كلما وقفت أمامه أشعر بهيبته وحنانه...يغمر قلبي الارتياح عندما أكون بقربه..فاني ألقي ما بأعماق قلبي الى أعماق قلبه السحيقه..وبعدهايغسل هموما وذكريات أليمه كانت تعتمر بصدري..وكم نقشت على ترابه تعابير قد كانت تختبئ بوجداني..أخبرته بأني أحبه بل أعشقه..وتقدمت بخطواتي نحوه فأحسست بالدفأ يسري بجسدي فتمنيت أن يحتضنني ساعتها...
لم أعد أتمالك نفسي..فجلست بقربه..فأحسست بغموض يلف شخصيته الوقوره..فتمنيت أن أغوص بداخله لكي أعلم ما يخبئ..ولكن عبثا..
لقد تعودت أن أخبره و هو يستمع الي بانصات بدون أن يكل أو يمل من أحاديثي السخيفه..لم يكن يخبرني عن نفسه كثيرا ولم يكن ينطق ببنت شفه...
ولطالما كان يواسي قلبي الموجوع ..وعندما شارفت الشمس على المغيب اعتمرت وجهه صفرة مزجة بلون برتقالي أحمر ...فرأيت بوجهه لوحة من ابداع الخالق..
وبعد دقائق معدودة كان موعد انصرافي عنه..ودعته بقبلة طبعتها على جبينه الأسمر..
ودعته لأعود اليه من جديد فتتكرر الحكاية...
لم أعد أتمالك نفسي..فجلست بقربه..فأحسست بغموض يلف شخصيته الوقوره..فتمنيت أن أغوص بداخله لكي أعلم ما يخبئ..ولكن عبثا..
لقد تعودت أن أخبره و هو يستمع الي بانصات بدون أن يكل أو يمل من أحاديثي السخيفه..لم يكن يخبرني عن نفسه كثيرا ولم يكن ينطق ببنت شفه...
ولطالما كان يواسي قلبي الموجوع ..وعندما شارفت الشمس على المغيب اعتمرت وجهه صفرة مزجة بلون برتقالي أحمر ...فرأيت بوجهه لوحة من ابداع الخالق..
وبعد دقائق معدودة كان موعد انصرافي عنه..ودعته بقبلة طبعتها على جبينه الأسمر..
ودعته لأعود اليه من جديد فتتكرر الحكاية...