بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
بعد توقف طويل رجعت لأنقل لكم هذا الخبر الذي أتحفتنا به جريدتنا الغراء عمان وهذا في عددها الصادر اليوم
لقد ألمني هذا الخبر وأجج في صدري نيران الغيرة
ماذا كان قصد جريدة عمان من نقل هذا الخبر هل هو بقصد التنبيه أم هو تشجيع للأخريات كي يتبعوا نهج المتبرجات؟؟!!!
وما هو قصدهم بهذا العنوان الماجن الحجاب لم يمنع النساء الخليجيات من التزين
ولو سمحتم أرجوا منكم التركيز على قول صاحب الشركة الايطالية وكيف أصبح اعداء الاسلام يتحدثون عن بنت الاسلام !!!!!
وتشهد شاهدة من المتبرجات على أنهن( يفضلن العطور القوية الرائحة ويكثرن في استخدامها وغالبا ما ينفقن مبالغ باهظة لشراء العطور التي تنتجها بيوت الازياء العالمية الراقية).
وأخرى تقول وقد غطت وجهها بالمساحيق (والعياذ بالله)
( ان العطور ومواد التجميل استخدمت في العالم العربي منذ عصر كليوباتره)
ومن كليوبتره هذه
أليست احدى زوجات الفراعنة (رؤوس الكفر)
أأصبحت مثالا تقتدي به فتات الاسلام!!! أنسيتي من هن قدوتك ؟؟؟؟
أنسيتي خديجة و عائشة و زينب وفاطمة وسمية وأسماء وغيرهن من نساء الاسلام
لماذا يا بنت الاسلام لماذا؟
لماذا سلمت أمرك للشيطان واتبعت خطوات الشيطان ؟؟؟؟
عودي يا بنت الاسلام
قبل أن يخطفك الموت وتكفنين بخرقة بيضاء
ويضعونك في القبر
تلك الحفرة المظلمة التي هي بيت للدو
حيث سيأكل فيها الدود أولا كفنك فلا يدعه لك
ثم يبدأ في جسدك
فيأكل عيناك التي طالما كنت تزينينها بالكحل سيأكلها الدود
وشفتاك التي تزينينها بالأحمر والوردي سيأكلها الدود
وخدودك الورديه سيأكلها الدود
ألم تقرأن قوله تعالى:"يا آيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"
وقال تعالى: "ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق" وقال تعالى: "سيذكر من يخشى ويتجنبها الأشقى الذي يصلى النار الكبرى ثم لا يموت فيها ولا يحيى"
وقوله صلى الله عليه وسلم:"صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا
لماذا الغرور؟ ولماذا التبرج؟
أحقاً إن فتاة الاسلام ترضى بكل هذا.. فأين قيمتها كإنسانة لها دور عظيم في الحياة كأم مربية ومعلمة فاضلة.. أين قيمة عقلها وأخلاقها.. ألم يعد لها قيمة إلا بما تظهر من مفاتن جسدها فعجبا أتلك هي الحرية أم تلك العبودية والهوان؟؟؟
لكن ماذا عساني أن أقول فالعقل سجين والقلب أسير الحب والأفلام واللباس الماجن والجمال الفاني..!!!!!!!
وأنا كشاب سأنقل لك الحقيقة يا أيتها العاصية
أن الشباب(كل الشاب حتى العصاة)
لا يبغون الفتاة المتبرجة العاصية التي تغزو المجمعات والحدائق كزوجة لهم
أنما الذين يهتمون بكن بعض
الذئاب البشرية التي ستشبع شهوتها منكن ثم يلقون بكن وبشرفكن
وياللخسارة!!!!
----------------------------------------------------------------------------------------------
هل من عودة؟؟؟؟
هل من انابة؟؟؟
العودة العودة يافتاة الاسلام
البدار البدار قبل أن يخطفك الموت!!!!!
