كيف نستقبل شهر رمضان وبما نستعد له ، وهو الضيف الكريم والزائر المرتقب :
1 / التوبة الصادقة النصوح من كل ذنب ومعصية ، حيث أن المصر على عصيانه لا تتقبل منه عبادة أو طاعة ، فالله تعالى يقول : ( إنما يتقبل الله من المتقين ) ....
فلا بد أن نستعد بتطهير قلوبنا وجوارحنا من أدران المعاصي والسيئات .
2 / نبذ الأحقاد والضغائن من القلوب والنفوس ، فينبغي لمستقبل رمضان أن يطهر نفسه من جميع ذلك ، وأن لا يحمل في قلبه لأخوانه المسلمين إلا كل حب واخلاص ، فما معنى أن يبقى أحدنا ـ وهو يستقبل شهر المحبة والرحمة ـ حاملا على أخيه الكره والبغض والحقد والحسد والغل ، لسبب أو لآخر ، بل وإن كان هو المخطئ لماذا لا أبدأه أنا بالصفح والمسامحة والسلام ، والرسول عليه الصلاة والسلام يقول : ( لا يحل لمسلمٍ أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال ٍ ، يلتقيان فيعرض هذه ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام )
3 / فقه الصيام ، حيث ينبغي للمسلم أن يكون على دراية بأحكام الصيام وما يلزمه فيه وما لا يجوز له من نواقض ومكروهات وغيرها ، ليؤدي هذه العبادة كما أمر الله ورسوله ، خاصة وأن الأمور ميسرة لذلك ، سوء عن طريق وسائل الإعلام المختلفة ، أو القراءة والمطالعة ، أو السؤال ، ومما يؤسف له أن يظن بعض الناس أن الصيام يقتصر على الأمتناع عن الطعام والشراب ، ونسوا بقية الأمور ونسوا أن العلماء يقسموا المفطرات إلى أربعة أقسام :
أ ) ادخال داخل عمدا واختيارا كان مما يؤكل أو لا ، ومن أي مدخلٍ إلى الجوف .
ب ) إخراج خارج عمدا واختيارا ، مثل القي متعمدا ، أو الإستمناء .
ج) الجماع .
د) المعاصي ، إذ أنه لا صوم إلا بالكف عن محارم الله ، ولرب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش .
4 / وضع خطة ومنهج لقراءة القرآن الكريم وحفظه خلال شهر رمضان .
5 / التخطيط لقيام الليل وصلوات التطوع والنفل .
6 / اقتطاع جزء من الراتب ، للإنفاق في سبيل الله والتصدق على الفقراء والمساكين والمحتاجين .
7 / الإعداد لإكثار من الأعمال الصالحة بكافة أنواعها .
8 / الإعداد للمسابقات الثقافية والأمسيات الدينية ، وتفعيل أيام الذكريات الإسلامية .
وغيرها من الأشياء التي على المسلم أن ينتبه لها .
1 / التوبة الصادقة النصوح من كل ذنب ومعصية ، حيث أن المصر على عصيانه لا تتقبل منه عبادة أو طاعة ، فالله تعالى يقول : ( إنما يتقبل الله من المتقين ) ....
فلا بد أن نستعد بتطهير قلوبنا وجوارحنا من أدران المعاصي والسيئات .
2 / نبذ الأحقاد والضغائن من القلوب والنفوس ، فينبغي لمستقبل رمضان أن يطهر نفسه من جميع ذلك ، وأن لا يحمل في قلبه لأخوانه المسلمين إلا كل حب واخلاص ، فما معنى أن يبقى أحدنا ـ وهو يستقبل شهر المحبة والرحمة ـ حاملا على أخيه الكره والبغض والحقد والحسد والغل ، لسبب أو لآخر ، بل وإن كان هو المخطئ لماذا لا أبدأه أنا بالصفح والمسامحة والسلام ، والرسول عليه الصلاة والسلام يقول : ( لا يحل لمسلمٍ أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال ٍ ، يلتقيان فيعرض هذه ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام )
3 / فقه الصيام ، حيث ينبغي للمسلم أن يكون على دراية بأحكام الصيام وما يلزمه فيه وما لا يجوز له من نواقض ومكروهات وغيرها ، ليؤدي هذه العبادة كما أمر الله ورسوله ، خاصة وأن الأمور ميسرة لذلك ، سوء عن طريق وسائل الإعلام المختلفة ، أو القراءة والمطالعة ، أو السؤال ، ومما يؤسف له أن يظن بعض الناس أن الصيام يقتصر على الأمتناع عن الطعام والشراب ، ونسوا بقية الأمور ونسوا أن العلماء يقسموا المفطرات إلى أربعة أقسام :
أ ) ادخال داخل عمدا واختيارا كان مما يؤكل أو لا ، ومن أي مدخلٍ إلى الجوف .
ب ) إخراج خارج عمدا واختيارا ، مثل القي متعمدا ، أو الإستمناء .
ج) الجماع .
د) المعاصي ، إذ أنه لا صوم إلا بالكف عن محارم الله ، ولرب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش .
4 / وضع خطة ومنهج لقراءة القرآن الكريم وحفظه خلال شهر رمضان .
5 / التخطيط لقيام الليل وصلوات التطوع والنفل .
6 / اقتطاع جزء من الراتب ، للإنفاق في سبيل الله والتصدق على الفقراء والمساكين والمحتاجين .
7 / الإعداد لإكثار من الأعمال الصالحة بكافة أنواعها .
8 / الإعداد للمسابقات الثقافية والأمسيات الدينية ، وتفعيل أيام الذكريات الإسلامية .
وغيرها من الأشياء التي على المسلم أن ينتبه لها .