرجل .
      أمّا القول بأنّ شرف الفتاة من شرف أسرتها أو قبيلتها ، وإنّه إذا تعرّض إلى الأذى فكأ نّما تعرّضت الأسرة والعشيرة كلّها للنيل من شرفها ، مفهوم غير إسلامي ولا يقرّه القرآن البتة . فالله تعالى يقول : (ولا تزِرُ وازرة وزر أخرى )() أي لا يصحّ أن يؤخذ البريء بجريرة المسيء ، ولذا فما ذنب الأب أو الاُم إذا كانت البنت لم تحفظ شرفها وسمعتها ولوثتهما بالفاحشة ؟
      إنّها وحدها التي تتحمّل ما جنته يداها من سوء وإثم ، ولا يتحمّل أهلها إثم ما فعلت إلاّ بقدر ما يساهمون في دفعها إلى ذلك . وإذا رجعنا مرة أخرى للعقوبة الإلهية المنزلة بالزانية والزاني ، فإنّنا لا نجد أيّ أثر لعقوبة ثالثة تنزل أو تترتب على المتعلقين بهما من ذويهما أو أهلهما سواء الأبوين أو الأقرباء أو العشيرة .


      ونسيت اختي الفاضله امرا اخر هنا بأن الكل مسؤل عن رعيته كلكم راعا وكلكم مسؤال عن رعيته ( وتحدثنا ان الجزاء من جنس العمل

      ومرّة أخرى نقول : إنّ النظر إلى مسألة الشرف هي نظرة اجتماعية أكثر منها نظرة إسلامية ، فمن الأمثلة الدارجة في مجتمعاتنا الشرقية قول بعضهم : «إنّ شرف البنت كعود الكبريت» يريدون بذلك أنّها إذا أباحت جسدها ـ في غير الطريق الشرعيّ ـ فإنّها تكون قد انتهت كإنسانة شريفة وعفيفة ، حتى أنّ قسوة بعض المجتمعات تصل إلى درجة أنّها لا تسامح حتى الفتاة أو المرأة (المغتصبة) علماً أنّها لم تقدم على العمل المشين طائعة مختارة ، وإنّما مورس معها تحت الضغط والعنف والإكراه .

      اذا ماذا تسمي انتي من باعت شرفها ودينها وسأقف معكي بحق المغتصبه فلا ذنب لها

      ولا ينبغي التقليل من تأثير ذلك على سمعة الفتاة وكرامتها وصحّتها النفسية وعلاقاتها الاجتماعية ، سواء في نظرة الجنس الآخر لها ، أو حتى في ابتعاد بنات جنسها عنها . ولعلّ فيما يعرضه القرآن الكريم من قلق مريم (عليها السلام) وخوفها من اتهام قومها لها حينما حملت بعيسى (عليه السلام) وهي الطاهرة العفيفة النجيبة يدلّل على مدى حسّاسية هذا الأمر (يا ليتني متّ قبل هذا وكنت نسياً منسيّاً )() .
      إنّ شرف البنت حسّاس ، لكنّ شرف الابن حسّاس أيضاً ، وقد لا يكون كعود الكبريت ، لكن ارتياد الأماكن الموبوءة ، ومعاشرة العاهرات والمتخذات أخداناً ، يجب أن يجعل من نظرة المجتمع إليه أن تكون من خلال شرفه أيضاً ، لا من خلال رجولته أو ذكورته أو فحولته ، وهذا ما تتناساه الكثير من المجتمعات الذكورية ذات النظرة المجاملة والمنحازة للرجل حتى ولو أهدر دماء شرفه .


      هنا اعترفتي بأن شرف البنت حساس واتيتي بالدليل من القرآن الكريم وعلى لسان اطهر نساء الأرض مريم عليها السلام


      وللحديث بقيه لم اتمنى ان تردي على ف اسرع وقت

      وتقبلي مروري المتواضع
    • شكرآ للجميع على الرد...

      انا هنا ما أركز الا على نقطه معينة...انه الأهل ينتبهوا للشاب مثل أنتباهم للبنت...يعني حتى الولد لو سوى كل هذي الفواحش...مثلا بمجتمعنا وجاء اليوم اللي يريد يتزوج فيه..واختار بنت...اكيد اهل البنت راح يسألوا عن هذا الشاب وأخلاقياته..!!

