(مجرد وجهة نظر ) أسباب ضعف القراءة والكتابة لدى بعض الطلبة :
1ـ تقصير فئة معينة من المعلمين .
لماذا ؟
أ ) إلزامهم بتدريس صفوف الأول مما يؤدي إلى عدم وجود دافعية لتدريس .
ب) عدم أهلية بعض المعلمين لتدريس الفئة العمرية لطلبة الصف الأول لعدم وجود الخبرة الكافية في التعامل مع سلوكيات هذه الفئة .
ج) كثرة الأعمال المناطة إليه كالأنشطة المدرسية وغيرها من الأعمال .
2ـالعدد الكبير من الطلاب داخل الفصل الواحد بحيث يصل أحيانا لأكثر من 30 طالبا .
فينبغي أن تكون صفوف الأول أعداد طلابها لا يتجاوز 20 طالبا إن أمكن .
لماذا ؟
أحيانا بعض صفوف الأول يوجد بها أكثر من 30 طالبا ومن بين هؤلاء الطلبة مجموعة كبيرة يمكن أن نقول 10 من الطلبة استيعابهم ضعيف .
ماذا يفعل المعلم حيالهم ؟
طبعا لا بد أن يوفر المعلم زمن من الحصة لكل طالب من هؤلاء العشرة ولا ينسى الباقين .
كم من الزمن ممكن أن يحصل عليه الطلاب العشرة ؟
هل تكفيه دقيقة واحدة ؟ طبعا لا .
فمن الممكن أن نعطي الطالب جرعات لمدة دقيقة واحدة ( يتعود نطق الحرف صحيحا ، يعرف شكله ، يتدرب كتابته ) ـ هذا أن استطاع تقبل الجرعات لمدة دقيقة واحدة ـ ومن ثم تركناه لفترة ، ولكن إن عاودنا الكرة مرة أخرى للتأكد من بقاء الجرعات ، فالاحتمال الأول أنه نسى كل شيء ويجب علينا تكرار المحاولة للدقيقة الثانية .
إذا : كم من زمن الحصة ذهب لحساب الطلاب العشرة ؟
يمكن أن نقول 20 دقيقة على أقل تقدير ، والباقي من الزمن هل يكفي لبقية الطلاب للحوار والمناقشة والأنشطة وتصحيح الواجبات أمام كل طالب حتى يتم توضيح الخطأ بصورة سليمة ويتداركه .
3ـ المنهج القديم والحديث ، وإلزام المعلم بالانتهاء منه عن طريق العصا السحرية تماشيا مع الخطة الزمنية يعني روح ركض وخلي الطلاب وراك نظرا لحجم الكتاب .
لماذا لا يكون هناك كتاب واحد نفس نظام كتاب التهيئة اللغوية ، لكن يتضمن الدرس الواحد ( الحرف وحركاته ومد وده وشكله حسب موقعه من الكلمة ) .
بعد أن ينتهي الطالب من دراسة ثلاث أو أربع أحرف يأتي درس تركيب وتحليل للأحرف التي تعلمها فقط .
مثال : بعد أن ينتهي الطالب من دراسة حروف ( أ ، ب ، ت ، ث ) ، يأتي بعد ذلك درس تركيب وتحليل ،
مثال : تركيب وتحليل الكلمات التالية ( فقط للأحرف التي تعلمها ) :
{ أبا ، بات ، تاب ، ثاب ، باب ، ثبت }.
وهكذا في الدروس القادمة ( ج ، ح ، خ ) / { جحا ، حج ، جاء ، خاب }.
ولا يمكن أن ندخل الطالب في متاهات كي يستخرج حرف من كلمة بها أحرف مشابهة للحرف المطلوب استخراجه ولم يتعلم الأحرف المشابهة للحرف المطلوب .
وهنا أكرر مرة أخرى الكتاب القديم تم تغييره لعدم فاعليته والآن كتاب أحب لغتي فهل أحدث تغييرا وهل سيجبر كل معلم أن يمشي على منواله .
4ـ دليل المعلم / لم يوضح توضيحا جيدا طريقة تدريس مواضيع الكتاب فدائما ما يحصل عليه المعلم ارجع إلى الصفحة رقم كذا لكي يعرف طريقة التدريس بشكل عام وليس بشكل دقيق يخص الدرس المطلوب فقط .
كذلك لا توجد في الكتاب أساليب التعامل مع الفئة المستهدفة ، وكذالك لا توجد أشكال مناسبة لعمل مجموعات تماشيا مع نوع الدرس من الكتاب .
وفي الختام أناشد القائمين بدائرة مناهج اللغة العربية بإعادة صياغة كتاب الصف الأول الأساسي ، وربما سيكلف كثيرا لكن لا يعتبر بالنسبة لمصير الأجيال القادمة ، وربما سيفرض تغيير هذا الكتاب إلى إعادة صياغة كتاب الصف الثاني الأساسي .
