اختاري ايتها المراه وايها الناس الحجاب او النار

    • اختاري ايتها المراه وايها الناس الحجاب او النار

      |tالحجاب أو النار يا أيتها المراه

      لقد جاء في سنته صلى الله عيله وسلم الأمر بحجاب المسلمات صيانة للمرئه المسلمة عن المفاسد والشرور وربها هو الذي اعلم بها فرض عليها الحجاب وهؤلاء النساء هن بناتنا وأخواتنا وزوجاتنا وقريباتنا وجاراتنا لا بد ان تدخل كل واحدت منهن تحت حديثه صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته انزل الله في كتابه بيان لنعمت ومنت منه سبحانه وتعالى وهي قوله يابني آدم لقد أنزلنا عليكم لباس يواري سواكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير لباس
      لبس المسلم هو خير ما يلبسه مما يتقي به ربه فيستر عورته والله سبحنه وتعالى حيي ستير يحب الحياء والستر وكان صلى اله عليه وسلم يدعوا فيقول اللهم استر عوراتي أمن مروعاتي وقد فرض الله على نساء المسلين وقد جاءت إشارات إلى انه كان معروفا من قبلنا وحتى كتبهم المحرفة فيها إشارات في هذا الزمان إلي حجاب المراه
      ألا تعرفون أن المراءه عوره من فقه هاتين الكلمتين فقط لن يحتاج بعد ذلك إلى دليل آخر لحجب بدن لاماه كاملا وجهها شعرها قدميها وسار بدنها من فقه هاتين الكلمتين فقط وقد أمر الدين بستر العورات أمر وجوب لا محيد عنه وقد ورد في تطبيق صحابيات المؤمنين وأمهاتهم ما يدل دلاله قطعيه على وجوب تغطيه جميع البدن بما فيه الوجه أما الرجال الأجانب جاء في صحيح الأمام البخاري حديث الاثك الطويل المشهور
      قالت عائشة كانوا في سفر في غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نزلت عائشة لتقضي حاجتها ولتبحث عن عقد لها فامر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يسير الجيش فاخذوا بهودج عائشة ليرفعوه على البعير قالت عائشة ولم تكن موجودة داخل الهودج لذهابها فلما اخذا براس البعير فانطلقوا به فرجعت إلى العسكر ولا فيه من داء وما مجيب قد انطلق الناس فتلفعت بجلبابي ثم اضطجعت في مكاني إذ مر بي صفوان بن ابن المعظل السلني رضي الله عنه وكان امرء يثقل عليه النوم فيستقض متأخرا ولاجل ذلك كان يستفاد منه انه كان يسر وراء الجيش يتفقد الأغراض الضائعة فيحملها لاصحابها في الجيش مر بي صفوان بن ابن المعظل السلني وكان قد تخلف عن العسكر فلم يبت مع الناس فراى سواد فاقبل حتى وقف علي فعرفني حين رآني وكان قد رآني قبل ان يفرض علينا الحجاب مرت فتره في حيات الرسول صلى الله عليه وسلم ونساء المؤمنين كان الحجاب غير واجب للحكمه في الله في التدرج في التشريع قد راني قبل إن يظرب الحجاب فعرفها فستيقضت في استرجاعه وهو يقوا انا لله وانا أليه لراجعون فستيقضت لاسترجعه حين عرفي ماذا تقول عائشة مباشرتا فخمرت وجهي بجلبابي اخفضوا هذه العبارة لكي تضعوها سهما تخرقون به أعين دعاة التحرر والسفور الذين ما فتؤو يشيعون الفاحشة في الذين أمنوا بجميع الوسائل المقرؤه والمسموعة والمرئية اجعلوا هذا لنص من عائشعه سهما تخرقون به اعينههم قولوا لهم إن عائشة قالت في صحيح البخاري إن صفوان قد رآها قبل آيه الحجاب وفي غزوه بني المستلق في حادث الإثم قالت عائشة لما عرفت بوجود صفوان غمرت وجهي بجلبابي دلالتا على إنها تفهم تماما وجوب تغطيه وجهها وكذالك فانه عليه الصلات والسلام قد أمر الخاطب النظر إلى المخطوبة أسألكم بالله لو كان كشف الوجه جائزا فلماذا يامره بالذهاب والنظر إلى وجهها إذا كان كشف الوجه جائزا أفلا ينظر أليها في الشارع الا ينتظرها حتى تخرج من البيت أو يسير مقابلا لها حتى يرى وجهها فلماذا يقول عليه الصلات والسلام اذهب فنظر أليها فان قلت يقصد الشعر والذراعين أقول لك انه عليه الصلات والسلام اذهب فانظر أليها فان في أعين الأنصار شيئا أي ان أعينهن نساء الأنصار كان فيها شي من الصغر فقال اذهب فاظر أليها فان في أعين الأنصار شيئا وأين العينين في الشعر في الذراعين في القدمين في المؤخرة إن العينين في الوجه قال اذهب وانظر أليها في أتعين الأنصار شيئا ولماذا كان بعض الصحابة يختبؤا للمراه التي يريد خطبتها يختبؤا لها وهي غير عالمه لو كان كشف الوجه جائزا لماذا يختبئ لما يكلف نفسه عناء الاختباء كان يسير في الشارع فينضر أليها إذا كان الوجه يجب ستره كما فهمنا وكذا عملنا
