كلما قرب عام دراسي جديد ترقب المعلم وبكل شوق وأمل إلى ماهوجديد يخدمه ويقف لصالحه وصالح مدرسته وطلابه ويتفادى الأخطاء التي حدثت في الأعوام الماضية سواء من المدرسة أو غيرها . فلك أيها المعلمالمجد الناجح المخلص المثابرالزارع للبسمة الناشر للمعرفةالصابرالمحتسب،الأجر والثواب من الرحمان ذي المنن فلطالما ظلمت وصبرت واحتسبت الأجر والثواب من الله فهنيأ لمن صبر وأخلص عمله لله تعالى ودافع عن حقه ومصلحة وطنه و أمته بالكلمة الطيبة والقول اللين . فرفقا رفقا بالمعلم وما تكبلونه به من قيود ليست في صالحه ولا صالح الطالب ولا العملية التعليمية وبالمثال على ماأقول يتضح المقال.
(( طالب رسب في الصف العاشر ويعرف الطالب أنه لارسوب بعدها فيأتي المعلم ويتطلب منه بعض الأعمال كالتحضير وغيرها ماذا سيكون جوابه وهو يعرف أنه لارسوب بعدها)) أترك التعليق لكم
(( طالب رسب في الصف العاشر ويعرف الطالب أنه لارسوب بعدها فيأتي المعلم ويتطلب منه بعض الأعمال كالتحضير وغيرها ماذا سيكون جوابه وهو يعرف أنه لارسوب بعدها)) أترك التعليق لكم