و الأذن تعشق قبل العين أحيانا...

    • و الأذن تعشق قبل العين أحيانا...

      كم هي عذبة تلك الذكريات ... أتذمرها وأذرف الدموع تارة وأضحك مما أتذكر تارة أخرى...

      آه كم كنت أحبك..وكم كنت أعد الثواني وأنا أتحرق شوقا لسماع صوت أنفاسك...

      وكم من الساعات كنا نقضي ونحن نتحدث بواسطة ذاك الإختراع المسمى بالهاتف...

      أتذكر لطالما سخرت من لكنتي السوقية...

      وبعدها أصبحت تعشق لكنتي الغريبة تلك...وأصبحت في ما بعد تتكلم على طريقي الساذجة...

      ولكن كانت سذاجة تحمل في طياتها البراءة المعهودة لدى الناس البسطاء...

      لقد تعلقت روحي بك وقها..وارتبطت بها برباط وثيق ..حاولت جاهدة بأن أحل هذا الرباط ...

      ولكن حتى لعنات القدر وقوته لم تستطع أن تقف إزاء الحب الذي أحمله لك...

      أحببتك دون أن أراك فأنا قد عشقت روحك الدافئه ..ز وكنت حينها أردد أبيات كنت أراها صعبة التصديق

      من قبل أن أحبك...

      وبعدها طعنت قلبي الذي عشقك يوما بعبارة لفت بكبرياء الرجل بقوله"أنت لست الفتاة التي كنت أحلم

      بها"...

      وطلب مني الرحيل عن قلبك وأنا كنت أنوي الرحيل عن مملكتك مسبقا...

      وودعت قلبك عند مرسى الحب الذي جمع سفينتينا في بداية اللقاء...ودعتك وأنا لازلت أحبك...

      وكم أنا مشتاقة إليك الآن...

      [FONT="Arabic Typesetting"][COLOR="purple"]لازلت في صدام مع دنياي ولازلت ابحث في زوايا الروح عن روحي الغائبه بين السراب فسأضل للابد الباحثه في زوايا الروح.................[/FONT]
    • الفاتنة

      كم انتي رائعة هنا

      الذكري شيء جميل خصوصا

      اذا كان في جانب يلامس المشاعر

      كيف اذا كان الحب الذي هو قمتها

      كثير منا لم يبق له الا الذكرى

      اسطر هنا عاجابي بكل ماخطه قلمك

      لك مني الــتـــحـــيــــة