      فأذا عرفوا عنه كل هذي الأشياء فأكيد البنت ما راح ترضى...ومستحيل اي عيله شريفة ترضى تزوج بنتهم لهذا الشاب...

      فأنا هنا أطالب انه الاهل ينتبهوا للشاب بنفس أنتباهم للبنت..!!

      ومثل ما يقولوا ما فيه نار بدون دخان...اكيد البنت ما راح تلوث شرفها الا بوجود شاب سيء..جارها بهذي الأمور..!!

      وأخيرآ نحمد الله على نعمة الأسلام...
      وأتمنى للجميع بالهداية وتكوين أسرة مترابطه وعلى خلق ديننا الحنيف...


      تحياتي..انا...
    • صج كلامك مشرفتنا هذا ما يمنع انه انه العايله تهتم بالولد وتربيه باكرم الاخلاق وتعلمه الدين باكمل وجه


      بس فهالزمن الصغيرين بو طالعيين كلهم جن من صغرهم .. بس ما علييك منهم من يكبروا يعقلو ..
      وبعد الصحبه السيئه تأثر بالولد .. لانه الولد يخرج من البيت عاادي ما كما البنت فيختلط اكثر برفاق السوء .. انت لما تخرجي برا ..ما تشوفي ثنينه ولا ثلاثه ماسكين سجاائر ويدخنو عند درام الكشره ..
      وما تشوفي بنص الليل قابضيين زام ما ناييمين فارشين حصير فالشارع يلعبو ورقه ..
      وخمسه عند بيت الجيران يرقصو فري ستاايل ولابسين فنايل الين ركبهم #i
      والله في نااس تعبو كثر ما يضربو .. وفي ناس لجات لأشياء كثيره غير الضرب .. مثلا يحرموهم من مصروفهم اليومي .. بس من هم .. يرد علييك ولو تمووتي ما اتووب:confused:


      فهالزمن بدا التفتح يغير ويدفن التقالييد .. وتو البنت يوم تمشي تعطييك دفره بكتفها #i وتقولك ايه مالك ما تشووف تو بلعنك تراني :P


      كم تنصحي وكم تخلي .. كثيراات #e


      ترا النخوه العربيه تبقى .. فلا تقولي من الجاهليه .. هذي الاصااله يا بنت الحلال


      وشرف المرأه من ياخذه غير الذكووور !!
      فالبنت ضعيفه بتكوينها الجسمااني ولانها فيض من العواطف والحنان
      فتحصلي بسرعه ينضحك عليها بقأقنعه من الحب الزائف لحد ما يقع المحظور $$g
      فعشان كذا التركيز فيها اكثر .. وتعتبر شرف العايله ..:)
      تتعب لو معاي تلعب
      $$g
    • احزان الياسمين كتب:

      شكرآ للجميع على الرد...



      انا هنا ما أركز الا على نقطه معينة...انه الأهل ينتبهوا للشاب مثل أنتباهم للبنت...يعني حتى الولد لو سوى كل هذي الفواحش...مثلا بمجتمعنا وجاء اليوم اللي يريد يتزوج فيه..واختار بنت...اكيد اهل البنت راح يسألوا عن هذا الشاب وأخلاقياته..!!


      فأذا عرفوا عنه كل هذي الأشياء فأكيد البنت ما راح ترضى...ومستحيل اي عيله شريفة ترضى تزوج بنتهم لهذا الشاب...


      فأنا هنا أطالب انه الاهل ينتبهوا للشاب بنفس أنتباهم للبنت..!!


      ومثل ما يقولوا ما فيه نار بدون دخان...اكيد البنت ما راح تلوث شرفها الا بوجود شاب سيء..جارها بهذي الأمور..!!


      وأخيرآ نحمد الله على نعمة الأسلام...
      وأتمنى للجميع بالهداية وتكوين أسرة مترابطه وعلى خلق ديننا الحنيف...




      تحياتي..انا...



      شكرا لكي اختي للتوضيح ولكن اذا رجعتي وقرأتي الموضوع في الأعلى لوجدي أنك تريدين ان تخلقي العذر للفتاه وأنا لست مع الرجل ومع باتفاق الأعضاء بأن شرف المرأة وعرضها لايمكن أن يعود بعد الضياع ولكن الرجل يمكن اين يعود ونغفر له ومع نفس الوقت اتمنى الصلاح لكل الشباب وادعو لهم بالهديه :::: ولماذا نردد بأن الشاب هو السئ دائما لماذا لا نقول بأن الأثنين معا سيئان لأن من لديها الدين والأخلاق لن تفرط في اعز ما تملك ::: ولكي جزيل الشكر وتقبلي اعتذاري
    • مشكوره اختي على طرح الموضوع .............


