انظر ماذا يفعلن الخادمات في المنازل (صورة)
بعد حادثة اللقيط .. حرية الخادمة تحت المجهر


كتبت - سهير بشناق - لم يتمكن احد من تغيير معاملة ( أم رمزي ) وهي حالة واحدة من مئات الحالات التي لديها خادمات .
ويعتمدن عليهن بدرجة كبيرة في الاعتناء بالاطفال والقيام بواجبات منزلية آخرى كالتنظيف و اعداد الطعام .
لم تغير معاملتها لخادمتها الا عند متابعة قضية الطفل اللقيط الذي تم العثور عليه الأسبوع الماضي بعد ولادته بفترة قصيرة وتبين انه يعود لأحدى الخادمات بعد أقامتها علاقة غير شرعية مع حارس العمارة التي تعمل بها نتج عنها ولادة هذا الطفل الذي تم التخلص منه بمساعدة الأب وأحدى صديقات الخادمة - كما جاء في تقرير مديرية الأمن العام .
هذه الحادثة فتحت عدة تساؤلات حول مدى رقابة الاسر التي تستخدم خادمات والتي تمنحهن حرية في التنقل بمفردهن واقتناء الاجهزة الخلوية و الذهاب للتسوق مما يعرضهن في بعض الحالات لاقامة علاقات غير شرعية قد ينتج عنها ولادة اطفال يتم التخلص منهم بهذه الطرق الماساوية .
فاتن كمال - موظفة - اشارت الى انها تعتمد على الخادمة بشكل تام سواء في الاعتناء بطفلها واعداد الطعام خاصة وان عملها ينتهي الساعة الثالثة و النصف ولا تكون في بيتها قبل الرابعة .
وتضيف لأني اعتمد عليها كثيرا فاني امنحها ما تريد سواء في الذهاب للتسوق او في اقتناء جهاز خلوي وهي تصر على الحصول على اجازة يوم الجمعة تذهب به هي وصديقاتها وتعود في المساء .
وتؤكد على انها بعد قراءة حادثة الخادمة التي انجبت طفلا غير شرعي غيرت طريقة معاملتها واجبرتها على عدم الخروج من المنزل الا برفقة احد افراد الاسرة خوفا من ان يصدر منها أي سلوك خاطئ مشيرة الا انها رفضت هذه المعاملة مما دفع بالام الى وضع طفلها في احدى الحضانات خوفا من ان تقوم بايذائه .
عدم اخضاع الخادمات لمراقبة من قبل الاسر التي تستخدمهن ومنحهن مزيدا من الحريات وفتح المجال امامهن للاختلاط مع الاخرين وخاصة حراس العمارات قد يؤدي بالنهاية الى ارتكاب سلوكيات خاطئة بدءا من سرقة الاسر التي يعملون عندهم والقيام ببيع ما يسرقونه وانتهاء باقامة علاقات غير شرعية
هاذي احدى القضايا الكبيره التي لاتزال تحدث وبسريه تامه وربت البيت لاهيه انتبهوا لخادماتكم اليوم نشوف كل وحده عندها موبايل و24س ع التلفون هاذي جايه تشتغل او ترد ع الاتصالات الي كلها لعب ومن غير الطلعات والله يستر وين رايحات
نصيحتي الكل ينتبه لخادمات المنزل وما تحت السواهي دواهي
ويعتمدن عليهن بدرجة كبيرة في الاعتناء بالاطفال والقيام بواجبات منزلية آخرى كالتنظيف و اعداد الطعام .
لم تغير معاملتها لخادمتها الا عند متابعة قضية الطفل اللقيط الذي تم العثور عليه الأسبوع الماضي بعد ولادته بفترة قصيرة وتبين انه يعود لأحدى الخادمات بعد أقامتها علاقة غير شرعية مع حارس العمارة التي تعمل بها نتج عنها ولادة هذا الطفل الذي تم التخلص منه بمساعدة الأب وأحدى صديقات الخادمة - كما جاء في تقرير مديرية الأمن العام .
هذه الحادثة فتحت عدة تساؤلات حول مدى رقابة الاسر التي تستخدم خادمات والتي تمنحهن حرية في التنقل بمفردهن واقتناء الاجهزة الخلوية و الذهاب للتسوق مما يعرضهن في بعض الحالات لاقامة علاقات غير شرعية قد ينتج عنها ولادة اطفال يتم التخلص منهم بهذه الطرق الماساوية .
فاتن كمال - موظفة - اشارت الى انها تعتمد على الخادمة بشكل تام سواء في الاعتناء بطفلها واعداد الطعام خاصة وان عملها ينتهي الساعة الثالثة و النصف ولا تكون في بيتها قبل الرابعة .
وتضيف لأني اعتمد عليها كثيرا فاني امنحها ما تريد سواء في الذهاب للتسوق او في اقتناء جهاز خلوي وهي تصر على الحصول على اجازة يوم الجمعة تذهب به هي وصديقاتها وتعود في المساء .
وتؤكد على انها بعد قراءة حادثة الخادمة التي انجبت طفلا غير شرعي غيرت طريقة معاملتها واجبرتها على عدم الخروج من المنزل الا برفقة احد افراد الاسرة خوفا من ان يصدر منها أي سلوك خاطئ مشيرة الا انها رفضت هذه المعاملة مما دفع بالام الى وضع طفلها في احدى الحضانات خوفا من ان تقوم بايذائه .
عدم اخضاع الخادمات لمراقبة من قبل الاسر التي تستخدمهن ومنحهن مزيدا من الحريات وفتح المجال امامهن للاختلاط مع الاخرين وخاصة حراس العمارات قد يؤدي بالنهاية الى ارتكاب سلوكيات خاطئة بدءا من سرقة الاسر التي يعملون عندهم والقيام ببيع ما يسرقونه وانتهاء باقامة علاقات غير شرعية
هاذي احدى القضايا الكبيره التي لاتزال تحدث وبسريه تامه وربت البيت لاهيه انتبهوا لخادماتكم اليوم نشوف كل وحده عندها موبايل و24س ع التلفون هاذي جايه تشتغل او ترد ع الاتصالات الي كلها لعب ومن غير الطلعات والله يستر وين رايحات
نصيحتي الكل ينتبه لخادمات المنزل وما تحت السواهي دواهي