      وعن المغيرة ابن شعبه رضي الله عنه قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم قال فذكرت لها أمراه اخطبها فقال ذاب فانضر أليها فانه أجدر بان يهدم بينكما فاتت امراه من الأنصار فخطبتها إلى أبويها أخبرتهما بقول النبي صلى الله عليه وسلم وكأنهما كرها ذلك إن يطلع هذا الرجل على ابنتيهما في البيت كأنهما كرها ذلك قال سمعت ذلك المراه وهي في خدرها أنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرك إن تنظر فانظر اكشف الغطاء وانظر ألي وإلا أنشدك أي غلظت عليه إن كان لم يأمرك أنى أحرج عليك النظر قال فنظرت أليها فتزوجتها فذكر من موافقتها يعني من طوعها لزوجها وحسن تعاملها معه وقال صلى اله عيه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما نساء كاسيات عاريا ت مائلات مميلات رؤوسهن كاسنمت البخت المائلة لا يدخلن الجنه ولا يجدن ريحها وان ريحها لوجد من مسيرة كذا وكذا العنوهن فإنهن ملعونات روايات صحيحه كيف تكون المراه كاسيه عارية كيف تكون لابسه وفي نفس الوقت غير لابسه يكون ذلك في أحد أمور ثلاثة
      أولا :بما ان يكون الثوب التي تلبسه قصيرا لا يشغر جميع البدن
      ثانيا: ان يكون شفافا غير سميك ولو كان طويلا ولو كان كاملا لكن يكون غطاء الوجه مثلا شفافا لا يستر فتكون كاسيه عارية
      ثالثا أنا يكون الحجاب ضيقا غير فضفاض فيجسد جسدها يبين تقاسيم بدنها فتكون كاسيه عارية بأحد وسال ثلاثة القصر وعدم شمول البدن ِ2-الضيق وعد الفضفضة 3-الرقة وعدم السماكه
      انظروا الآن إلى نساء المسلمين خارجات من بيوتهن في الشوارع في الأسواق في السيارات انظروا إليهن كم منهن يدخلن في هذا الحديث كاسيات عاريات لا يجدن ريح الجنه يا جماعه يا أيها الناس المراه التي تمشي في الشارع إما زوجه أو أخت أو بنتا أو جاره تدخل في مسئوليتك أنت أنيب بك أيها المسلم إلا تجعل هذه المراه محرومتا من رؤية الجنه ووجود ريح الجنه أهيب بك أن تاخذبها وتأمرها بالستر كن الصحابيات حريصات كل الحرص بستر العورة وهذا حديث السوداء المصر وعه فيه دلاله قاطعه على ما نذكره عن عطاء بن رباح قال لابن عباس رضي الله عنهما ألا أريك أمراه من أهل الجنه قلت بلا قال هذه المراه السوداء أتت النبي صلى اله عليه وسلم قالت أنى اصرع واني أتكشف فيها عفريت يدخل فيها من الجن يصرعها فيسبب لها انكشاف عور تهاو أني أتكشف فادعوا الله لي إن أباء من الصرع فقال صلى الله عليه وسلم إن شئتي صبرتي ولك الجنه على هذا الصرع وان شئت دعوت لك وان شئت دعوت الله عز وجل إن يعافيك فلما وازنت المراه بين الأمرين قالت اصبر لكن ما زال في النفس فسكه تتكشف أنى أتكشف وفي رواية أنى أخاف الخبيث أن يجردني الشيطان الذي بداخلها ابتلاء فادعوا لله أن لا أتكشف مو مشكله اصبر على الصرع لكن ادعوا الله بالا أتكشف فدعا لها رواه البخاري خير نسائكم الودود الولود المواتية التي تطيع زوجها المواسية التي تواسيه إذا تقين الله واشر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنفقات لا يدخل الجنه منهن إلا مثل الغراب ألا عصم هل رأيت غراب قدماه حمراوين ومنقاره احمر إنها فصيلة نادرة جدا من الغربان فان الغربان سوداء خالصه وهذا النوع من الغربان نادر إذا يدخل من هؤلاء المتبرجات مثل نسبه دخولهن الجنه مثل كنسبه وجود الغراب ألا عصم بين الغربان أيها الناس أيها المسلمون اتقوا الله انتم وأهاليكم هذا الحجاب الذي أنزله الله حجاب في البيت أولا لانه قال وفرن في بيوتكن فلا تخرج المراه إلا للحاجه
      ومكان ألا مراءه في البيت رغم ا نف العلمانيين لا تخرج إلا للحاجه إذا دعت الحاجة لزيارة أهلها لتشتري شي لا يعرفه غيرها تجرح
      إما أن تصبح خراجه ولاجه تخرج عده مرات لحاجه أو لغير حاجه فهادا مخالف لامر الله وقرن في بيوتكن وانتم تعلمون معنى القرار والاستقرار
      أيها الاخوة يقضى على المرء في أيام محنته حتى يرى حسنا ما ليس بالحسن فلا يبالي أبدا وآمراته تمشي بجانبه وهي ساتره نفسها أسألكم بالله أخواتكم وزوجاتكم يخرجن من البيت وهن متزينات لمن بتزيين لمن فقط اسألوا نفسكم هذا
    • أخي صدقت فيما ذكرت أن كثيرا من نساء المسلمين جرين وراء التبذل والسفور والتبرج

