تحية الامل والتفاؤل
@لماذا الياس ؟
@ لماذا الحزن ؟
@ لماذا التسرع في الاحكام والاستنتاج؟
@ لماذا التفكير الانفعالي ؟
@ لمذا لا ننظرالى ايجابية الشئ؟
@ لماذا نلجا الى احكامنا الشخصية والبعد عن الواقع ؟
ها هي الدنيا تخزنا ساعة وتضحكنا ساعة وترسم الامل ساعة وتحبطنا ساعة ......الخ
اما هذا قدر الله علينا ونصيببنا في الدنيا
وكل شخص سوف يحصل على رزقه بتقواها في عمله لله سبحانه وما في الارض من دابة الا وعلى الله رزقها
أما بالنسبة للموضوع التوظيف هو موضوع أصبح له جولات وصولات في هم طلاب وطالبات قسمنا كثيرا وما زال يزداد حتى يفرجها الله
والمشاهد لطبيعية الموقف وجود منافسين كثيرين لنا نحن الطلاب في سوق العمل سواء كان من طلاب الجامعات الخاصة سواء من خارج السلطنة ومن داخلها وكذاك بينا نحن طلاب
لكن لو تعمقنا النظر ووجهناه التوجيه المستقيم الى الزواية الايجابية وشاهذنا الوضع الحالي
على سبيل المثال :
@ ندوة التسويق لسوق العمل لتخصص علم الاجتماع والعمل الاجتماعي
@ كثرة المشكلات في المجتمع بحكم التطور والتضحم الحالي في الطبقة السكانية وما ينتج عنه
@ ممارسةالتخصص بدون وظيفة كأسلوب من اساليب الحباة
@ تعلم الذاتي للانجليزية لتويع نطاق التخصص في المؤسسات والشركات الاخرى
والان سوف أتطرق الى نوع من تحليل لهذه الايجابات ::::::
@ ندوة التسويق لسوق العمل لتخصص علم الاجتماع والعمل الاجتماعي:
مع ظهور المنافسه وقلة الوعي بالتخصص وانحصاره في مؤسسات معينة جاءت مبادرة قسمنا بهذه الندوة التي ضمت أكثر من 20 مؤسسسة لتوضيح التخصصصين ومجالاتهم واهميتهم وكيف يمكن أن تخدم هذه المؤسسات واذا كان الحضور في هذه ندوة 20 مؤسسسة فما بالكم بندوة القادمة في السنة القادمة أكيد سوف تكون مجالات وعي لهذه المؤسسات بتخصصنا أرحب واوسع بكثير من ما هي عليه الان
@ كثرة المشكلات في المجتمع بحكم التطور والتضحم الحالي في الطبقة السكانية وما ينتج عنه
كما نلاحظ هناك علاقة طردية بين زيادة السكان ومشاكل الناتجة عنها ومن ضمنها مشكلات الاجتماعية وكما نعمل أيمنا وجدت الحاجة لابد من اشباعها حتى لا تتطور وتتحول الى مشكلة بمعنى أن الحاجة تنادينا لكي تفتح لنا أبواب التوظيف
@ ممارسةالتخصص بدون وظيفة كأسلوب من اساليب الحباة
التخصص والعلم بشكل عام أسلوب حياة ومنهج نعايشه ونعيش معه حتى لو شاءت الاقدار ولم نحصل على وظيفة فهناك أسرتك واهلك وكذلك المؤسسات التطوعية التي تعطيك الفرصة للأفراغ هذه الطاقة من المادة التي تحملها بدلا لا تذهب هبا في بخار الفراغ والجلوس بدون وظيفة
@ تعلم الذاتي للانجليزية لتنويع نطاق التخصص في المؤسسات والشركات الاخرى
الانجليزية وما أدراك من الانجليزية لغة الحاضر ولكن شاءت الظروف أن تقف ضدنا بحكم تدريس التخصص بلغة العربية ولكن هذا للا يقف عقبة امام اردتنا بل يجعنا نبحث ونستكشف لتقويتها بأنواع التطرق وبأشكالها المتعددة وما لهو من اثر في توسيع وفتح المجال لممارسة التخصصص في مؤسسات جديدة كالقطاع الخاص
والان وبعد هذا التعمق البسيط والتحمص الخفيف في مستقبل التخصص
أتمنى أني قد وضحت الرؤية للجميع
ولا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
ولنصلي على المطفى الامين العدنان