      والنقاش فيه وايد حلوووووووووووو.

      في وجهة نظري ..............

      اغتقد ان تربية البنت شويه صعبه على مفهومهم ويمكن تنقاد لاي شي بسهوله إلا اذا كانت تربيتها صحيحه فما رح تنقاد لاي شي بسهوله لا التربيه رح تمنعها .....

      فعشان كذيه ساوو شرف القبيله بشرف البنت ............


      اما الشاب ...........
      حتى هوه العيون عليه ....... العيون مب بس على البنت فاذا هوه غلط رح يلجى نفور من بعض الناس..........

      لكن هشي اللي يختلف بين الشاب والبنت في مجتمعانتا ........
      اني اجولك ........
      البنت اذا غلطت خلاص ما رح تتسامح ومحد رح ينسى اللي سوته

      اما الشاب اذا غلط رح يلجى النفور لبعض الوجت .........
      ورح يحصل فرصه انه يعدل نفسه ........ واذا رجه بنفس قويه ورجع مستقيم رح يتفاخروا فيه ........لاحظوا انه غلط في البدايه........


      ووجهة النظر الاخرى ..........

      البيت والمجتمع يقوم على المرأة على ما اعتقد .........

      وفي البيت معظم تربيه الاولاد على المرأه صح ........

      فاذا البنت غلطت (واني اشير الغلط هنيه على انه بارادتها )...... كيف رح تربي جيل .....واذيه من منظورهم .......
      اما الشاب اذا غلط ......... بيرجع مره ثانيه وعادي ...ما صار شي.......بس لازم نخلي في بالنا ......... نفس الشي اذيه الشاب ما رح يجدر يتزوج اي بنت يباها لانه حتى ولو في نقطة سودا في سجله ..........






      وسلامــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتكم

      تقبلو مروري................
      لا تجعل مشاعرك أرضا ............ يداااااااااااااااس عليها بل اجعلها سماءا .... يتمنى الجميع الوصووول اليها |a|a
    • بس المشكلة يا اخت احزان الياسمين ما نعرف الوالد الصالح من الولد الخربان حتى لو جاي يزوجوه لوحدة لازم يدور الكذب سواء من اهل الولد او من اهل البنت يعني اذا الولد خربان اهله يقولو هذا زين ما فيه عيب وهو من هناك بلاوي الدنيا وكذالك بالنسبة للبنت الفاسدة يعني الله يعينا ع شركاء حياتنا دام الحين الموضة والمخفي أعظم والله المستعان

      وشكرا ع الموضوع
      اعوذو بالله منكم
    • seebawi كتب:

      صج كلامك مشرفتنا هذا ما يمنع انه انه العايله تهتم بالولد وتربيه باكرم الاخلاق وتعلمه الدين باكمل وجه



      بس فهالزمن الصغيرين بو طالعيين كلهم جن من صغرهم .. بس ما علييك منهم من يكبروا يعقلو ..
      وبعد الصحبه السيئه تأثر بالولد .. لانه الولد يخرج من البيت عاادي ما كما البنت فيختلط اكثر برفاق السوء .. انت لما تخرجي برا ..ما تشوفي ثنينه ولا ثلاثه ماسكين سجاائر ويدخنو عند درام الكشره ..
      وما تشوفي بنص الليل قابضيين زام ما ناييمين فارشين حصير فالشارع يلعبو ورقه ..
      وخمسه عند بيت الجيران يرقصو فري ستاايل ولابسين فنايل الين ركبهم #i
      والله في نااس تعبو كثر ما يضربو .. وفي ناس لجات لأشياء كثيره غير الضرب .. مثلا يحرموهم من مصروفهم اليومي .. بس من هم .. يرد علييك ولو تمووتي ما اتووب:confused:


      فهالزمن بدا التفتح يغير ويدفن التقالييد .. وتو البنت يوم تمشي تعطييك دفره بكتفها #i وتقولك ايه مالك ما تشووف تو بلعنك تراني :P


