مـــــــــــن مجموعة خـــــــــواطر ((( العبث ))) , هذه خاطرة (( عـــــبث الحياة ــ 1 ــ ))
...............
نقف بــعد جلــــوس طويل ....
نتحـــرك بعد سكـــون قد طال ...
هــــي الحياة ... عبثها فيما نفعل ... ومانصادف ....
تـجارب ... ومــــــــــتاع ,,,,,,,,,,,,,,,,, أنـــماط ... وخداع
تـخاطب ... وتقــــــارب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كتمان ... وتـباعد
ـــــــــــــ الدمــــــــــــــــــــــــــــــــــــع ــــــــــــ
والدمــــوع ومدمعها .... نوعها وماهيتها وأهميتها ....
عـــين = الحــــزن .
عــين = الفـــــرح .
النفس والشــــعور ــــــــــ الروح والحس ..
العقـل والتفــــــكير ـــــــــ القلب والصفاء ..
ــــــــــــــــــ ((((الطـــــــــفــــــــــولــــــــة ))) ــــــــــــــ
نعيش الطفولة في نمو مستمر ...
نشعر فلا نفهم ,,,,,, نبكي فلا نهتم ,,,,,, نفرح فلا نبتسم ,,,,,, نغني فلا نتنغم ...
وتمضي رحلتنا إلى للأمعــــــــــــرووووف ...
....
ونبدأ في صعود سلم الحياة من أول درجات المراهقة الحلوه ...
....
نشـــــــرع فالجدية مع أننا نسبح في عالم اللامبالاه ...
....
فنفهم ونهتم ونفرح ونغني ونحلم ونفعل ونعلم حـــــــين نريد ذلك ...
....
لانملك الوقت مع أنه شيء قد أشتريناه حين ولدنا ...
....
ونتخطى مرحلة التعجب من كل شيء ...لندخل في مرحلة الهروب من كل شيء ....
....
فلا نفاضل بين { مهــــــــــم } وووو { أهـــــــــــــــم } ...
؟؟؟؟؟
نحـــــــاول أن نكبر ... ولكن أماني البقاء على مانحن عليه تجول في فضاء أنفسنا ....
؟؟؟؟؟
فنكــــسب مالا يضر أكتسابه .... ونترك مايفيدنا أستقطابه ....
؟؟؟؟؟
وبعدهــــــا نخلع لباس التحول ... لنرتدي ثياب الثبوت عند البلوووغ ...
؟؟؟؟؟
فنعيش الشباب وماهو إلا رحلة آخر ... شاقة لاتتحملها أجسادنا الطفولية اللينه ...
فنصــــــرخ حين نريد ... ونصمت عندما لا نريد ...
!!!
نصطاد من كل بحار الحياة ... وننسى أن الطُعم هـــو (( سنين العمــــــر )) ..
!!!!
ندخل إلى عالم المجهول فنعيش صراع اللألتزم والمسؤول ...
!!!
نحاسب غيرنا ممن يعيش حولنا ...ولاندري أهو كحسابنا لأنفسنا أو أقل منه أو أنه يزيده ...
!!!
>> نحـــاول بناء الجسور .. ولانجد من سوف يمر فوقها وهو يعلم أننا من بناها <<
!!!
فنتصنــــــع لنتمتـــع ... ونكــــــابر لنــغامر ...
!!!
نصف الشيء لذاته ...ونجله مذاقه ــــــــــ نعطـــي اللون حقه من المديح وننسى أنه مزيج من ألوان عِده ...
><
نبيـــــع حين يكون واجب علينا الشراء ..... ونستعير حين يكون بإمكاننا الأستغناء ...
><
وتمـــضي الرحلة ... فلا يتعبنا المسير ـــــ بيد أن أنتقاء الرفيق وتحديد الوجهة هي مايتعبنا ...
><
ونمضي نحو عــــــوالم أكثر غموضا ... فنكتشف الزيف .. ويعجبنا أقتناءه ....
><
نتقاسم مايملكه غيرنا لنزيد على ما نملك ... ونسرع في أخفاء ما نملك كي لانقاسمه غيرنا ..
><
ونرحل في هاذه الدنــــيا ... نحاول أن نبني عالم ورديا .. نغمض به الأعين لبرهة ونرتاح ... ونتفاجأ بأن ألوان عالمنا ليست وردية بل قريبة منه .. لنعود ونقحم الظروف في أعذارنا فنجعل من الظروف هي الحائل دون تحقيق أحلامنا ....
><
وبـــعد أن نروض العـــمر ... نعجز في السيطرة علي عند المشيب ...
}{
فنســـارع في ترميم كوخنا الطفولي ,, وحديقتنا الشبابية .,.,.,., لنجد أننا أضعنا مفتاح الكوخ , ونسينا موقع باب الحديقة ....
}{
فنرثي سنـــــــوات العمـــر المنقضي دون أن نبكي ... لنجد أننا نبكي سنوات العمر المقبل دون أن نرثيها ...
}{
ونبدأ في عد ساعات الغربة والوحدة .. مع أننا نعيش وسط الجــموع وعند مركز الزحام ...
}{
فالكـــتاب في أيدينا .. ولكننا نعجز عن فهم القصة ,, ولاندري أين خاتمتها ... مادامت بدايتها قد دونت في صفحات الكتاب الأخيره ...
}{
هـــــي الدنيا فمن نحن ؟؟ ومـــن هي ..؟؟ قصة طالة ولم تأتي نهايتها ...
}{
وفالأخـــــــير قد لانجد معنى لما نحن عليه من عبث وتخبط .. ولكن حتما بأن هاذا التخبط هو شيء غريزي فينا ..................................
