|y|y|y|y
يبقى السؤال عالقاً علي شفاه الفلسطينيين والعرب جميعاً ما الذي حدث؟ وأين كان الخلل؟ هل كانت في القيادة الفلسطينية أم الأنظمة الرسمية العربية أم الشعوب العربية، أم في غياب قيم الحق والعدل والسلام في العالم؟
ما الذي أجبر القادة العرب علي مد يد السلام لإسرائيل ملوحين بالمبادرة العربية السعودية حتى تقابلهم إسرائيل الرد بأبشع الجرائم؟
أما زال العرب يعلقون آمالهم علي حل أميركي أو أوروبي للنزاع العربي الإسرائيلي أم إن الحلول المطروحة هي مجرد مسكنات أميركية وأوربية ينتهي مفعولها مع كل عملية فدائية فلسطينية تقع هنا وهناك؟ ولكن من أجل وقفةٍ مع الذات أين هو الخلل؟
أين الخلاص يا ترى؟ أهو على يد المبعوثين الدوليين والإقليميين من (خافيير سولانا) وحتى اللواء عمر سليمان؟
أم ترى يأتي الحل ملطخاً بدم الفدائيين الذي يعانق الثرى، ويرفع التوتر في إسرائيل إلى درجة الجنون؟
وما هو الحل؟ أهو دولة منقوصة السيادة وكيان طفيلي لا لون ولا طعم له ولا رائحة؟
يبقى السؤال عالقاً علي شفاه الفلسطينيين والعرب جميعاً ما الذي حدث؟ وأين كان الخلل؟ هل كانت في القيادة الفلسطينية أم الأنظمة الرسمية العربية أم الشعوب العربية، أم في غياب قيم الحق والعدل والسلام في العالم؟
ما الذي أجبر القادة العرب علي مد يد السلام لإسرائيل ملوحين بالمبادرة العربية السعودية حتى تقابلهم إسرائيل الرد بأبشع الجرائم؟
أما زال العرب يعلقون آمالهم علي حل أميركي أو أوروبي للنزاع العربي الإسرائيلي أم إن الحلول المطروحة هي مجرد مسكنات أميركية وأوربية ينتهي مفعولها مع كل عملية فدائية فلسطينية تقع هنا وهناك؟ ولكن من أجل وقفةٍ مع الذات أين هو الخلل؟
أين الخلاص يا ترى؟ أهو على يد المبعوثين الدوليين والإقليميين من (خافيير سولانا) وحتى اللواء عمر سليمان؟
أم ترى يأتي الحل ملطخاً بدم الفدائيين الذي يعانق الثرى، ويرفع التوتر في إسرائيل إلى درجة الجنون؟
وما هو الحل؟ أهو دولة منقوصة السيادة وكيان طفيلي لا لون ولا طعم له ولا رائحة؟