      ولكن ولله الحمد هناك الان صحوة كبيرة في الشباب المسلم ذكورا وإناثا

      فنسأل الله تمام النعمة

      وشكرا لك على المشاركة
    • معاذ الله أن نكون من أهل النار
      الحجاب فريضة

      بعض الأخوات الفضليات يقلن: «من قال إن الإسلام فرض الحجاب؟» وهو سؤال استنكاري تسأله كثيرات من أخواتنا ومن حقهن ذلك.. اسألي وناقشي وابحثي عن الحقيقة فوالله إن إسلامنا جميل يريد من المسلمة أن تفهم دينها ولا يريدها مجرد آلة تنفذ.. أيتها الأخت الفاضلة يجيب على سؤالك كلام الله.. {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين}.. أرجوكِ.. اقرأي كلام الله بقلبك واستشعري أن الله يكلمك..

      أيتها الأخت الفاضلة اعلمي أنك من نساء المؤمنين، فهل بعد ذلك يُقال إن الكلام موجه لزوجات وبنات النبي صلى الله عليه وسلم فقط.. إن الكلام واضح وضوح الشمس.. ارتدي الحجاب حتى يعرف الناس أنك متدينة.. انك مطيعة لله عز وجل فلا يؤذيك أحد، إن الناس لايعلمون إلا الظاهر.

      أيتها الأخت الفاضلة.. ألا تحبين الله؟!.. تقولين: بلى، وأقول لك إنه يأمرك بالحجاب فهل تنفذين أمره؟ إن الحجاب فريضة وليس نافلة.

      يا الله!! أي توضيح بعد هذا!!؟

      يقول الله عز وجل {وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ماملكت أيمانهن أو التابعين غير أولى الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تعلمون} إنك تقرأين هذه الآيات كثيراً.. أليس كذلك؟! ولكن وآه من لكن!! بداية نتفق على أن هذه الآيات ليست موجهة لزوجات النبي صلى الله عليه وسلم فقط ولكنها موجهة إلى كل المؤمنات {وقل للمؤمنات} وفي سياحة قصيرة مع الآية نرى الآتي:

      {ولا يبدين زينتهن} فلا يصح أبداً أن تبدي المرأة مفاتن جسدها.

      {إلا ما ظهر منها} أجمع العلماء أن ما يظهر من المرأة هو الوجه والكفان.

      {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} كلمة الخمار في حد ذاتها مقصود بها أن تضرب المرأة بالخمار على «الجيب» الصدر وفتحة العنق - إذاً لا يصح أن تضع المرأة «إيشارب داخل الرقبة.. سبحان الله!! الموضوع الوحيد الذي فصل تفصيلاً في القرآن هو لباس المرأة، إنها والله لإشارة بليغة..

      ويا له من ختام خُتمت به الآية {وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} توبي إلى الله أيتها الأخت الفاضلة وارتدي الحجاب، تب إلى الله أيها الزوج وأعن زوجتك على الحجاب، تب إلى الله أيها الأب وأعن ابنتك على الحجاب تب إلى الله أيها الأخ وأعن أختك على الحجاب، والله ستحاسبون عليهن، لا أقول اغصبوهن غصباً على ارتداء الحجاب ولكن أعينوهن ووفروا لهن المناخ الذي يعينهن على ارتداء الحجاب فلتكن معاملتكم لهن معاملة راقية ولتستخدموا أرق وألطف الأساليب {اجعلها تحب الله فبحبه ترتدي الحجاب} {وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المومنون لعلكم تفلحون}.


      يامن يشتري الدار الفردوس يعمرها بركعة في ظلام الليل يخفيها