      كم تنصحي وكم تخلي .. كثيراات #e


      ترا النخوه العربيه تبقى .. فلا تقولي من الجاهليه .. هذي الاصااله يا بنت الحلال


      وشرف المرأه من ياخذه غير الذكووور !!
      فالبنت ضعيفه بتكوينها الجسمااني ولانها فيض من العواطف والحنان
      فتحصلي بسرعه ينضحك عليها بقأقنعه من الحب الزائف لحد ما يقع المحظور $$g

      فعشان كذا التركيز فيها اكثر .. وتعتبر شرف العايله ..:)




      شكرآ لأبداء الرأي...:)

      تحياتي..انا..
    • أم ليما كتب:

      انا اتفق ان شرف البنت غير عن الولد
      فالبنت اذا ضاع شرفها ضاع كل شئ معها
      اما الولد فلا ينفضح

      اما العقوبه الدينيه وحده :)



      لكل شخص رأيه...

      شكرآ أم ليما لأبداء رأيك...

      تحياتي..انا..:)
    • أحزان الياسمين ..موضوع مهم وحساس في نفس الوقت

      والكثير غير منتبه لهذه الأشياء في مجتمعنا

      كل ما ذكرتيه في كلامك صحيح ..وأنتِ في النهاية على لسان مريم قلتي بأنها كانت تتمنى أن تموت قبل أن يحصل هذا الأمر ,,وهي شرف نساء العالمين

      فكيف ببنت في زمننا هذا ...

      لا رجل يرضى بأن يتزوج فتاة لها ماض سيء أو لها علاقة عابرة مع أحد الرجال فكيف يرضى بأن يتزوج فتاة أو بنت باعت شرفها في لحظة من اللحظات ...

      فشرف البنت مثل شرف الولد ..ولكن شرف البنت منظور إله بنظرة أكثر تعصبية في المجتمع العربي بخاصة وهذا واقع .

      لكِ تحيتي أختي أحزان ..مع ألف تحية
    • رافع خشمي كتب:

      شكرا لكي اختي للتوضيح ولكن اذا رجعتي وقرأتي الموضوع في الأعلى لوجدي أنك تريدين ان تخلقي العذر للفتاه وأنا لست مع الرجل ومع باتفاق الأعضاء بأن شرف المرأة وعرضها لايمكن أن يعود بعد الضياع ولكن الرجل يمكن اين يعود ونغفر له ومع نفس الوقت اتمنى الصلاح لكل الشباب وادعو لهم بالهديه :::: ولماذا نردد بأن الشاب هو السئ دائما لماذا لا نقول بأن الأثنين معا سيئان لأن من لديها الدين والأخلاق لن تفرط في اعز ما تملك ::: ولكي جزيل الشكر وتقبلي اعتذاري


      انا هنا اريد ان اركز على نقطه معينة...

      على الاهل الأ يتهاونوا بمراقبة الشاب...لأنه بعض الأحيان نفس الشيء يجر لأهله الفضيحه..!!

      وأخي انا هنا لا اريد أن أخلق للبنت عذر...!!

      كل بني آدم خطائون...!!

      ولكن يجب...الأنتباه لكل الجنسين من ناحية التربيه...

      الف شكر للرد...

      تحياتي..انا...
    • صاحب الارقام كتب:

      بس المشكلة يا اخت احزان الياسمين ما نعرف الوالد الصالح من الولد الخربان حتى لو جاي يزوجوه لوحدة لازم يدور الكذب سواء من اهل الولد او من اهل البنت يعني اذا الولد خربان اهله يقولو هذا زين ما فيه عيب وهو من هناك بلاوي الدنيا وكذالك بالنسبة للبنت الفاسدة يعني الله يعينا ع شركاء حياتنا دام الحين الموضة والمخفي أعظم والله المستعان

      وشكرا ع الموضوع


      أخي العزيز...هل تعتقد ان السؤال عن الشاب والفتاة بمجتمعنا يقتصر على الأهل..لا وألف لا...فنحن كمجتمع عماني والكل يعرف هذا انه يتم التقصي عن الشاب والفتاه...من جميع الجوانب...حتى الناس اللي ما يقربولهم..!!

      بس هنا الشيء اللي ما يعرفه الشاب والفتاه هو شخصيه الشريك..عشان كذا الله عزوجل أمرنا بالأستخاره...!!

