يعلم الله بأنّ كلماتي هذه لا أخصها لأحد ما ولكني أحب أن أزيد من غرامي بفنون العشق للإنسانة العظيمة والتي في علم الله أني سأقترن بها وإن كان الزواج سيكون في الجنةِ وليس هنا برحمةٍ من الله ولطف.
لماذا حِيناً من الدهرِ لما أجلس ، متكئاً على يديّ وألمس ، أرضي تخالجني بتغلغلٍ أحاسيس
تشل حركتي بدون التماس ، فأشقُ الأرض كلها إلا ما تطئاه قدماكِ بإحساس ، تلك الجناية برقتي وأنا لا أقصدُ بشيءٍ المساس ،
أُصرع بخوفي وآلامي وعنب حبي وسراب خيالي وضعف نبض قلبي ويتيم وحدتي وبُعد تحققِ أحلامي وسكرات روحي المرهقة عَلِي عنكِ أقاسي ، فكلهم تفرقوا إلا علي تجمعوا فأسقطوني أرضاً يا سيدة أنفاسي
لماذا لما أفقد وعيّ أسمعكِ أنت فقط من تقولين ابتعدوا قليلاً وأكثر لِـيأنس ، لا تضغطوا عليه فييأس ، واتركوه في شأنه أخير وله أمّس ، وعندما يتفرقُ الجمع لأنتعشَ أختنقُ بهواكِ في هوائي بعفةٍ انْدَس ، حينها فحسب أراكِ وأنتِ لستِ هنا تتملككِ وتملئكِ الوساوس ، هل لهذا تُشَلُ حركتي يا تيجان شيب الرأس
لماذا إذاً يُخيلُ إليّ قبيل غرغرتي أنّ قلبكِ ارتجف معَ كلِ نبضةٍ تخرج مني بتوترٍ يضيء لينطفئ فيُنعس ،
أنا فقدتُ وعي هناك لا غير صُرعتُ هناك لا ضيرَ تأسس ، فقط أمست تراني بعينِ مجنونٍ بدونِ ليلى الناس
فلماذا حينما أتمنى أن أرجعَ لما كنتُ لتغفر الألسن لي على غلطتي تلك وضعف البأس ، فلا تكن حينها هناك أرضكِ ولا اتكاء على سندسٍ ولا بياض يسيل من عينيّ فيرسو على منديلي المسروق بعد الأمس ،
أنا أقول لماذا يا نزيفَ روحي حينما أعود إلى ما كنتُ لنْ أعودَ بل ثانية أُلبس ،
هل لأنكِ يا آنسة تطئين أرضِـيَةَ بيتِكمُ الباردة حافية القدمين مثل أمس ؟
هل ما يحدثُ ليِ هو إحساسي بدقاتٍ ترسمُ تخطيطاً لصحةِ قلبكِ على الأرضِ في كل ملمس ؟
أم روحا صدركِ ويدي لامستا نبضيْ قلبينا معاً في خطواتكِ واتكاءَ يدي من دون حدس ؟
لماذا حِيناً من الدهرِ لما أجلس ، متكئاً على يديّ وألمس ، أرضي تخالجني بتغلغلٍ أحاسيس
تشل حركتي بدون التماس ، فأشقُ الأرض كلها إلا ما تطئاه قدماكِ بإحساس ، تلك الجناية برقتي وأنا لا أقصدُ بشيءٍ المساس ،
أُصرع بخوفي وآلامي وعنب حبي وسراب خيالي وضعف نبض قلبي ويتيم وحدتي وبُعد تحققِ أحلامي وسكرات روحي المرهقة عَلِي عنكِ أقاسي ، فكلهم تفرقوا إلا علي تجمعوا فأسقطوني أرضاً يا سيدة أنفاسي
لماذا لما أفقد وعيّ أسمعكِ أنت فقط من تقولين ابتعدوا قليلاً وأكثر لِـيأنس ، لا تضغطوا عليه فييأس ، واتركوه في شأنه أخير وله أمّس ، وعندما يتفرقُ الجمع لأنتعشَ أختنقُ بهواكِ في هوائي بعفةٍ انْدَس ، حينها فحسب أراكِ وأنتِ لستِ هنا تتملككِ وتملئكِ الوساوس ، هل لهذا تُشَلُ حركتي يا تيجان شيب الرأس
لماذا إذاً يُخيلُ إليّ قبيل غرغرتي أنّ قلبكِ ارتجف معَ كلِ نبضةٍ تخرج مني بتوترٍ يضيء لينطفئ فيُنعس ،
أنا فقدتُ وعي هناك لا غير صُرعتُ هناك لا ضيرَ تأسس ، فقط أمست تراني بعينِ مجنونٍ بدونِ ليلى الناس
فلماذا حينما أتمنى أن أرجعَ لما كنتُ لتغفر الألسن لي على غلطتي تلك وضعف البأس ، فلا تكن حينها هناك أرضكِ ولا اتكاء على سندسٍ ولا بياض يسيل من عينيّ فيرسو على منديلي المسروق بعد الأمس ،
أنا أقول لماذا يا نزيفَ روحي حينما أعود إلى ما كنتُ لنْ أعودَ بل ثانية أُلبس ،
هل لأنكِ يا آنسة تطئين أرضِـيَةَ بيتِكمُ الباردة حافية القدمين مثل أمس ؟
هل ما يحدثُ ليِ هو إحساسي بدقاتٍ ترسمُ تخطيطاً لصحةِ قلبكِ على الأرضِ في كل ملمس ؟
أم روحا صدركِ ويدي لامستا نبضيْ قلبينا معاً في خطواتكِ واتكاءَ يدي من دون حدس ؟