@لماذا الياس ؟
@ لماذا الحزن ؟
@ لماذا التسرع في الاحكام والاستنتاج؟
@ لماذا التفكير الانفعالي ؟
@ لمذا لا ننظرالى ايجابية الشئ؟
@ لماذا نلجا الى احكامنا الشخصية والبعد عن الواقع ؟
ها هي الدنيا تخزنا ساعة وتضحكنا ساعة وترسم الامل ساعة وتحبطنا ساعة ......الخ
اما هذا قدر الله علينا ونصيببنا في الدنيا
وكل شخص سوف يحصل على رزقه بتقواها في عمله لله سبحانه وما في الارض من دابة الا وعلى الله رزقها
أما بالنسبة للموضوع التوظيف هو موضوع أصبح له جولات وصولات في هم طلاب وطالبات قسمنا كثيرا وما زال يزداد حتى يفرجها الله
والمشاهد لطبيعية الموقف وجود منافسين كثيرين لنا نحن الطلاب في سوق العمل سواء كان من طلاب الجامعات الخاصة سواء من خارج السلطنة ومن داخلها وكذاك بينا نحن طلاب
لكن لو تعمقنا النظر ووجهناه التوجيه المستقيم الى الزواية الايجابية وشاهذنا الوضع الحالي
على سبيل المثال :
@ ندوة التسويق لسوق العمل لتخصص علم الاجتماع والعمل الاجتماعي
@ كثرة المشكلات في المجتمع بحكم التطور والتضحم الحالي في الطبقة السكانية وما ينتج عنه
@ ممارسةالتخصص بدون وظيفة كأسلوب من اساليب الحباة
@ تعلم الذاتي للانجليزية لتويع نطاق التخصص في المؤسسات والشركات الاخرى
والان سوف أتطرق الى نوع من تحليل لهذه الايجابات ::::::
@ ندوة التسويق لسوق العمل لتخصص علم الاجتماع والعمل الاجتماعي:
مع ظهور المنافسه وقلة الوعي بالتخصص وانحصاره في مؤسسات معينة جاءت مبادرة قسمنا بهذه الندوة التي ضمت أكثر من 20 مؤسسسة لتوضيح التخصصصين ومجالاتهم واهميتهم وكيف يمكن أن تخدم هذه المؤسسات واذا كان الحضور في هذه ندوة 20 مؤسسسة فما بالكم بندوة القادمة في السنة القادمة أكيد سوف تكون مجالات وعي لهذه المؤسسات بتخصصنا أرحب واوسع بكثير من ما هي عليه الان
@ كثرة المشكلات في المجتمع بحكم التطور والتضحم الحالي في الطبقة السكانية وما ينتج عنه
كما نلاحظ هناك علاقة طردية بين زيادة السكان ومشاكل الناتجة عنها ومن ضمنها مشكلات الاجتماعية وكما نعمل أيمنا وجدت الحاجة لابد من اشباعها حتى لا تتطور وتتحول الى مشكلة بمعنى أن الحاجة تنادينا لكي تفتح لنا أبواب التوظيف
@ ممارسةالتخصص بدون وظيفة كأسلوب من اساليب الحباة
التخصص والعلم بشكل عام أسلوب حياة ومنهج نعايشه ونعيش معه حتى لو شاءت الاقدار ولم نحصل على وظيفة فهناك أسرتك واهلك وكذلك المؤسسات التطوعية التي تعطيك الفرصة للأفراغ هذه الطاقة من المادة التي تحملها بدلا لا تذهب هبا في بخار الفراغ والجلوس بدون وظيفة
@ تعلم الذاتي للانجليزية لتنويع نطاق التخصص في المؤسسات والشركات الاخرى
الانجليزية وما أدراك من الانجليزية لغة الحاضر ولكن شاءت الظروف أن تقف ضدنا بحكم تدريس التخصص بلغة العربية ولكن هذا للا يقف عقبة امام اردتنا بل يجعنا نبحث ونستكشف لتقويتها بأنواع التطرق وبأشكالها المتعددة وما لهو من اثر في توسيع وفتح المجال لممارسة التخصصص في مؤسسات جديدة كالقطاع الخاص
والان وبعد هذا التعمق البسيط والتحمص الخفيف في مستقبل التخصص
أتمنى أني قد وضحت الرؤية للجميع
ولا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
ولنصلي على المطفى الامين العدنان