      الف شكر للرد...

      تحياتي...انا..
    • seebawi كتب:

      صج كلامك مشرفتنا هذا ما يمنع انه انه العايله تهتم بالولد وتربيه باكرم الاخلاق وتعلمه الدين باكمل وجه



      بس فهالزمن الصغيرين بو طالعيين كلهم جن من صغرهم .. بس ما علييك منهم من يكبروا يعقلو ..
      وبعد الصحبه السيئه تأثر بالولد .. لانه الولد يخرج من البيت عاادي ما كما البنت فيختلط اكثر برفاق السوء .. انت لما تخرجي برا ..ما تشوفي ثنينه ولا ثلاثه ماسكين سجاائر ويدخنو عند درام الكشره ..
      وما تشوفي بنص الليل قابضيين زام ما ناييمين فارشين حصير فالشارع يلعبو ورقه ..
      وخمسه عند بيت الجيران يرقصو فري ستاايل ولابسين فنايل الين ركبهم #i
      والله في نااس تعبو كثر ما يضربو .. وفي ناس لجات لأشياء كثيره غير الضرب .. مثلا يحرموهم من مصروفهم اليومي .. بس من هم .. يرد علييك ولو تمووتي ما اتووب:confused:


      فهالزمن بدا التفتح يغير ويدفن التقالييد .. وتو البنت يوم تمشي تعطييك دفره بكتفها #i وتقولك ايه مالك ما تشووف تو بلعنك تراني :P


      كم تنصحي وكم تخلي .. كثيراات #e


      ترا النخوه العربيه تبقى .. فلا تقولي من الجاهليه .. هذي الاصااله يا بنت الحلال


      وشرف المرأه من ياخذه غير الذكووور !!
      فالبنت ضعيفه بتكوينها الجسمااني ولانها فيض من العواطف والحنان
      فتحصلي بسرعه ينضحك عليها بقأقنعه من الحب الزائف لحد ما يقع المحظور $$g

      فعشان كذا التركيز فيها اكثر .. وتعتبر شرف العايله ..:)




      أنا معاك يا اخوي صادق والله ...

      يعطيك العافــية يالغالـــي .
    • بحريني وأفتخـر كتب:

      أنا معاك يا اخوي صادق والله ...




      يعطيك العافــية يالغالـــي .



      شكرآ لأبــــــــــــــــــــداء الرأي..:)

      تحياتي..انا..
    • لا مساواة في العرض والشرف بين المراة والرجل وذلك مراعاة لمفهوم