(وأنا في موضوعي أعني الفتيات المتبرجات) ودعائي لهم بالهداية
ولاخواتهن المتمسكات بالدين بالتثبيت والجنة
وأتمنى من هن أن ينصحن أخواتهن اللاهيات.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
---------------------------------------------------------------------------------
وهذا هو نص الخبر
الحجاب لم يمنع النساء الخليجيات من التزين
تخرج غالبية نساء الخليج الى الشارع مرتديات السواد من الرأس الى اخمص القدمين غير انه وبالرغم من الحجاب فانهن ينفقن ما يصل الى 17 مليار دولار سنويا على مستحضرات التجميل.
ويدهش المتجول في المراكز التجارية العديدة الفخمة من فوحان روائح العطور لدى مرور النساء المتشحات بالسواد. ولا تظهر من هذه النسوة الا عينان مكحلتان وشفاه مزينة بالاحمر واظافر مطلية بألوان مختلفة من طلاء الاظافر.
ويقول صاحب شركة ايطالية لمواد التجميل: ان نساء الخليج متطلبات جدا في زينة ما يكشفن من اجسادهن أي العينين والاظافر والعطر.
ويضيف وينسى اغلب الناس انهن مثل باقي النساء يرغبن في الماكياج فلديهن تجاعيد وعيوب يردن اخفاءها.
ويشير الى ان نساء الخليج لديهن ايضا حياة اسرية واجتماعية مثل كل النساء.
وتقول احدى النساء المستخدمات للعطور: ان نساء الخليج يفضلن العطور القوية الرائحة ويكثرن في استخدامها وغالبا ما ينفقن مبالغ باهظة لشراء العطور التي تنتجها بيوت الازياء العالمية الراقية.
وأكدت امرأة تغطي مساحيق التجميل وجهها وترفض افصاح عن اسمها ان العطور ومواد التجميل استخدمت في العالم العربي منذ عصر كليوباتره.
وهذا المصدر هو:
omandaily.com
واسمحولي على الاطالة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
بعد توقف طويل رجعت لأنقل لكم هذا الخبر الذي أتحفتنا به جريدتنا الغراء عمان وهذا في عددها الصادر اليوم
لقد ألمني هذا الخبر وأجج في صدري نيران الغيرة
ماذا كان قصد جريدة عمان من نقل هذا الخبر هل هو بقصد التنبيه أم هو تشجيع للأخريات كي يتبعوا نهج المتبرجات؟؟!!!
وما هو قصدهم بهذا العنوان الماجن الحجاب لم يمنع النساء الخليجيات من التزين
ولو سمحتم أرجوا منكم التركيز على قول صاحب الشركة الايطالية وكيف أصبح اعداء الاسلام يتحدثون عن بنت الاسلام !!!!!
وتشهد شاهدة من المتبرجات على أنهن( يفضلن العطور القوية الرائحة ويكثرن في استخدامها وغالبا ما ينفقن مبالغ باهظة لشراء العطور التي تنتجها بيوت الازياء العالمية الراقية).
