" رغبة مجنونـة " أنْ أدُس نبِرة صوتِيّ بينْ معابِر تحضنُ دمكَ و أنْ أصفُ شعِريّ المُخملِيّ على شقوقْ صدركَ فـ تُحجبْ صوت تنهيداتَ الولِع الـ تُكشف غطاءْ ربكِتيّ وتعِريّ ملامح خشيتِيّ ، و تظهِر بصمات حيائِيّ ..........!
|| لبيـــــــــــــــــه ||
يالبى قـلبه / كل ما قــال | لبــيه | .............. ويالبى صـــوته/ كل ما قال :لي هــاه بالحالتين ان ترجمت شفته / إيـه .............. أضـــيع مـن كلي وادورنــي ما القـاه يشل عقلي كل ما جيت أحاكيــه ..............وأنسى أني أصلاً/ كنت في شي أبغاه أذوب في حرفه وصوته يحليــه ................. واللي يجنـــني إذا حـــرّك إشـــــفاه وتعانقت من نشوة الشوق/ والتيه .............. وش حيلتي غير التناهيـــــــد والآه يضماه سمعي وانتظر لين يرويه ................ والمشكله حتى وهو يمـــي أضمـــاه حُبه مثل | طـيرٍ|يبي بيت يأويــــــه .............. وانا ادري انه داخل القلب مــأوآه وحده بقلبي دوم محدٍ يســـاويه .............. وانا بقلبه طول هالعـــــمر أمــلاه الشوق محدٍ غير صوته يداويه .............. ويجــذ نار الغيض فيني من اقصاه صوته مطـر في جيته/ في تجليــه .............. تطفي عذوبة قطرته شوق مضناه صوته صدى تغريد طيرٍ يغنيــــه .............. صوته نسيم الصبح في طلعة إضياه صوته نغــم تطربني رقة اغانيه .............. صوته عليه أدمنت ودواي من داه صوته هدير الموج لامر شاطيه .............. وانا بشوقي كل ما الريــــــح وداه يذهل شعوره مسمعي كل مدعيه .............. كـني على ضفة بحــر يحتري مــاه أرقب طيوفه كل ما زارني فيــه .............. ويدق قلبــــي كل ما مر طريــــــاه وان حظّني وقتي بشوفه اداريه .............. عن كل مخلوقٍ يضره وانا معـــاه ما ودي حتى الشوك تلمس برجليه .............. واغار من نسمه/ تداعب محيــــاه والود ودي وسط عيني أخلـــيه .............. والحفـه رمشي وبالعين أدفـــــاه واضمه بصدري وألمه واراعيه .............. واقبله من هامته لين ما طـــــاه يعيش بي حلمٍ سرقني بيديــه
تطوف بي ظنون الريبه.. متى نئد الفراق.. الخوف مازال يتمتع.. بعزف نبضي.. حتى متى هذه الحيرة.. ؟؟!! طرقات لا أفهمها.. يا قلبي فالتشرحها.. صوت فيني يتعالى.. مرض يلبسني حمى.. قلبي لا يتنفس إلاّ.. أوهاماً تجتاح كياني.. أبحث فيها فهل تنساني.. ماذا يحدث في هذا الكون.. الصورة تملؤها الفوضى.. ريبة قلبي لا تهدأ.. خوف يجتاح كياني.. في اللقيا هل تنساني.. مرض يأتيني أم حمى.. هل يجرح صدق أو يصدأ.. هل يصبح أمراً لا ينظر.. خوف أعمى.. وحقيقة صدق قد تأسى.. إن كان الصدق له أقسى..
ماذا يفيد البكاء .. حينما نعرف حقيقة النساء .. للاسف لكِ عدة اوجه .. وجه معي .. والآخر معه .. تقسمين لي بأنكِ مخلصه .. وهكذا الحال له .. لما كل هذا يا سيدة الاسقاطات ..؟! لأجل المادة ..؟!! اصبت بالاحباط من سوء تصرفكِ ..