إن الحروف تستعصي أن تكتبني
والعبرة بين ضيق صدري وسعة ألمي لاتمنحني القوة للإستمرار
والأمس الذي كان زاخراً بهم
أمسى اليوم فارغاً دونهم
والغد الذي انتظاره كان مشوقاً
غدى اليوم ككل ماضٍ قادماً
طرقت باب الأمل...فوجدت الباب على مصراعيه ينتظرني
أتيت للفرح واجمة...فوجدت الأفراح تتهلل لطلتي وتبتسم
علقت كل أحلامي على بابهم
وتعلقت على نوافذ أفراحهم
ونسيت الفرح دونهم...بل حرمته على قلبي في بُعدهم
كيف أفرح؟
كيف أضحك؟
كيف أبتسم؟
و أنا لا أُجيد ذلك دونهم...!!!
و يالخسارة...
هم يجيدون كل ذلك دوني...
كانوا بكتاب العمر قلب الصفحة...وكنت بعمرهم الهامش...!!!
أنادمة عليهم؟!!!!
كلا...أبداً
لماذا؟
هكذا...
فطهر قلبي ....لا يستحق مني أن أندم على طهارته
و لاأنتظر عودتهم...فأنا لم اشترط وجودهم ليحبهم قلبي...
أنا أحببتهم للحب...بوجودهم...أو عدمهم...!!!
فهذا انااا
ومن تكووون ؟؟!!!
والعبرة بين ضيق صدري وسعة ألمي لاتمنحني القوة للإستمرار
والأمس الذي كان زاخراً بهم
أمسى اليوم فارغاً دونهم
والغد الذي انتظاره كان مشوقاً
غدى اليوم ككل ماضٍ قادماً
طرقت باب الأمل...فوجدت الباب على مصراعيه ينتظرني
أتيت للفرح واجمة...فوجدت الأفراح تتهلل لطلتي وتبتسم
علقت كل أحلامي على بابهم
وتعلقت على نوافذ أفراحهم
ونسيت الفرح دونهم...بل حرمته على قلبي في بُعدهم
كيف أفرح؟
كيف أضحك؟
كيف أبتسم؟
و أنا لا أُجيد ذلك دونهم...!!!
و يالخسارة...
هم يجيدون كل ذلك دوني...
كانوا بكتاب العمر قلب الصفحة...وكنت بعمرهم الهامش...!!!
أنادمة عليهم؟!!!!
كلا...أبداً
لماذا؟
هكذا...
فطهر قلبي ....لا يستحق مني أن أندم على طهارته
و لاأنتظر عودتهم...فأنا لم اشترط وجودهم ليحبهم قلبي...
أنا أحببتهم للحب...بوجودهم...أو عدمهم...!!!
فهذا انااا
ومن تكووون ؟؟!!!