وأخرى تقول وقد غطت وجهها بالمساحيق (والعياذ بالله)
( ان العطور ومواد التجميل استخدمت في العالم العربي منذ عصر كليوباتره)
ومن كليوبتره هذه
أليست احدى زوجات الفراعنة (رؤوس الكفر)
أأصبحت مثالا تقتدي به فتات الاسلام!!! أنسيتي من هن قدوتك ؟؟؟؟
أنسيتي خديجة و عائشة و زينب وفاطمة وسمية وأسماء وغيرهن من نساء الاسلام
لماذا يا بنت الاسلام لماذا؟
لماذا سلمت أمرك للشيطان واتبعت خطوات الشيطان ؟؟؟؟
عودي يا بنت الاسلام
قبل أن يخطفك الموت وتكفنين بخرقة بيضاء
ويضعونك في القبر
تلك الحفرة المظلمة التي هي بيت للدو
حيث سيأكل فيها الدود أولا كفنك فلا يدعه لك
ثم يبدأ في جسدك
فيأكل عيناك التي طالما كنت تزينينها بالكحل سيأكلها الدود
وشفتاك التي تزينينها بالأحمر والوردي سيأكلها الدود
وخدودك الورديه سيأكلها الدود
ألم تقرأن قوله تعالى:"يا آيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"
وقال تعالى: "ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق" وقال تعالى: "سيذكر من يخشى ويتجنبها الأشقى الذي يصلى النار الكبرى ثم لا يموت فيها ولا يحيى"
وقوله صلى الله عليه وسلم:"صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا
لماذا الغرور؟ ولماذا التبرج؟
أحقاً إن فتاة الاسلام ترضى بكل هذا.. فأين قيمتها كإنسانة لها دور عظيم في الحياة كأم مربية ومعلمة فاضلة.. أين قيمة عقلها وأخلاقها.. ألم يعد لها قيمة إلا بما تظهر من مفاتن جسدها فعجبا أتلك هي الحرية أم تلك العبودية والهوان؟؟؟
لكن ماذا عساني أن أقول فالعقل سجين والقلب أسير الحب والأفلام واللباس الماجن والجمال الفاني..!!!!!!!
وأنا كشاب سأنقل لك الحقيقة يا أيتها العاصية
أن الشباب(كل الشاب حتى العصاة)
لا يبغون الفتاة المتبرجة العاصية التي تغزو المجمعات والحدائق كزوجة لهم
أنما الذين يهتمون بكن بعض
الذئاب البشرية التي ستشبع شهوتها منكن ثم يلقون بكن وبشرفكن
وياللخسارة!!!!
----------------------------------------------------------------------------------------------
هل من عودة؟؟؟؟
هل من انابة؟؟؟
العودة العودة يافتاة الاسلام
البدار البدار قبل أن يخطفك الموت!!!!!
(وأنا في موضوعي أعني الفتيات المتبرجات) ودعائي لهم بالهداية
ولاخواتهن المتمسكات بالدين بالتثبيت والجنة
وأتمنى من هن أن ينصحن أخواتهن اللاهيات.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
---------------------------------------------------------------------------------
وهذا هو نص الخبر
الحجاب لم يمنع النساء الخليجيات من التزين
تخرج غالبية نساء الخليج الى الشارع مرتديات السواد من الرأس الى اخمص القدمين غير انه وبالرغم من الحجاب فانهن ينفقن ما يصل الى 17 مليار دولار سنويا على مستحضرات التجميل.
ويدهش المتجول في المراكز التجارية العديدة الفخمة من فوحان روائح العطور لدى مرور النساء المتشحات بالسواد. ولا تظهر من هذه النسوة الا عينان مكحلتان وشفاه مزينة بالاحمر واظافر مطلية بألوان مختلفة من طلاء الاظافر.
ويقول صاحب شركة ايطالية لمواد التجميل: ان نساء الخليج متطلبات جدا في زينة ما يكشفن من اجسادهن أي العينين والاظافر والعطر.
ويضيف وينسى اغلب الناس انهن مثل باقي النساء يرغبن في الماكياج فلديهن تجاعيد وعيوب يردن اخفاءها.
ويشير الى ان نساء الخليج لديهن ايضا حياة اسرية واجتماعية مثل كل النساء.
وتقول احدى النساء المستخدمات للعطور: ان نساء الخليج يفضلن العطور القوية الرائحة ويكثرن في استخدامها وغالبا ما ينفقن مبالغ باهظة لشراء العطور التي تنتجها بيوت الازياء العالمية الراقية.
وأكدت امرأة تغطي مساحيق التجميل وجهها وترفض افصاح عن اسمها ان العطور ومواد التجميل استخدمت في العالم العربي منذ عصر كليوباتره.
وهذا المصدر هو:
omandaily.com
واسمحولي على الاطالة