1ـ تقصير فئة معينة من المعلمين .
لماذا ؟
أ ) إلزامهم بتدريس صفوف الأول مما يؤدي إلى عدم وجود دافعية لتدريس .
ب) عدم أهلية بعض المعلمين لتدريس الفئة العمرية لطلبة الصف الأول لعدم وجود الخبرة الكافية في التعامل مع سلوكيات هذه الفئة .
ج) كثرة الأعمال المناطة إليه كالأنشطة المدرسية وغيرها من الأعمال .
2ـالعدد الكبير من الطلاب داخل الفصل الواحد بحيث يصل أحيانا لأكثر من 30 طالبا .
فينبغي أن تكون صفوف الأول أعداد طلابها لا يتجاوز 20 طالبا إن أمكن .
لماذا ؟
أحيانا بعض صفوف الأول يوجد بها أكثر من 30 طالبا ومن بين هؤلاء الطلبة مجموعة كبيرة يمكن أن نقول 10 من الطلبة استيعابهم ضعيف .
ماذا يفعل المعلم حيالهم ؟
طبعا لا بد أن يوفر المعلم زمن من الحصة لكل طالب من هؤلاء العشرة ولا ينسى الباقين .
كم من الزمن ممكن أن يحصل عليه الطلاب العشرة ؟
هل تكفيه دقيقة واحدة ؟ طبعا لا .
فمن الممكن أن نعطي الطالب جرعات لمدة دقيقة واحدة ( يتعود نطق الحرف صحيحا ، يعرف شكله ، يتدرب كتابته ) ـ هذا أن استطاع تقبل الجرعات لمدة دقيقة واحدة ـ ومن ثم تركناه لفترة ، ولكن إن عاودنا الكرة مرة أخرى للتأكد من بقاء الجرعات ، فالاحتمال الأول أنه نسى كل شيء ويجب علينا تكرار المحاولة للدقيقة الثانية .
إذا : كم من زمن الحصة ذهب لحساب الطلاب العشرة ؟
يمكن أن نقول 20 دقيقة على أقل تقدير ، والباقي من الزمن هل يكفي لبقية الطلاب للحوار والمناقشة والأنشطة وتصحيح الواجبات أمام كل طالب حتى يتم توضيح الخطأ بصورة سليمة ويتداركه .
3ـ المنهج القديم والحديث ، وإلزام المعلم بالانتهاء منه عن طريق العصا السحرية تماشيا مع الخطة الزمنية يعني روح ركض وخلي الطلاب وراك نظرا لحجم الكتاب .
لماذا لا يكون هناك كتاب واحد نفس نظام كتاب التهيئة اللغوية ، لكن يتضمن الدرس الواحد ( الحرف وحركاته ومد وده وشكله حسب موقعه من الكلمة ) .
بعد أن ينتهي الطالب من دراسة ثلاث أو أربع أحرف يأتي درس تركيب وتحليل للأحرف التي تعلمها فقط .
مثال : بعد أن ينتهي الطالب من دراسة حروف ( أ ، ب ، ت ، ث ) ، يأتي بعد ذلك درس تركيب وتحليل ،
مثال : تركيب وتحليل الكلمات التالية ( فقط للأحرف التي تعلمها ) :
{ أبا ، بات ، تاب ، ثاب ، باب ، ثبت }.
وهكذا في الدروس القادمة ( ج ، ح ، خ ) / { جحا ، حج ، جاء ، خاب }.
ولا يمكن أن ندخل الطالب في متاهات كي يستخرج حرف من كلمة بها أحرف مشابهة للحرف المطلوب استخراجه ولم يتعلم الأحرف المشابهة للحرف المطلوب .
وهنا أكرر مرة أخرى الكتاب القديم تم تغييره لعدم فاعليته والآن كتاب أحب لغتي فهل أحدث تغييرا وهل سيجبر كل معلم أن يمشي على منواله .
4ـ دليل المعلم / لم يوضح توضيحا جيدا طريقة تدريس مواضيع الكتاب فدائما ما يحصل عليه المعلم ارجع إلى الصفحة رقم كذا لكي يعرف طريقة التدريس بشكل عام وليس بشكل دقيق يخص الدرس المطلوب فقط .
كذلك لا توجد في الكتاب أساليب التعامل مع الفئة المستهدفة ، وكذالك لا توجد أشكال مناسبة لعمل مجموعات تماشيا مع نوع الدرس من الكتاب .
وفي الختام أناشد القائمين بدائرة مناهج اللغة العربية بإعادة صياغة كتاب الصف الأول الأساسي ، وربما سيكلف كثيرا لكن لا يعتبر بالنسبة لمصير الأجيال القادمة ، وربما سيفرض تغيير هذا الكتاب إلى إعادة صياغة كتاب الصف الثاني الأساسي .
ودمتم سالمين بحفظ الله ورعايته .
: 
: 
: