ألف شُكر للزميلة ( بنت عُمان ) لأنها الأجمل في طرح قضايا الساحة بأكملها فهي متعددة المواضيع ذات الفائدة على ثقافة الأنسان ، تدخل القلوب حيث تشاء وكيفما تشاء .. فهي مكسبٌ يُعْتدُّ به في الساحة العمانية ، ولا غرو فهي التي حققّتْ التوازن المدهش ، ذلك التوازن الذي قدّمتْهُ يتلخّص في ذوقها الجامع في كل شيء .. فقدمت للمثقف الساحاتي وجبة دسمة تمثّلتْ بين أُطروحاتها لمواضيع شتى غاية في الأهمية وبين تنوعاتها الثقافية ، ممكنة المعرفة ، وخاصة طرحها الأخير/ الحالي ( سؤال وجواب ) او ما يسمى بثقافة الأسئلة ، او السين جيم . فكلما فتحت ( النت ) بحثت عن آخر المواضيع الجذابة وتمعنت في أسماءٍ بعينها ، وعلى رأسهم الأخت الزميلة ( بنت عمان ) ذلكم الأسم الذي يحمل معنىكبيراً ، / إنه إسم أُمةٍ متكاملة ، فالأسم الصغير ، صاحب الدلع والولع والولهان في الأسم الكبير ، تبقى كدلوعة تُزاحم الكبار ، حينما نجد إسمها على مصاف أسماء لها جدّية وباعها الطويل في الكتابة ، وبين إسم صغير تُجرجره حروفه الصغيرة ، فيلهو بنشاط وسذاجة طفولية فوق كومة من الحلوى ، وتفترش يابسة الشاطىء لتحرك ألعابها كيفما رأتْ وارتضتْ ..! وبين ذلكم الأسم العملاق الأجمل/ الكبير في دقة معانية والأجمل في نشأته وطول بحاره وشواطئه ..ذلكم الأسم الذي يحمل أسم أُمةٍ خلدها التاريخ ، وكتب حضارتها بنور توقدها الذي لا ينطفيء ...إنه إسم ( عُمان ) ، فضلاً عن كون ( بنت عُمان ) إسم أجمل يحمل خصائص كبيرة في صفات تقليدية صغيرة ..فهي البنت الوديعة ، الرقيقة ، كأنما تقبع على ضفافها بأناقةٍ وجمالٍ وشفافيةٍ .
وقد أقف ، أو يقف غيرى من الناس ، ذا ذوقٍ متميزٌ ، فيحدّق بملأ عينيه ، يُتابع ما تكتبه ( بنت عمان ) .. يتأرجح بين تلك الأناقة والرقة ، والشفافية وبين الأسم الكبير التي تحمله كعنواناً ، تُجسّد خِصاله وصفاته بإبتساماتها ، وبقوة ثقافتها اللآمحدودة ، إنها الصفات الحميده التي قلّ أن تجدها في شخص ما .. أو قلّ أن تتوافر كجواب يُشترط أن يكون في مثقف ما ...!
ولعلي ، أو عساي أن أجد نفسي أمام هذه الكوكبة المتميزة لأكون من ضمن الكوبة التي يختارني الحظ لأكون رفيقاً او زميلاً ساحاتياً ( لبنت عمان ) ، ولكي أكتسب تلك المهارة العالية والثقافة المطلعة ، والمكتسبة على حد تعبيري ..تلكم الثقافة اللآمحدودة مكانياً، فأكون من المتطلعين بشغف التوافق في أُطر كتابية ، او أكون في روعة وهيبة إبداعية ك (شمس الكتابة ) التي ولّدتْ لنا الجلال والرقة والأناقة والشفافية التي أحسدهما معاً عليه ..!
وبقدر تلك السعادة والغبطة التي أبثُّها عبر هذه الصفحة الجميلة ، أسعى جاهداً ، وبعينين مُفتحتين ، فأجد ( بنت عمان) وقد شبكت أصابعها لتجد تلك الكوكبة بين يديها ، فأذا ما فتحتها رأتْ كُل الذين حولها مُترعين بإبتسامتها ، ولا شك إذا أُصيب أحدنا بهاجس الأنضمام وحب الأنخراط بين كوكبات لامعة ، فلا ضير أن صدره سوف ينشرح ، رغم تقديره أن مسؤوليته تحمل خطاب الكلمة بأمانتها ، فليس من السهل أن تقول كلمة او تُلقها ، سواء أفهمتها او لم تفهمها ، ولكن الأصعب أن تعوم في بحرها المتلاطم ، حينما تفقد مجداف الاءبحار ، فلا تمتلك الأدوات الكاملة للابحار فيها .. وإذا ما وقعت فقد تجد نفسك مُجبراً او مُلْزماً بتقديم شيءما .. حتى ولو كان العوم في ماء عكْر ..
المهم أن تجد شيئاً ما .. تُضاهي به تلك المسؤولية ، بأمانتها ، لتندفع اليها بشكل مباشر أو غير مباشر ، ليس لأنك تمتلك الأدوات او لا تمتلكها ، لكن الشعور بالمسؤولية وإحساسك بقيمة الأمانة صارت فعلُ مُحتّم لقولها كلياً او جُزئياً ، إنه الشعور بهاجس ذلك القلم الذي يُجبر بأسلوب غير مباشر لمشاركته .
وبهذه العُجالة فإني أدعو الأخوة إلى تزكية ( بنت عمان ) لتظهر بتميزها الأجمل والأرقى والألطف بروح المسؤولية ، وقدر تميزها الذي لا يعرف الدعة ولا الرحة في أن تصل بكلمتها قلوب روّاد هذه الساحة بلا حساسية ولا مُجاملة ولكن وقوفها مع الحق هو خير ما تصل اليه القلوب ذات المسؤولية التي تعترف بالأمانة .!
