إ ســــــتــر ا حــــة عـــشـــــــا ق ا لـــحـــر ف

هانئ كتب:

ألماً أصبح اليوم كأي شيء قد جاء

لم تعد لها أي هم على من حولِنا

سوى مطامح الصلح في أنفسها

الهموم فينا كالبراكين الثائره

والقلوب منا كزلزالاً بات ينحدر على شقاق الغضب والإنهيار

نتداعم في أنفسنا من أجل أن لا نتصالح

هو قانون بات في أممً لا تحمل في نفسها أي معنىً للإخاء

بلوشيا كتب:

في طفولتي ....

صغري.......

مراهقتي ........

شبابي ......

وحين اشيب ..

كان ولازال حبك مرسوم في قلبي .......

لايزال قلبي يلتمس
عطفك...
وحنانك ....

مهما كبرت وطال بي العمر ...

سأظل بحاجه اليك .......

لا استغني عنك .......

لانك وبلاشك روحي ودمي ..

نبض قلبي وبصيرة عيني ....

ياأمل عمري ...

ياجنتي وملاذي ..

ياحياتي ياأمي .....

بلوشيا كتب:

$$e$$e تسلمي حبيبتي عالورده الجميله :):)

العشق يا اماه .

لامفر منه
وانا قد وقعت في فخه

فعشقك يأماه ليس فخا

بل أنه ملاذ طاهر

هانئ كتب:

لطالما وقد كنت في الأنتظار

أقبل فيكَ

نسمات المنى لتعلل صفو حبك الدائمه

حقيقتك فيها إلتماس من الغموص وقفت حائراً أمامك

تراجعت من خطوي إليك عني.. فما أزل أنتظر ذاك الضياءُ القريب منك

هــــــــو الحنين لديارك أصبح يجرفني تارتً وفي إشياقي غدوت بالمناسك فيكِ

لـــم أشى الرحيل أبداً ... فقط هــو الخوف مني حين القدوم

قد أرى نفسي في نفس الهوى حائره

فحين الوصل لن أرى سوى حلت الأوطان هاجره

فهل سأقف من دون عقلي لكي أنزف تلك السنين الحاميه

هو سؤال يحتارُ في فكري وكل الجوارح مني تطوق إشتياقً بلقياء روحي القادمه..

almushtaq كتب:

عنــدمــا كنت صغيــرا ً وكــل يوم قبـل أن انام كـان حلمي ان اجـد مصبـاح كـ مصبـاح عـلاء الدين

يخــرج لي المـارد منــه ويقــول أطـلب ما تريد

فـأطــيـل التفـكير في أمنية أقـولهـا

فمـا بين لعبــة .. ورحـلة

وجنــة .. وغابــة

أغـفـو قــرير العين

\\

والآن وقبــل أن أنــام

أتمنـى أن أجــد ذات المصبــاح .. وذات المـارد

لأعـلن له وأخبــره بأن أمنيتي هي

أن أعــود طفــلا ً من جــديد

فقد مـللت أحـلام الكبــار ..!

\\

وســلامي لقلــوبكم

العاااااني كتب:

ما اجمل هذه الكلمات رائعة انت يا ام ليماااااااااااا

العاااااني كتب:

يكفيني من حياتي اني عرفتك 0ويكفيني طيبة قلبك يوم شفتك 0صدقيني اني اسعد لوذكرتك صدقيني اني احزن لو فقدتك 0واعذريني مالقيت في كوني مثلك في وفاك في طيبتك قي صفاتك حتى في معنى غلاتك000أحبـــــــــــــــــــــك

هانئ كتب:

كم هو الحزن بات يقتلني

من بعدك أصبحت بالأيام بالهجر تهديني

تاهت الأيام والسنين كلها بعد فرقتك فيني

وشب صدري بالحنين لما الذكرى تحتويني

هانئ كتب:

أخــــي.. عيوني يا أخي تاهت في أوصالك


غربتك عني تأوت بالضياع فيني

أنت وينك طمني على خابرك

ما دريت أن البعد يوحشني على غيبتك

أخي وينك اليوم ويش حصل في غربتك

تنقطع أخبارك واليوم نفسي بات تنقطع


دعوه من الله أرجوها ترد بالسلام آمننا

هانئ كتب:

نعم لا يزال هناك كما كان في الماضي

بل وهو في كل السريا يتطاير عشقاً بحنانك

لن يطير الطير في السماء فلازال تحت ظل تلك الأشجار ينتظر

ينتظر قدوم الربيع لتبتسم لهُ الأشوق بالقياء العناء الناعمُ

يتأمل بين تلك الأغصان وهي تتساقط.. ويسألٌ؟

متى تزهر الزهور ليزهر قلبي بحبك؟؟

هانئ كتب:

لما هـــو القاصر على غيبتك مني

هل هو الفكر قد جاء مـــني من دون قصدي

أما ماذا لتكون من بعدي كعابراً لا يرى سوى ظلي

ألم تزل تلك الرياح التي تميل نحوك ذاتي

أم أنه مالت حيث اللجؤ إلى البر فتحتمي

هانئ كتب:

لم أكن أعلم كيف هو الطريق إليك

فيوماً كنت على حافت النسيان فخفت

أن هيم في دوامتاً فأستهيم بنوراً ينطفى منكِ

مالي وقد كان كل شيً يزهر بوجودك

فكيف اللجوء إليك والعواصف تصعقني