وقف نزف القلم يبحث على ذاك الثرى والطين ،،،، على ذاك اليتيم الي وطى فوقه وهو حافي
عبث حاولت أحول في يديني هالقلم سكين ،،،، وأصحي النوم من نومه، وأقوم هالملا الغافي
لعنتك يالضمير ألي يحس أنه من الناجين ،،،، كرهتك يالعقول ألي تدور كلمة سنافي
يتيم ، وكل أحلامه بنوم يأكده تنوين ،،، حرام يموت من برده وحوله هالملا دافي
حياته من طرف عينه لأخر فرحة العيدين ،،، يلامس في يدينه ألعاب وهذا حلمه وكافي
إذا كان اليتيم دموع وصار الكون كله عين ،،،، ومتى تفتح عيون الكون وتطرد لعنة السافي [/SIZE]
.
.
.
لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,,
.
.
.
مازلت أنا كما هو حالي الآن
مازلت تحت قيد الانتظار
مكبلة بسلاسل الأمل
متشبثة بخيوطه وبصيصه
إنه أمل اللقاء
مازلت هنا أتجرع مرارة الانتظار
وأنتظرك في نفس الزمان
وفي نفس المكان
فأنا مازلت كما أنا
أنتظرك كل صباح ومساء
أكتبتك وأرسمك وألونك
وأعزف لك أعذب الألحان
أراك في كل وقت وحين
ماثلا أمامي
أناجيك وأحدثك ولا أبالي
أقرأك وأسمعك
ولا شيء ثاني
فأنا مازلت كما أنا
تحت قيد الانتظار
" أن تنسى شخصاً أحببته لِسنوات لا يعني أنك محوته من ذاكرتك ،
أنت فقط غيرت مكانه في الذاكره ،
ما عاد في واجهة ذاكرتك حاضراً كل يوم بِتفاصيله ،
ما عاد ذاكرتك كل حين غدا ذاكرتك أحياناً
الأمر يتطلب أن يشغل آخر مكانه ،
و يدفع بِ وجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات "
احلم بأمرأة أن تتشعب كالغيمة .. في جسدي .. احلم بامرأة ان تتشكل كاللوحة .. في اوردتي .. احلم بامرأة أن تتحمل .. كل طيشي .. ونزواتي .. وحماقاتي .. ولا تنفعل .. احلم بامرأة ان تضرب بعرض الحائط .. بالاعراف .. احلم بامرأة أن تتجدد بالعشق .. كل يوم ..
قل أي شئ .. يا صديقي .. لا تقف وسطاً .. واختر ما تشاء .. صحاً أم خطاً .. فالصمت انهكنا .. والصمت موتاً.. إذا زاد شططاً .. قل اي شئ .. واختار ما تشاء ..