اقبال كتب:
شيء مضحك جدا
وما الفرق بين بريمر وعلاوي ؟؟؟؟؟
الم تكن الحكومات المتعاقبة بداء من علاوي الى المالكي هي نتاج الاحتلال الامريكي للعراق !!!
وهي حكومات باطله وغير شرعية في كل قوانين الارض
لانها تجرى تحت سطوة الاحتلال
واعترافكم بحكومة علاوي يدل على اعترافكم بالاحتلال الامريكي
والشعب العراقي بريء كل البراءة من التخلي عن رئيسه الشرعي في ظروف الحرب والسلم
لقد مر العراق باصعب ظروف الحصار من فقر وجوع ومرض شديد
بمعاونة دول العرب
ومع هذا كانت القيادة العراقية برئاسة صدام اتخذت مبدأ التكافل الاجتماعي وعملت صندوق للتكافل لاعانة الفقراء والمحتاجين واليتامى
وكانت قنوات التلفزيون العراقي تبث احاديث الرسول ص لاعانة الضعيف وتحث على الصبر
اما الحكومات التي تعترفون بها سجلت لها تاريخا سيء الصيت بالفساد الاداري في العراق
نهب ثروات البلد وكثرة العاطلين والفقراء وظهور امراض غريبة مميتة للشعب
وزيادة القروض الربوية
وشتان مابين التكافل الاجتماعي من شح وفقر شديد
ومابين الفساد الاداري تنهب فيها ثروات البلد
دمت بخير
المضحك في ما تفضلتي بة فترة تواجد صدام رحمة الله لا احد تخلى عن الشعب العراق
وكفاكم مغالطات وتغيب الحقائق لاجل الوصول الى السلطة 0000000
نحن هنا نعرف ومن خلال مشاهد بالتلفاز العراقي وكل القنوات لاكن دعينى اسمعكى المفيد000
الم تحطموا تماثيل صدام في الميادين وعلى اصوات الاهازيج والزغاريد اليسوا تلك عراقيين
الم تخرجوا في الشوارع واما عدسات الفضائيات تلغنون صدام وعصرة الم تكتبوا التمجيد
للامريكان وتتغنون بهم هنا ما يضحك 000نعم هنا ما يضحك اذ اصبح العراقي دون كرامة
ودون عزة بعد ان فقدها بغياب الصقر صدام والان العراقي يبيع شرفه اما الملاء وللاجانب
بل للصهاينة يبيعوهم شرفهم 000سيدتي اصبح من يحكم العراق هم الصهاينه الذين انتم من ساعدهم على تحقيق حلمهم من الفرات الى النيل بعد المهلوك السادات جاء الخونة للعراق برفقة
الصهاينة والامريكان عبيدا بل ماسحي جزم 00000000
نحن لسنا ملزومون بالتخل في شؤنكم الداخلية وعلى العراقيين تصحيح ما افسدوه بأنفسهم
ولا ضني هم فاعلون اما ما انتي تروجين لهم فهذا نحن هنا نستنكره فلايمكن لنا بان ندعم
من يسفك الدماء ويسرق قوت الاطفال فمن يجاهد اليوم ضد الحكومة العراقية بالسلاح
والتفخيخ فما هم سوا جماعة ا جرامية لا تطال بنادقها او تفخيخاتها سوا ابناء الشعب العراقي
فعليهم الله 00000000000
اسعد الله يومك وانار عقلك وبصيرتك 0000000000