السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه كلمات أرسلها الى تلك الفتاه التي اختارت التبرج والسفور، التي تركت لب الحياء و تعلقت بالقشور.
أختي الكريمه هناك سؤال كثيرا ما يحيرني ياأختي آلآ وهو هل انت تحتاجين الى ابداء الزينة في الشوارع والمحلات التجاريه والاماكن العامه؟!
هل انت محتاجة الى التغنج في الحديث والميوعه في الكلام والمشيه؟؟!!
دعيني أخبرك امرا يا اختي الكريمه وهو انك تظلمين نفسك وتنقصي من حقها وقدرها بتصرفك هذا فأنت تبتذلين امام الناس بمثل هذه التصرفات وهذا لا يليق بمثلك وانت الحرة الابية.
أختي الغالية إن كنت بهرت بالأصباغ والموضة الغربية فأعلمي أن وضع الفتاة الغربية هو الذي جبرها على فعل ما ترين أما أنت ففي غنى عن كل هذا ولله الحمد والمنه.
أختي العزيزة أراك تقلدين فتيات الغرب في لبسهن وتقلديهن في تسريحتهن وحتى في طريقة أكلهن او مشيتهن !!!
لما كل هذا بربك يا فتاة الإسلام؟؟!!!
عزيزتي الغالية إن الفتاة الغربية أصبحت سلعة كاسدة وممللوله فهي في متناول الجميع حتى أصبحت ثوبا باليا لذا لجئت الى ما ترين من أصباغ وموضات غريبة في التسريحات والازياء هي تفعل كل هذا لتجلب انتباه الرجال اليها أما انت ، فحالك يختلف تماما عن حالها أذن فلما تتشبهي بها.
أنت دره غالية مصانة من عبث العابثين وكيد الماكرين فأنت جوهرة غالية والكل يطمح لكي يحضى بك شريكةً له في هذه الحياة المظنية ، والكل يأمل فيك أن تكوني أما كريمة للجيل الناشئ.
فانتبهي يا أختي العزيزة انتبهي يا رعاك الله لا تقلدي كل ما تريه فوالله يا أختي العزيزة أن هذه الأصباغ والأزياء الخليعة وهذا التبرج والسفور لا يزيد المؤمنة إلا قبحا صدقيني يا أختي، أنت جميلة بوجهك الطاهر وابتسامتك العفيفة وشرفك المصان عن كل عابث.
كيف يا أختي تسمحي لكل من هب ودب أن يتمتع بك هكذا دون ضوابط وقيود.
لا تقولي كيف هذا فالكثير يتلذذ بالنظر الى سفورك وهؤلاء هم أصحاب القلوب المريضة وما أكثرهم في زمننا الحاضر يا أختي الغالية.
وصدقيني يا أختي إن الرجل النبيل والمؤمن الخلوق لا يرضى أن يتزوج من الفتاة العابثة التي تجري وتلهث في عالم الموضات لتقفتي منها الغث والسمين ولتأكل السم مع الدسم، فما بالك يا أختاه تغير حالك وتبدل كيانك؟!!!
أرجعي يا أختي الى الفطرة القويمة والى النهج الحميد وثقي بما عند الله فما عند الله خيرٌ للأبرار.
عزُ الفتاةِ هي الصيانةُ وحدها….. وكمالها بالستر..لا التهتكِ
يكفيكِ بعدَ الدين أن تتعلمي….. تدبير منزلك الذي يؤويكِ
لا الناسُ في هذا الزمان كما نرى…. ناسا وليس النهج غير مشوكِ
ساروا على سنن الأُلى من قبلهم….. شبراً فشبراً فألزمي ناديك
وتمسكي بحمى الحجاب على المدى….. وسلي الاله هداية لبنيكِ
هذه كلمات أرسلها الى تلك الفتاه التي اختارت التبرج والسفور، التي تركت لب الحياء و تعلقت بالقشور.
أختي الكريمه هناك سؤال كثيرا ما يحيرني ياأختي آلآ وهو هل انت تحتاجين الى ابداء الزينة في الشوارع والمحلات التجاريه والاماكن العامه؟!
هل انت محتاجة الى التغنج في الحديث والميوعه في الكلام والمشيه؟؟!!
دعيني أخبرك امرا يا اختي الكريمه وهو انك تظلمين نفسك وتنقصي من حقها وقدرها بتصرفك هذا فأنت تبتذلين امام الناس بمثل هذه التصرفات وهذا لا يليق بمثلك وانت الحرة الابية.
أختي الغالية إن كنت بهرت بالأصباغ والموضة الغربية فأعلمي أن وضع الفتاة الغربية هو الذي جبرها على فعل ما ترين أما أنت ففي غنى عن كل هذا ولله الحمد والمنه.
أختي العزيزة أراك تقلدين فتيات الغرب في لبسهن وتقلديهن في تسريحتهن وحتى في طريقة أكلهن او مشيتهن !!!
لما كل هذا بربك يا فتاة الإسلام؟؟!!!
عزيزتي الغالية إن الفتاة الغربية أصبحت سلعة كاسدة وممللوله فهي في متناول الجميع حتى أصبحت ثوبا باليا لذا لجئت الى ما ترين من أصباغ وموضات غريبة في التسريحات والازياء هي تفعل كل هذا لتجلب انتباه الرجال اليها أما انت ، فحالك يختلف تماما عن حالها أذن فلما تتشبهي بها.
أنت دره غالية مصانة من عبث العابثين وكيد الماكرين فأنت جوهرة غالية والكل يطمح لكي يحضى بك شريكةً له في هذه الحياة المظنية ، والكل يأمل فيك أن تكوني أما كريمة للجيل الناشئ.
فانتبهي يا أختي العزيزة انتبهي يا رعاك الله لا تقلدي كل ما تريه فوالله يا أختي العزيزة أن هذه الأصباغ والأزياء الخليعة وهذا التبرج والسفور لا يزيد المؤمنة إلا قبحا صدقيني يا أختي، أنت جميلة بوجهك الطاهر وابتسامتك العفيفة وشرفك المصان عن كل عابث.
كيف يا أختي تسمحي لكل من هب ودب أن يتمتع بك هكذا دون ضوابط وقيود.
لا تقولي كيف هذا فالكثير يتلذذ بالنظر الى سفورك وهؤلاء هم أصحاب القلوب المريضة وما أكثرهم في زمننا الحاضر يا أختي الغالية.
وصدقيني يا أختي إن الرجل النبيل والمؤمن الخلوق لا يرضى أن يتزوج من الفتاة العابثة التي تجري وتلهث في عالم الموضات لتقفتي منها الغث والسمين ولتأكل السم مع الدسم، فما بالك يا أختاه تغير حالك وتبدل كيانك؟!!!
أرجعي يا أختي الى الفطرة القويمة والى النهج الحميد وثقي بما عند الله فما عند الله خيرٌ للأبرار.
عزُ الفتاةِ هي الصيانةُ وحدها….. وكمالها بالستر..لا التهتكِ
يكفيكِ بعدَ الدين أن تتعلمي….. تدبير منزلك الذي يؤويكِ
لا الناسُ في هذا الزمان كما نرى…. ناسا وليس النهج غير مشوكِ
ساروا على سنن الأُلى من قبلهم….. شبراً فشبراً فألزمي ناديك
وتمسكي بحمى الحجاب على المدى….. وسلي الاله هداية لبنيكِ
: 
: 
: