حين صادفت يوماً وفي أحد دروب الحياة سرباً من الخفافيش..
علمت أننا أحياناً نضطر للأنحناء حتى مرورها
ليس احتراماً لها..بل احتراماً لأنفسنا..!
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
أنتظرك....
وأدمع إثر فراقك
وأدق المسافات على صدري
لم أعد احتمل بعدك
لم أعد قادرة ..
أن أبتلع أشواقي .!
وأشواقي كلها أشواكك
يارجلاً.....
وشمتك في القلب ناراً لاتنطفئ
أقول لك..
تذكر تذكر..دائماَ..
إني أحببتك ...
واعرف حبك هو أشواكي ..
جئتك اليوم وكلي شوقٍ
لا لأن أتوسل إليك .؟!
ولا أعلن رضوخي إليك ..
فإني سأظل شامخة ..
رغم الأشواق ..
يارجلاً ..
جئتك اليوم...
لأقول لك ....!
تعذب .. تعذب مثلي قليلاً
وعاني مثلي المشقات
والاحزان ..
وأرحل ..
هيا أرحل عني الأن .!؟
لن أدمع بعد اليوم ..
إرحل ...
وسأظل شامخة ..
رافعة رأسي إلى أعالي السماء
يارجلاً...
بالأمس ....
رضيتك دمعاَ إلى جانبي..
ومزجت روحي بروحك..
وتعذبت لعذابك ولأجلك
وأدمعت على دمعك ..
قضيت معك أصعب الأوقات .
والأن أقول لك ..
أرحل....
وسيأتي يوماَ ..
تذوق المر من عذاباتي ..
ولو للحظات..
لأنني تعذبت ,,
وتعبت كثيراً ارحل وخذ معك أشواكك..
واتركني انا بنار أشواقي ..
المتعالية بكبريائي..
تغيب والدنيا معاك تغيب ..
تقطع خيوط الشمس ويصبح العالم كئيب ..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
خلاص ’ يا مدرّس الطلاب ! ماعاد باقي ولا حصّه . . × . . وراك تسأل عن الغيّاب . . ؟ والفصل مستشهد ٍنصّه ..! ………….. و الفصل مستشهد ٍنصّه ………………………. و الفصل مستشهد ٍنصّه
أنا آتي اليكِ .. حين تطير من عينيك اسراب الدموع شوقاً .. وإنتظارً لمقلتي هذا الوجه يا عمري .. أنا اشتري ضجركِ .. واهديك ِ الحياة سلاماً .. سلاماً ثم أهواكِ .. نعم اهواكِ في بُعدي .. عد الرمل .. حد الإنهايات .. بحق كلماتنا غيوماً في دفاترنا .. اشتقت إليكِ .. واحتجت إن القاكِ .. احتجت لصوتكِ يمنحني جواز الإرتياح.. احتجتكِ قلباً يحاذر أن يجوب .. شوقي إليكِ يلح ولا يحاور .. ويحترق اللهيب .. شئ عجيب ..! كيف اشرقتِ في قلبي ..؟ وطلعت في شفق الصباح .. من اي سماء هويتِ نحوي ..؟ كالنجم يسقط من دون دليل.. أنت ِ دماً تسافر للوريد من الوريد ..! أنا بايعتكِ قلبي ملكاً عليه .. فبايعني ما أريد .. وإلا بدونكِ لم يكن في الكون عيد .. فبايعني ما اريد .. ليكون الكون كله عيد ..
حياة مليئة بالسعادة أشتم رائحة الزهور من بعيد لأرى قلبا طيبا يحضنني ويسقيني الحلو بأنواعه فأحببته
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
ثم رحل بعيدا وأنا ما زلت أنتظره عشت ثلاث سنين في وهم قاسي شربت منه الظلم والويل أمما عباتي غطتني عن العالم الجميل سجنتني خلف أسرار الماضي سجنت عقلي وقلبي أغلقت عليه فلم يعد يرى للحب معنى عشت باقي أيامي هكذا إلى أن صرت سجينة الماضي
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
فلم أعد للحياة مفهوما آخر غير الحقد والكراهية وفقدان الذات ذات يوم وصلتني رسالة كتب فيها: كتبت بدمي ودمعي لحظة ندم عشتها بين حكايات الماضي فعشت في عالم مهجور إلى أن حكم علي بالاعدام فماذا أرتني حياة الظلام التي عشتها غير المر..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
النهاية يومها فكرت في نفسي...كيف ستكون نهايتي ... لذا نسيت هذا العالم مسحته بنبض قلبي وبقطرات دمي أبقيته لأصحاب القلوب الضعيفة فأصحاب القلوب القوية لا يعرفون اليأس رغم ذلك عاد الماضي..ولكنه ...رجع خاسرا..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
صدفه هي لقائنا .. ام إنه القدر .. ملحمة امتزجت فيها القوافي .. احرفاً تخرج لا إرادياً فكيف لي أن أكتب وأنا التي لم تعرف الكتابة؟!!
لست شاعرة .. ولكني استطيع البوح بما يخالج فكري وقلبي انها ليست مجرد أحرفاً تربعت على عرش ورقة انها أحاسيس ابت ان تبقى في الوجدان .. مشاعراً اصبحت واضحة
فوجودك في حياتي له وقع أخر .. لا يمكن وصفها بحرف وصورة ..
من منطقة الحب المضيئة .. من غابات الألم العاطفه الوارفة الأحزان .. والمتدفقه بالدمع .. إلى اميرتي المزروعة بين أضلاعي قلباً .. إلى العصفورة الحزينة في زمن ضوار .. التي تقتات بمخالبها وجعي .. ايتها البنفسجية المتعمقة في قلبي .. ايتها السندبادية الاثيرة .. التي تغلف مدائني بالافراح .. مدينتي المرتبطة بعصب الروح .. تؤلمني .. هذه كلماتي التي ابت ان تكون إلا.. لكِِ ..
أين تمضي.. تسرق أحلامي ثم تمضي.. أين تمضي.. متجاهلاً قطرات نبضي.. أين تمضي.. وعبيري فيك يفقد أثري.. أين تمضي.. تحكم غصباً في ورودي.. أين تمضي.. لتذوي على طريق هروبك.. أين تمضي
ايتها الأنثى .. التي نقشت بين ذراعيها.. أول حرف البراءة والحنين .. ابقى متعلقاً بثدى الحب والشوق .. أنتِ فقط .. فقط انتِ .. أنثى الياسمين .. وانثى الجنائن .. وانثى الورود .. ايتها المؤمنة بالياقوت المتلألي فوق وجنتيكِ .. مصدوم أنا في صميم حواسي الخمس ..!! لانِ لا زلت اغزل الكلمات لكِ.. يا ترى لماذا..؟!
حلم يتورد في زهره.. وسؤال اليقظة يجلب طفله.. ماذا يخفي كأس الزهره.. تتسائل طفله في حيره.. وسيخفي الورد أسراره.. وسيبقى شذاه ليغرقها.. وليسرق من شفتيها قبله..
والورد سيخفي أسراره حتى الليله.. فظلام الليل سيطلقها تنشر عبقه.. وسكون الليل سيخفيها وآثار القبله.. أي فضول يسرقها تلك الطفله.. أي مساء يغرقها في حقل زهور.. لا موت أسوأ من حلم أيقظه الورد..