اهلين فيك يا الضب
موضوع جدا شيق ومهم
بارك الله فيك
اذا كنت تقصد من الحرب هذه
هي الصدارة او الاولوية او الاكثر استخداما او الاكثر فائدة
فلكل من الكتاب والتليفزيون والكمبيوتر خصائصه
فمثلا تاريخنا وجدناه مدون في الكتب ... العلم الادب والفن..........................الخ
فلا نستهين بالكتاب وهو المرجع والمصدر والمنهل الذي نعود اليه
والدنيا خير وشر وكذلك الكتب فمنها الجيد ومنها السيء
ويمكنك انت ان تنتقي الافضل
بالنسبة للتلفزيون فهو ذو حدين فيه الزين وفيه الشين
وهذا يعتمد علينا نحن فانت الذي تتحكم وليس هو انت الذي تختار القناة المناسبة التي تريد ان تشاهدها
وهو يعتبر اداة جدا جيدة اذا احسنا استعمالها
فكما اثبتت الاحصائيات ان اغلب السكان العرب لا يحبون القراءة فالتلفزيون هنا قد يكون اداة تثقيف
اما الكمبيوتر فهو عالم كبير وهو اداة ايضا لها سلبياتها وايجابياتها
فهو يسهل الكثير من الاعمال على بني البشر................الخ
واريد ان انوه ان الانسان هو الذي يتحكم في هذه الاشياء فيمكنه جعلها حسنه او سيئه
واخيرا اقول ان التاريخ يثبت ان الكتاب هو الذي يحتل الصدارة
لانك سوف تتعلم استخدام الكمبيوتر من كتاب
وتتعلم استخدام التلفزيون من الكتاب..........................الخ
فالكمبيوتر بمجرد فيروس يفقدك كل المعلومات التي قمت بتسجيلها وبذلت الجهد الكبير في تجميعها
وليس كل واحد يستطيع ان يمتلك التيلفزيون والكمبيوتر .............ولكن ما اسهل الحصول على كتاب
اخي
ان هذه الحرب لها مدلولات مختلفه ..............فكل وجد لوظيفتة ...وكل له مميزاته التي يتميز بها عن غيره
تحياتي واحترامي لك

الحرب ...
لماذا أسميتها حربا يا أخي الكريم...؟؟؟
فكل منهم يكمل الثاني.......
الكتاب : هو خير جليس في هذا الزمان وكل الأزمان....
التلفزيون: يعتبر العين التي نرى بها العالم......بغض النظر كونه ملهى لبعض المشاهدين
الكمبيوتر: لغة العصر.......

ويا مرحبا بك وبمشاركاتك .......

الكتاب حربه باردة
التلفاز حربه لاتنتهي ومستمرة بوجود القنوات الفضائية
الكمبيوتر بدأغزوه يسيطر على العالم بوجود الأنترنت ولكن إن أحسن استغلاله ستكون نتيجة الحرب إيجابية

تحصل على المفيد منها اذا احسنت الاستخدام
والضار اذا اسأت الاستخدام
اما عن التنافس بينها فيحكم به الواقع
الكتاب وسيلة الاولين والحاضرين ولكنه ليس بسرعة
التلفاز. والتلفاز ليس بصدق الكتاب بما في الكتابه
من تدقيق وتمحيص. اما الكمبيوتر فهو العالم الجديد
الواسع الذي ينبغي حسن استغلاله وهو ليس بانتشار
الكتاب والتلفاز.