      العفة عند كيليهما فالعفة عند المرأة تقتضي عدم الإغراء وعند الرجل

      عدم الخضوع للإغراء فتعاقب المرأة على نتائج الإغراء ولايعاقب الرجل

      على ذلكء لأنه حسب زعمهم وقع ضحية لأغراء إمرأة وهذه فكرة

      مغلوطة عن المرأة والرجل لأنها تفترض إ سترجال

      المراة وإنقياد الرجل وبغض النظر عن الحالات الشاذة اللتي لا يقاس

      عليها قولنا فهذه الفكرة تقود المرأة والرجل سوياللرذيلة فهي تعطي

      للرجل مبررات للخطاء وتشجع المرأة عليه مادامت لا تلقى الدعم

      الأجتماعي فالله وكيلكم يا صناع الجريمة
      فالنظرة العربية الى الشرف لا

      تزال متأثرة بالفكر الجاهلي والأسوأ في ذلك أنك لتجد عرباً يمارسون

      الاعتداءعلى أعراض البتات العرب ويتبجحون بما حصلوا عليه من متعة

      ولذة حينما يتكلمون بين بعضهم وفي نفس الوقت يمارسون العنف

      وضرب السكين او القتل حين سماعهم أن اختاً لهم مارست علاقة أو

      جنساً أو ما شابه هذا ليس فكراً جاهلياً فقط بل انفصام في العقل والفكرلا

      بل نرجسية ليس لها حدود ان المجتمعات العربية لم تستطع أن تتخلص

      من معضلة العلاقات الجنسية وما الى ذلك من أحكام مسبقة عندما تقرأ

      في كتاب ابن خلدون ومقدمته عن أخبار ,سير العرب ليخيل اليك أن ابن

      خلدون وكأنه يعيش بيننا اليوم إن ما وصفه ابن خلدون قبل مئات

      السنين عن أخلاق العرب في الأنفة والفردية ولنجده اليوم ينطبق على

      أخلاقنا وكأن الجاهلية تجري في عروقنا العرب لا تتحمل النقد ولا

      تمارس النقد الذاتي ولدلك نقع ع ثم نقع ولا نعي ماذاوقع ولكن العجب

      كيف أن نبينا محمداستطاع أن ينشر رسالته الانسانية مع قوم يتمتعون

      بهذه الصفات الجاهلية والتي أكثرها يفتقر الى النواة الانسانية الخيرة

      ولا يوجد في التاريخ مثالاً لرسالة أو فلسفة امتدت وانتشرت خلال فترة

      عشرين سنة من تبليغها مثل الرسالة المحمدية.

      أشكرررك عزيزتي أحزان الياسمين على الموضوع القيم والفعال..
    • دلوووعة كتب:

      لا مساواة في العرض والشرف بين المراة والرجل وذلك مراعاة لمفهوم



      العفة عند كيليهما فالعفة عند المرأة تقتضي عدم الإغراء وعند الرجل


      عدم الخضوع للإغراء فتعاقب المرأة على نتائج الإغراء ولايعاقب الرجل


      على ذلكء لأنه حسب زعمهم وقع ضحية لأغراء إمرأة وهذه فكرة


      مغلوطة عن المرأة والرجل لأنها تفترض إ سترجال


      المراة وإنقياد الرجل وبغض النظر عن الحالات الشاذة اللتي لا يقاس


      عليها قولنا فهذه الفكرة تقود المرأة والرجل سوياللرذيلة فهي تعطي


      للرجل مبررات للخطاء وتشجع المرأة عليه مادامت لا تلقى الدعم



      الأجتماعي فالله وكيلكم يا صناع الجريمة
      فالنظرة العربية الى الشرف لا


      تزال متأثرة بالفكر الجاهلي والأسوأ في ذلك أنك لتجد عرباً يمارسون

      الاعتداءعلى أعراض البتات العرب ويتبجحون بما حصلوا عليه من متعة

      ولذة حينما يتكلمون بين بعضهم وفي نفس الوقت يمارسون العنف

      وضرب السكين او القتل حين سماعهم أن اختاً لهم مارست علاقة أو

      جنساً أو ما شابه هذا ليس فكراً جاهلياً فقط بل انفصام في العقل والفكرلا

      بل نرجسية ليس لها حدود ان المجتمعات العربية لم تستطع أن تتخلص

      من معضلة العلاقات الجنسية وما الى ذلك من أحكام مسبقة عندما تقرأ

      في كتاب ابن خلدون ومقدمته عن أخبار ,سير العرب ليخيل اليك أن ابن

      خلدون وكأنه يعيش بيننا اليوم إن ما وصفه ابن خلدون قبل مئات

      السنين عن أخلاق العرب في الأنفة والفردية ولنجده اليوم ينطبق على

      أخلاقنا وكأن الجاهلية تجري في عروقنا العرب لا تتحمل النقد ولا

      تمارس النقد الذاتي ولدلك نقع ع ثم نقع ولا نعي ماذاوقع ولكن العجب

      كيف أن نبينا محمداستطاع أن ينشر رسالته الانسانية مع قوم يتمتعون

      بهذه الصفات الجاهلية والتي أكثرها يفتقر الى النواة الانسانية الخيرة

      ولا يوجد في التاريخ مثالاً لرسالة أو فلسفة امتدت وانتشرت خلال فترة

      عشرين سنة من تبليغها مثل الرسالة المحمدية.


      أشكرررك عزيزتي أحزان الياسمين على الموضوع القيم والفعال..



      أشكرك أختي الغاليه عالرد...

      تحياتي..انا..


    • نشكر أجتهادك أحزان الياسمين بالموضوع ..


      هنا أقف حائر بعض الشئ من حيث لم أفهم القصد أو الغاية بالموضوع فهل تقصد أختنا بهتك العرض لطرفين بمعنى الرجل لرجل (اللواط) وهذا بقصد شرف الرجل ، أوالرجل للأنثى (الزناء) بقصد مدى عقوبة واجرام لكلا الطرفين في الجرم ذاته ..؟~!@q



      تحياتي : فتى على الطريق