لذا أرجو من الأدارة ، أن تقف بعين الرضاء عن قلم ( بنت عمان ) فهي القلم المتميز الذي ألفه الجميع ، وعرف قوته ورصانته المثقف الواعي ، الخالي من الحسد ..ولا ريب فنحن مُتابعون للساحة، نعرف الجذور والقشور معاً ..!
إنني أُزكي الزميلة ( بنت عمان ) كي تحضى على شرف التميز، فإن تميزها له قدرٌ كبير ، قل أن نجد مثيله في الساحة .. وعليه فإني أُذكي تكريمها نظراً لتميزها الكتابي والأسلوبي ، وظهورها في شتّى المواضيع بمختلف أُطروحاتها .. فإنها ولا أشك ، من أنها تستحق كل تكريم وتمييز ....!!
شكراً على الأدارة لقبول هذه التزكية ... ثم الشكر الى( بنت عمان ) لقبول مني هذا الأعتراف القليل من كثير في حق قلمها المتميز بحق وبجدارة منقطع النظير .
وقد أقف ، أو يقف غيرى من الناس ، ذا ذوقٍ متميزٌ ، فيحدّق بملأ عينيه ، يُتابع ما تكتبه ( بنت عمان ) .. يتأرجح بين تلك الأناقة والرقة ، والشفافية وبين الأسم الكبير التي تحمله كعنواناً ، تُجسّد خِصاله وصفاته بإبتساماتها ، وبقوة ثقافتها اللآمحدودة ، إنها الصفات الحميده التي قلّ أن تجدها في شخص ما .. أو قلّ أن تتوافر كجواب يُشترط أن يكون في مثقف ما ...!
ولعلي ، أو عساي أن أجد نفسي أمام هذه الكوكبة المتميزة لأكون من ضمن الكوبة التي يختارني الحظ لأكون رفيقاً او زميلاً ساحاتياً ( لبنت عمان ) ، ولكي أكتسب تلك المهارة العالية والثقافة المطلعة ، والمكتسبة على حد تعبيري ..تلكم الثقافة اللآمحدودة مكانياً، فأكون من المتطلعين بشغف التوافق في أُطر كتابية ، او أكون في روعة وهيبة إبداعية ك (شمس الكتابة ) التي ولّدتْ لنا الجلال والرقة والأناقة والشفافية التي أحسدهما معاً عليه ..!
وبقدر تلك السعادة والغبطة التي أبثُّها عبر هذه الصفحة الجميلة ، أسعى جاهداً ، وبعينين مُفتحتين ، فأجد ( بنت عمان) وقد شبكت أصابعها لتجد تلك الكوكبة بين يديها ، فأذا ما فتحتها رأتْ كُل الذين حولها مُترعين بإبتسامتها ، ولا شك إذا أُصيب أحدنا بهاجس الأنضمام وحب الأنخراط بين كوكبات لامعة ، فلا ضير أن صدره سوف ينشرح ، رغم تقديره أن مسؤوليته تحمل خطاب الكلمة بأمانتها ، فليس من السهل أن تقول كلمة او تُلقها ، سواء أفهمتها او لم تفهمها ، ولكن الأصعب أن تعوم في بحرها المتلاطم ، حينما تفقد مجداف الاءبحار ، فلا تمتلك الأدوات الكاملة للابحار فيها .. وإذا ما وقعت فقد تجد نفسك مُجبراً او مُلْزماً بتقديم شيءما .. حتى ولو كان العوم في ماء عكْر ..
المهم أن تجد شيئاً ما .. تُضاهي به تلك المسؤولية ، بأمانتها ، لتندفع اليها بشكل مباشر أو غير مباشر ، ليس لأنك تمتلك الأدوات او لا تمتلكها ، لكن الشعور بالمسؤولية وإحساسك بقيمة الأمانة صارت فعلُ مُحتّم لقولها كلياً او جُزئياً ، إنه الشعور بهاجس ذلك القلم الذي يُجبر بأسلوب غير مباشر لمشاركته .
وبهذه العُجالة فإني أدعو الأخوة إلى تزكية ( بنت عمان ) لتظهر بتميزها الأجمل والأرقى والألطف بروح المسؤولية ، وقدر تميزها الذي لا يعرف الدعة ولا الرحة في أن تصل بكلمتها قلوب روّاد هذه الساحة بلا حساسية ولا مُجاملة ولكن وقوفها مع الحق هو خير ما تصل اليه القلوب ذات المسؤولية التي تعترف بالأمانة .!
لذا أرجو من الأدارة ، أن تقف بعين الرضاء عن قلم ( بنت عمان ) فهي القلم المتميز الذي ألفه الجميع ، وعرف قوته ورصانته المثقف الواعي ، الخالي من الحسد ..ولا ريب فنحن مُتابعون للساحة، نعرف الجذور والقشور معاً ..!
إنني أُزكي الزميلة ( بنت عمان ) كي تحضى على شرف التميز، فإن تميزها له قدرٌ كبير ، قل أن نجد مثيله في الساحة .. وعليه فإني أُذكي تكريمها نظراً لتميزها الكتابي والأسلوبي ، وظهورها في شتّى المواضيع بمختلف أُطروحاتها .. فإنها ولا أشك ، من أنها تستحق كل تكريم وتمييز ....!!
شكراً على الأدارة لقبول هذه التزكية ... ثم الشكر الى( بنت عمان ) لقبول مني هذا الأعتراف القليل من كثير في حق قلمها المتميز بحق وبجدارة منقطع النظير .
