كن معلماً لبقاً:
• قد تضطرك مهنتك للتدقيق بأعمال غيرك، فكلما أظهرت براعة في [B]التدريب والإشراق عُززت فرص نجاحك.[/B]
• إذا أنجز أحدهم عملاً يحتاج إلى بعض التنقيح إلجأ إلى أساليب لبقة لتطلب منه التعديل.
• فعلى سبيل المثال بادره بالقول التالي:
• «أنجزت عملاً جيداً لكنه يحتاج إلى تعديلات بسيطة».
• أو «ألقيت نظرة عليه إنه حقاً رائع لكن عليك أن تفصِّل بعض النقاط».
• اشكر دائماً الآخرين على الأعمال التي أنجزوها.
• قدِّم لهم النصح باستمرار لتساعدهم على تعديل وتطوير مهاراتهم.
اصغ أكثر مما تتكلّم:
إن موهبة الإصغاء لثمينة جداً فاعمل على اكتسابها.
فأبرع المدراء أكثرهم قدرة على الإصغاء، إذ يفسحون المجال أمامك للتكلّم بينما يصغون إليك بإمعان، غالباً ما تلاحظ أنهم لا يتكلمون في جلسات خاصة بل يكتفون بالإصغاء إليك فتشعر عندئذٍ أنك بحالٍ أفضل وأن ثمة من يقدّرك و يتفهمك.
أما الأسلوب الذي يتبعونه فيقتصر على جعل الإنسان يتكلّم.
فاقتد بهم واصغ لما يقوله زملاؤك.
لا تقاطعهم أو تستعجل لتبادرهم بنصيحة.
قدِّم الدعم للآخرين:
يفتقر الزملاء في أغلبية الأحيان إلى المبادرة لدعم بعضهم البعض خاصة عندما يمرّون بأوقات عصيبة.
فتبقى عبارة «لم أجد ما أقوله» ردة فعل عادية أمام مصاعب الآخرين.
إذا غاب أحد زملائك لفترة طويلة أو تبيّن أنه يعاني من مرض خطير واسيه كتابياً؛ فبطاقة موجزة تعبِّر فيها عن أسفك لما أصابه تلقى دوماً التقدير.
إذا طلب منك أحدهم نصيحة لينمِّي حياته المهنية؛ استجب فوراً فبإستجابتك هذه ستكافأ من دون شك لاحقاً.
وحتى تحظى بالترقية ستكتشف أنك زرعت وفاءً وإخلاصاً في قلوب الآخرين
• قد تضطرك مهنتك للتدقيق بأعمال غيرك، فكلما أظهرت براعة في [B]التدريب والإشراق عُززت فرص نجاحك.[/B]
• إذا أنجز أحدهم عملاً يحتاج إلى بعض التنقيح إلجأ إلى أساليب لبقة لتطلب منه التعديل.
• فعلى سبيل المثال بادره بالقول التالي:
• «أنجزت عملاً جيداً لكنه يحتاج إلى تعديلات بسيطة».
• أو «ألقيت نظرة عليه إنه حقاً رائع لكن عليك أن تفصِّل بعض النقاط».
• اشكر دائماً الآخرين على الأعمال التي أنجزوها.
• قدِّم لهم النصح باستمرار لتساعدهم على تعديل وتطوير مهاراتهم.
اصغ أكثر مما تتكلّم:
إن موهبة الإصغاء لثمينة جداً فاعمل على اكتسابها.
فأبرع المدراء أكثرهم قدرة على الإصغاء، إذ يفسحون المجال أمامك للتكلّم بينما يصغون إليك بإمعان، غالباً ما تلاحظ أنهم لا يتكلمون في جلسات خاصة بل يكتفون بالإصغاء إليك فتشعر عندئذٍ أنك بحالٍ أفضل وأن ثمة من يقدّرك و يتفهمك.
أما الأسلوب الذي يتبعونه فيقتصر على جعل الإنسان يتكلّم.
فاقتد بهم واصغ لما يقوله زملاؤك.
لا تقاطعهم أو تستعجل لتبادرهم بنصيحة.
قدِّم الدعم للآخرين:
يفتقر الزملاء في أغلبية الأحيان إلى المبادرة لدعم بعضهم البعض خاصة عندما يمرّون بأوقات عصيبة.
فتبقى عبارة «لم أجد ما أقوله» ردة فعل عادية أمام مصاعب الآخرين.
إذا غاب أحد زملائك لفترة طويلة أو تبيّن أنه يعاني من مرض خطير واسيه كتابياً؛ فبطاقة موجزة تعبِّر فيها عن أسفك لما أصابه تلقى دوماً التقدير.
إذا طلب منك أحدهم نصيحة لينمِّي حياته المهنية؛ استجب فوراً فبإستجابتك هذه ستكافأ من دون شك لاحقاً.
وحتى تحظى بالترقية ستكتشف أنك زرعت وفاءً وإخلاصاً في قلوب الآخرين