التأثير القاتل للإنترنت على الشباب والشابات بمختلف الأعمار السنية ...
عندما نأتي لنتحدث عن هذا الإعصار المسمى " الإنترنت " نجد أنه سلاح ذو حدين ، وكم من الأغراض لدينا عبارة عن أسحلة ذات حدين ( تلفاز ، إذاعة ، جهاز نقال ، بلوتوث ، ...) ، وبما أننا ذكرننا عبارة " ذو حدين " إذن هناك جانبين للغرض المستخدم أو المذكور وعندما نتناول الإنترنت بشكل خاص نجد أن له العديد من الفوائد مثل : الحصول على المعلومات ، الإتصال بجهات خدمية كثيرة داخل السلطنة وخارجها ، التسجيل للعمل في الشركات ، والتسجيل للدراسة في المعاهد والكليات والجامعات ، .... وغيرها من الفوائد ،وهذا ما يسمى لنا بـــ"الثورة التكنولوجية " ،ولكن في المقابل نرى ونشاهد العديد من السلبيات القاتلة لمختلف الأعمار السنية ، والواقع لدينا يتحدث بذلك ، فالطفل ( حسب تعريف علماء علم النفس من 3-19 سنة ) بمختلف المراحل العمرية التي يمر بها ، نجد أن الإنترنت غالبا ما يكون متوافر لديه ، هذا بالإضافة إلى تشجيع الأهل والمدرسة له على استخدام الإنترنت ولكن استخدام يكون للبحث والمعرفة ، ولكن عند مرحلة معينة يتدخل أصدقاء السوء " ليفروا دماغه " ويخبروه بحقيقة الإنترنت الكاذبة لديهم ، وهو أنه وسيلة للتسلية و ضياع الوقت وغيرها من الأمور المنتشرة في كل دولة ومجتمع ، وعند هذه المرحلة يبدأالإستخدام السلبي للإنترنت ، فلابد من توافر وسائل توعوية هادفة ( سواء في البيت أو المدرسة أو المجتمع ) توضح للطفل والمراهق خطورة الإنترنت في حالة استخدامه الإستخدام الخاطئ ، وتعريفهم أيضا بفوائد الإنترنت في حالة الإستخدام الصحيح ...
فلا أعتقد أن أي واحد يرضي أن يرى أي فرد من أفراد عائلته جالس على الإنترنت لساعات طويلة دون أن يعرف ماذا يدخل من المواقع والمنتديات ، فربما قد يدخل المواقع الأجنبية الفاسدة وحتى العربية منها ...
ولا أعتقد بأن أي فرد يرى صورة أحد من أقرباه منتشرة في الإنترنت ...
لذلك لابد من استخدام الإنترنت بصورة صحيحة تعمل على بناء جيل أفضل ، وليس على هدم الجيل القادم ...
عندما نأتي لنتحدث عن هذا الإعصار المسمى " الإنترنت " نجد أنه سلاح ذو حدين ، وكم من الأغراض لدينا عبارة عن أسحلة ذات حدين ( تلفاز ، إذاعة ، جهاز نقال ، بلوتوث ، ...) ، وبما أننا ذكرننا عبارة " ذو حدين " إذن هناك جانبين للغرض المستخدم أو المذكور وعندما نتناول الإنترنت بشكل خاص نجد أن له العديد من الفوائد مثل : الحصول على المعلومات ، الإتصال بجهات خدمية كثيرة داخل السلطنة وخارجها ، التسجيل للعمل في الشركات ، والتسجيل للدراسة في المعاهد والكليات والجامعات ، .... وغيرها من الفوائد ،وهذا ما يسمى لنا بـــ"الثورة التكنولوجية " ،ولكن في المقابل نرى ونشاهد العديد من السلبيات القاتلة لمختلف الأعمار السنية ، والواقع لدينا يتحدث بذلك ، فالطفل ( حسب تعريف علماء علم النفس من 3-19 سنة ) بمختلف المراحل العمرية التي يمر بها ، نجد أن الإنترنت غالبا ما يكون متوافر لديه ، هذا بالإضافة إلى تشجيع الأهل والمدرسة له على استخدام الإنترنت ولكن استخدام يكون للبحث والمعرفة ، ولكن عند مرحلة معينة يتدخل أصدقاء السوء " ليفروا دماغه " ويخبروه بحقيقة الإنترنت الكاذبة لديهم ، وهو أنه وسيلة للتسلية و ضياع الوقت وغيرها من الأمور المنتشرة في كل دولة ومجتمع ، وعند هذه المرحلة يبدأالإستخدام السلبي للإنترنت ، فلابد من توافر وسائل توعوية هادفة ( سواء في البيت أو المدرسة أو المجتمع ) توضح للطفل والمراهق خطورة الإنترنت في حالة استخدامه الإستخدام الخاطئ ، وتعريفهم أيضا بفوائد الإنترنت في حالة الإستخدام الصحيح ...
فلا أعتقد أن أي واحد يرضي أن يرى أي فرد من أفراد عائلته جالس على الإنترنت لساعات طويلة دون أن يعرف ماذا يدخل من المواقع والمنتديات ، فربما قد يدخل المواقع الأجنبية الفاسدة وحتى العربية منها ...
ولا أعتقد بأن أي فرد يرى صورة أحد من أقرباه منتشرة في الإنترنت ...
لذلك لابد من استخدام الإنترنت بصورة صحيحة تعمل على بناء جيل أفضل ، وليس على هدم الجيل القادم ...