اسمحوا لي يااخواني ان اطرح بين يديكم موضوع يتحدث عن الزلالزل والذي اتمنى ان تعم الفائدة ..
مع شكري الجزيل لمشرفي الساحة العامة على تعاونهم الدائم مع الاعضاء
تكون الزلازل
لمعرفة كيف تتكون الزلازل تشاهد التجربة البسيطة.
إذا ضغطنا على العصا الخشبية من طرفيها نجد أنها أولاً تتقوس (تتشوه) ولكن لا تنكسر بفعل قوة العصا ولكن إذا زدنا قوة الضغط بحيث تزداد عن قوتها فإنها تنكسر ونسمع صوتاً عند لحظة الإنكسار يمكن تشبيهه بزلزال بسيط ثم يستقر وضع العصا بعد ذلك لإنطلاق الطاقة التي خُزنت في العصا على شكل طاقة تسمى طاقة التشوه المرن
تشاهد الآن كيفية حدوث الزلزال طبيعياً في الصخور .
إذ تؤثر قوى على الصخور بإتجاهين متعاكسين مما يؤدي إلى تشوه ( إنحناء ) الصخور ولكن لا يحدث التكسر في هذه المرحلة بفعل قوة الصخور . وعند إزدياد الضغط المتراكم على الصخور يزداد تشوهها بحيث نصل إلى مرحلة تصبح قيمة الضغط المتراكم أكبر من قوة تحمل الصخور فيحدث عندها تكسر الصخور فجأة وتنطلق الطاقة المخزونة وهي طاقة التشوه المرن على شكل موجات زلزالية تصل إلى سطح الأرض وتسبب إهتزاز سطح الأرض أي تسبب الزلزال . وبعد ذلك يستقر وضع كتلتي الصخور على جانبي مستوى التكسر ( مستوى الفالق ) لأن القوى التي أثرت عليها قد تبددت . ولكن يمكن أن تعود القوى لتؤثر على كتلتي الصخور بعد ذلك ويحدث الزلزال مرة ثانية .
تسمى هذه النظرية التي تحاول تفسير حدوث الزلازل نظرية الإرتداد المرن .
تسمية الزلازل والموجات الزلزالية
تشاهد كتلة من الصخور تتأثر بقوة جيولوجية ( تكتونية ) تعمل بإتجاهين متعاكسين
وعندما تزيد هذه القوة عن قوة تحمل الصخور فإنها تتكسر وتنطلق الطاقة المخزونة ( طاقة التشوه المرن ) على شكل موجات زلزالية تنتشر من مستوى تكسر الصخور ( مستوى الفالق) في جميع الإتجاهات وتصل إلى سطح الأرض وتسبب الإهتزاز أي الزلزال كما تشاهد . تلاحظ أن إحدى كتلتي الصخور تحركت بإتجاه معاكس للكتلة الثانية على طول مستوى الفالق لحظة تكسر أي لحظة تكون الزلزال . ومع أن الطاقة المختزنة إنطلقت من مستوى التكسر (مستوى الفالق) لحظة حدوث الزلزال إلا أن مكان إنطلاق هذه الموجات يسمى إصطلاحاً بؤرة الزلزال . والمكان المباشر على سطح الأرض فوق بؤرة الزلزال يسمى مركز الزلزال .
مع شكري الجزيل لمشرفي الساحة العامة على تعاونهم الدائم مع الاعضاء
تكون الزلازل
لمعرفة كيف تتكون الزلازل تشاهد التجربة البسيطة.
إذا ضغطنا على العصا الخشبية من طرفيها نجد أنها أولاً تتقوس (تتشوه) ولكن لا تنكسر بفعل قوة العصا ولكن إذا زدنا قوة الضغط بحيث تزداد عن قوتها فإنها تنكسر ونسمع صوتاً عند لحظة الإنكسار يمكن تشبيهه بزلزال بسيط ثم يستقر وضع العصا بعد ذلك لإنطلاق الطاقة التي خُزنت في العصا على شكل طاقة تسمى طاقة التشوه المرن
تشاهد الآن كيفية حدوث الزلزال طبيعياً في الصخور .
إذ تؤثر قوى على الصخور بإتجاهين متعاكسين مما يؤدي إلى تشوه ( إنحناء ) الصخور ولكن لا يحدث التكسر في هذه المرحلة بفعل قوة الصخور . وعند إزدياد الضغط المتراكم على الصخور يزداد تشوهها بحيث نصل إلى مرحلة تصبح قيمة الضغط المتراكم أكبر من قوة تحمل الصخور فيحدث عندها تكسر الصخور فجأة وتنطلق الطاقة المخزونة وهي طاقة التشوه المرن على شكل موجات زلزالية تصل إلى سطح الأرض وتسبب إهتزاز سطح الأرض أي تسبب الزلزال . وبعد ذلك يستقر وضع كتلتي الصخور على جانبي مستوى التكسر ( مستوى الفالق ) لأن القوى التي أثرت عليها قد تبددت . ولكن يمكن أن تعود القوى لتؤثر على كتلتي الصخور بعد ذلك ويحدث الزلزال مرة ثانية .
تسمى هذه النظرية التي تحاول تفسير حدوث الزلازل نظرية الإرتداد المرن .
تسمية الزلازل والموجات الزلزالية
تشاهد كتلة من الصخور تتأثر بقوة جيولوجية ( تكتونية ) تعمل بإتجاهين متعاكسين
وعندما تزيد هذه القوة عن قوة تحمل الصخور فإنها تتكسر وتنطلق الطاقة المخزونة ( طاقة التشوه المرن ) على شكل موجات زلزالية تنتشر من مستوى تكسر الصخور ( مستوى الفالق) في جميع الإتجاهات وتصل إلى سطح الأرض وتسبب الإهتزاز أي الزلزال كما تشاهد . تلاحظ أن إحدى كتلتي الصخور تحركت بإتجاه معاكس للكتلة الثانية على طول مستوى الفالق لحظة تكسر أي لحظة تكون الزلزال . ومع أن الطاقة المختزنة إنطلقت من مستوى التكسر (مستوى الفالق) لحظة حدوث الزلزال إلا أن مكان إنطلاق هذه الموجات يسمى إصطلاحاً بؤرة الزلزال . والمكان المباشر على سطح الأرض فوق بؤرة الزلزال يسمى مركز الزلزال .