عندما قرأت لي

    • عندما قرأت لي

      أقرأت لي


      أَقَرأَت ِ لي
      أعود حبا وأعود شوقا وأعود وبقلبي محبة ً عظمى لكل من يقرأ حرفي وأعود وبقلبي محبة أعظم لكل من يستهجن حرفي لسبب أو لآخر ، أعود لأقول سأكتب كما أحب ُّ بأمل في أنني أسس معهدا للحب أستاذه أنا ومديرته هي ..ولأقول للتي أنزف لها الأشعار ليل َ نهار َ سيدتي قد يكون حرفي :-



      أقرأت ِ آخرَ ما نَـزَفت ُ حبيبتي


      وهل ِ استجابت لي مشاعـرُكِ التي



      كم حـِرْت ُ في إرضائها



      ووصالها..



      وجفائها..



      أفـَـتَحْـت ِ وَدْعَك ِ يا رفيقة َ وحدتي



      هل قلت ِ بالحلول ِ سيدتي



      وهلْ



      صحَّ اتـِّحاد ُ قلوبنا ..



      أرواحنا..
      مع َ بعضها بعضا ً لديك ِ صغيرتي



      ماذا دهاك ِ نـَـسيت ِ ماض ٍ قد تقضى جــلـُّه ُ



      حبّا ً ووجدا ً وانشراحا ً بيننا



      وبَقتْ كلـَيْـل ٍ قارس ٍ ذكراه ُ في أنشودتي



      عـَـذل َ الورى حرفي الحـَزِيْـن ُ وأكـْثـُـروا



      يا ليت َ شعري هل دَرَوْا



      أنَّ الهوى



      فرح ٌ حزين ٌ دائم ٌ بطفولتي



      وبأنِّــني حزن ٌ سعيد ٌ قائم ٌ برجولتي



      خلجات ُ أبياتي تجاذبني الجوى



      فأموت ُ من شوقين آنستي



      اشتياق ٍ عندك ِ



      وجحيم ِ شوق ٍ نحوك ٍ



      إني بُـليْـت ُ ولم أعد ْ



      أقوى اصطبارا عطفة ً



      ودعوا ملامي أيُّــها النقاد ُ لي



      في الحب ِّ فالأيام ُ شاهدة ٌ عَـلَيْ



      أجري ابْــتعادا عن مراسيها



      وأبحِــر ُ سابحا



      فـَـَتُجُـرَّني لسواحل ٍ لا بنت َ فيها غيرها



      ولجاذِبِـــيَّــتِها أُأَسِّس ُ نقطة الآهات ِ



      في منظومتي



      قانونـًُها في مهجتي شوق ٌ




      يوجِّــج طلسما ً معناه ُ



      حرف قصيدتي يا أنت ِ



      يا أبجديَّـة َ قصتي والشعر َ قولي لي متى



      خط ُّ الهوى بك ِ زهرتي لمشاعري يتبلور ْ



      وأراك ِ يا حلمي الجميل كما أنا أتصوّر ْ



      أقرأت ِ


    • حرف هي في قصيدتك بل انها ديوان كل قصائدك

      حين تقرأ حرفك ستعرف كم احببتها

      وها انت تهبها قلبك وكل ما تملك

      فهل بعد هذا الحب حب ؟


      اشكرك اخي على حروفك التي نظمتها كأجمل عقد من لؤلؤا والماس
    • من مر هنا


      تستحقون باقات الورود في طي ملايين الردود


      ولكني من ذهلتي بأني أجد لحرفي هنا علما يرفرف أنساني القول


      والكلمات لا تموت بنطقها مع احترامي لاستاذي نزار قباني وإنما باقية في الهواء نتظر العلم أن يكشف لنا

      عن جهاز يفصلصها عن بعضها بعضا لنفهمها كما يقول أهل العلم من الغرب واهل الشرق من حكماء

      المســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلم يــــن

      من مر هنا أتمنى أن أوصل ما أريد قوله أن الحروف قد تستحقر بدون لحن أو فهم فيها ولكن حالة الاصطلام

      الذي يعتري كاتبها أثناء لهي جديرة ليرتشف منها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


      دمتم وشاكر