....وعذرا على الأطالة ....
...............
نقف بــعد جلــــوس طويل ....
نتحـــرك بعد سكـــون قد طال ...
هــــي الحياة ... عبثها فيما نفعل ... ومانصادف ....
تـجارب ... ومــــــــــتاع ,,,,,,,,,,,,,,,,, أنـــماط ... وخداع
تـخاطب ... وتقــــــارب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كتمان ... وتـباعد
ـــــــــــــ الدمــــــــــــــــــــــــــــــــــــع ــــــــــــ
والدمــــوع ومدمعها .... نوعها وماهيتها وأهميتها ....
عـــين = الحــــزن .
عــين = الفـــــرح .
النفس والشــــعور ــــــــــ الروح والحس ..
العقـل والتفــــــكير ـــــــــ القلب والصفاء ..
ــــــــــــــــــ ((((الطـــــــــفــــــــــولــــــــة ))) ــــــــــــــ
نعيش الطفولة في نمو مستمر ...
نشعر فلا نفهم ,,,,,, نبكي فلا نهتم ,,,,,, نفرح فلا نبتسم ,,,,,, نغني فلا نتنغم ...
وتمضي رحلتنا إلى للأمعــــــــــــرووووف ...
....
ونبدأ في صعود سلم الحياة من أول درجات المراهقة الحلوه ...
....
نشـــــــرع فالجدية مع أننا نسبح في عالم اللامبالاه ...
....
فنفهم ونهتم ونفرح ونغني ونحلم ونفعل ونعلم حـــــــين نريد ذلك ...
....
لانملك الوقت مع أنه شيء قد أشتريناه حين ولدنا ...
....
ونتخطى مرحلة التعجب من كل شيء ...لندخل في مرحلة الهروب من كل شيء ....
....
فلا نفاضل بين { مهــــــــــم } وووو { أهـــــــــــــــم } ...
؟؟؟؟؟
نحـــــــاول أن نكبر ... ولكن أماني البقاء على مانحن عليه تجول في فضاء أنفسنا ....
؟؟؟؟؟
فنكــــسب مالا يضر أكتسابه .... ونترك مايفيدنا أستقطابه ....
؟؟؟؟؟
وبعدهــــــا نخلع لباس التحول ... لنرتدي ثياب الثبوت عند البلوووغ ...
؟؟؟؟؟
فنعيش الشباب وماهو إلا رحلة آخر ... شاقة لاتتحملها أجسادنا الطفولية اللينه ...
فنصــــــرخ حين نريد ... ونصمت عندما لا نريد ...
!!!
نصطاد من كل بحار الحياة ... وننسى أن الطُعم هـــو (( سنين العمــــــر )) ..
!!!!
ندخل إلى عالم المجهول فنعيش صراع اللألتزم والمسؤول ...
!!!
نحاسب غيرنا ممن يعيش حولنا ...ولاندري أهو كحسابنا لأنفسنا أو أقل منه أو أنه يزيده ...
!!!
>> نحـــاول بناء الجسور .. ولانجد من سوف يمر فوقها وهو يعلم أننا من بناها <<
!!!
فنتصنــــــع لنتمتـــع ... ونكــــــابر لنــغامر ...
!!!
نصف الشيء لذاته ...ونجله مذاقه ــــــــــ نعطـــي اللون حقه من المديح وننسى أنه مزيج من ألوان عِده ...
><
نبيـــــع حين يكون واجب علينا الشراء ..... ونستعير حين يكون بإمكاننا الأستغناء ...
><
وتمـــضي الرحلة ... فلا يتعبنا المسير ـــــ بيد أن أنتقاء الرفيق وتحديد الوجهة هي مايتعبنا ...
><
ونمضي نحو عــــــوالم أكثر غموضا ... فنكتشف الزيف .. ويعجبنا أقتناءه ....
><
نتقاسم مايملكه غيرنا لنزيد على ما نملك ... ونسرع في أخفاء ما نملك كي لانقاسمه غيرنا ..
><
ونرحل في هاذه الدنــــيا ... نحاول أن نبني عالم ورديا .. نغمض به الأعين لبرهة ونرتاح ... ونتفاجأ بأن ألوان عالمنا ليست وردية بل قريبة منه .. لنعود ونقحم الظروف في أعذارنا فنجعل من الظروف هي الحائل دون تحقيق أحلامنا ....
><
وبـــعد أن نروض العـــمر ... نعجز في السيطرة علي عند المشيب ...
}{
فنســـارع في ترميم كوخنا الطفولي ,, وحديقتنا الشبابية .,.,.,., لنجد أننا أضعنا مفتاح الكوخ , ونسينا موقع باب الحديقة ....
}{
فنرثي سنـــــــوات العمـــر المنقضي دون أن نبكي ... لنجد أننا نبكي سنوات العمر المقبل دون أن نرثيها ...
}{
ونبدأ في عد ساعات الغربة والوحدة .. مع أننا نعيش وسط الجــموع وعند مركز الزحام ...
}{
فالكـــتاب في أيدينا .. ولكننا نعجز عن فهم القصة ,, ولاندري أين خاتمتها ... مادامت بدايتها قد دونت في صفحات الكتاب الأخيره ...
}{
هـــــي الدنيا فمن نحن ؟؟ ومـــن هي ..؟؟ قصة طالة ولم تأتي نهايتها ...
}{
وفالأخـــــــير قد لانجد معنى لما نحن عليه من عبث وتخبط .. ولكن حتما بأن هاذا التخبط هو شيء غريزي فينا ..................................
....وعذرا على الأطالة ....