ليست هذه أول مره ،،،
يجتاحك ويجتاحني هذا الشعور ،،،،
ليست هذه أول مره ،،،،
تشعرين ،،
أنتي وأنا
بدفء الدموع ،،
ليست هذه أول مره،،،،
نشعر
بالحاجه إلى الحنان ،،
ليست هذه أول مره ،،،،
نشعر ،،،
،، بالقهر،،
والنقص ،،
والحرمان ،،،
فطالما ،،،
قد تحولت الحياة
إلى
سماء سوداء قاتمة ،،
وطالما
مطرت علينا الهموم والأحزان ،،
كل ذالك ؟
دون
سبب ،،
ودون
دوافع
ودون
مبررات ،،،
فأنا مثلما،،
أنا ،،،
،، حب ،،
وحنان،،
وصدق ،،
ووفاء ،،
فعن ماذا تبحثين ؟
ولمن هذا الغرور ؟
ولمن هذا الكبرياء ؟
عذرا سيدتي ،،،
لن تجدي من أهلك من يواسيك ،،
ولا من أحبائك من يخرجك ،،
من بين هذا الضجيج ،،
بل سيكون أهلك هم سبب ألألم والأنين ؟
وأحباؤك هم أنفسهم الضجيج ،،،
سوف تقفين وحيده يخرجك الشوق ،،
ويقتلك (الحنين) ،،،
وأحلامك الورديه
تتلاشى أمامك
وتتحول نظراتك إلى نظرات من يستغيث ،،
ولكن؟ ما من معين ،،،
لكنك ،،
تعالي ،،
نعم تعالي
فأنا لم أقترف جريمه ،
سوى ،حبك الذي أعطاني( عبأته )،،،،،
ولا أستحق الجزاء حتى أصبح تحت رحمة غرورك وكبريائك ،،،
حيث تقولين،،،
أن الحب والكبرياء لا يجتمعان ،،
يجتاحك ويجتاحني هذا الشعور ،،،،
ليست هذه أول مره ،،،،
تشعرين ،،
أنتي وأنا
بدفء الدموع ،،
ليست هذه أول مره،،،،
نشعر
بالحاجه إلى الحنان ،،
ليست هذه أول مره ،،،،
نشعر ،،،
،، بالقهر،،
والنقص ،،
والحرمان ،،،
فطالما ،،،
قد تحولت الحياة
إلى
سماء سوداء قاتمة ،،
وطالما
مطرت علينا الهموم والأحزان ،،
كل ذالك ؟
دون
سبب ،،
ودون
دوافع
ودون
مبررات ،،،
فأنا مثلما،،
أنا ،،،
،، حب ،،
وحنان،،
وصدق ،،
ووفاء ،،
فعن ماذا تبحثين ؟
ولمن هذا الغرور ؟
ولمن هذا الكبرياء ؟
عذرا سيدتي ،،،
لن تجدي من أهلك من يواسيك ،،
ولا من أحبائك من يخرجك ،،
من بين هذا الضجيج ،،
بل سيكون أهلك هم سبب ألألم والأنين ؟
وأحباؤك هم أنفسهم الضجيج ،،،
سوف تقفين وحيده يخرجك الشوق ،،
ويقتلك (الحنين) ،،،
وأحلامك الورديه
تتلاشى أمامك
وتتحول نظراتك إلى نظرات من يستغيث ،،
ولكن؟ ما من معين ،،،
لكنك ،،
تعالي ،،
نعم تعالي
فأنا لم أقترف جريمه ،
سوى ،حبك الذي أعطاني( عبأته )،،،،،
ولا أستحق الجزاء حتى أصبح تحت رحمة غرورك وكبريائك ،،،
حيث تقولين،،،
أن الحب والكبرياء لا يجتمعان ،،
وأنا أقول ،،
أنا
هو من يسمعك
ويلتفت إليك ،،
أنا في أول الطريق،،
وفي الوسط ،
وفي الأخير , ,
( ولا زلنا معا)
سوف أزاحم كل من حولي ،،
حتى أصل إليك ،،
،،،، هيا تعالي فلا دنيا لك ،
،، دوني ،،،
(وهذه ليست أول مره )
أنا
هو من يسمعك
ويلتفت إليك ،،
أنا في أول الطريق،،
وفي الوسط ،
وفي الأخير , ,
( ولا زلنا معا)
سوف أزاحم كل من حولي ،،
حتى أصل إليك ،،
،،،، هيا تعالي فلا دنيا لك ،
،، دوني ،،،
(وهذه ليست أول مره )