بما أن عيد الفطر قد قرب موعده فشيء طيب أن نعرف بعض أحكامه ، فإليكم بعضا منها نقلا من موقع المجرة : 
almajara.com/article.php?sid=4234
في الإسلام عيدان عيد الفطر وعيد الأضحى فعَنْ أَنَسٍ tقَال:َ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ r الْمَدِينَةَ وَلَهُمْ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا فَقَالَ مَا هَذَانِ الْيَوْمَانِ قَالُوا كُنَّا نَلْعَبُ فِيهِمَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ r إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا يَوْمَ الْأَضْحَى وَيَوْمَ الْفِطْرِ". رواه أبو داود وأحمد.
وللعيدين أحكام عامة لكل منهما، وأحكام تخص عيد الفطر، وأخرى تخص عيد الأضحى.
الأحكام العامة لهما:
حرمة صومهما: للحديث: أن رسول الله rنهى عن صيام يومين: يوم الأضحى ويوم الفطر. رواه مسلم.
الاغتسال: فيؤمر المسلم قبل الذهاب إلى المصلى أن يغتسل كغسل الجنابة، لما روي عن ابن عمر وعلي أنهما كانا يغتسلان قبل أن يغدوا إلى المصلى.
التجمل بأحسن اللباس، لما روي عن رسول الله r أنه كان له بردة حبرة يلبسها في العيدين " رواه الشافعي والطبراني، ونحوه عند ابن خزيمة، وكان الصحابة y يلبسون ذكورهم الصغار يوم العيد أحسن ما يقدرون عليه من الحلي والمصبغات من الثياب.
التطيب بما حضر من الطيب، فعن مالك بن أنس قال: سمعت أهل العلم يستحبون الزينة والطيب في كل عيد. وهذا بالنسبة للذكور، أما النساء فلا تتطيب إذا أرادت الخروج لصلاة العيد.
الخروج إلى مصلى العيد ماشيا: فعن علي قال: "من السنة أن تخرج إلى العيد ماشيا" رواه الترمذي وابن ماجه والبزار.
التكبير أثناء الخروج إلى أن يحضر الإمام، لما روي عن ابن عمر t أنه كان إذا غدا إلى المصلى كبر فرفع صوته بالتكبير. رواه الشافعي والبيهقي.
صلاة العيد : قيل: سنة مؤكدة وقيل واجبة، ولا ينبغي للرجل أن يتركها بحال اللهم إلا لعذر، وصلاة العيدين ركعتان تؤديان جماعة، ووقتها بعد ارتفاع الشمس إلى الزوال، ثم بعد الفراغ من الصلاة يخطب الإمام.
الرجوع من طريق غير الطريق الذي ذهب فيه إلى المصلى، فعن أبي هريرة قال: كان النبي r إذا خرج إلى العيد يرجع في غير الطريق الذي خرج فيه". رواه مسلم.
التهنئة: وتكون بالألفاظ الحسنة الطيبة مثل قولهم: تقبل الله منا ومنكم، أو عيدكم مبارك وما شابهها من العبارات المباحة، فعن جبير بن نفير قال:" كان أصحاب رسول الله r إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك "، قال ابن حجر : روينا في المحامليات بإسناد حسن وذكر الحديث.
وكل هذه الأشياء من الأمور المستحبة. ما عدا صلاة العيد –وقد تقدم حكمها- فينبغي ملازمتها حتى ينال المسلم من ورائها الأجر العظيم.
الأحكام الخاصة بعيد الفطر:
زكاة الفطر
									almajara.com/article.php?sid=4234
في الإسلام عيدان عيد الفطر وعيد الأضحى فعَنْ أَنَسٍ tقَال:َ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ r الْمَدِينَةَ وَلَهُمْ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا فَقَالَ مَا هَذَانِ الْيَوْمَانِ قَالُوا كُنَّا نَلْعَبُ فِيهِمَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ r إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا يَوْمَ الْأَضْحَى وَيَوْمَ الْفِطْرِ". رواه أبو داود وأحمد.
وللعيدين أحكام عامة لكل منهما، وأحكام تخص عيد الفطر، وأخرى تخص عيد الأضحى.
الأحكام العامة لهما:
حرمة صومهما: للحديث: أن رسول الله rنهى عن صيام يومين: يوم الأضحى ويوم الفطر. رواه مسلم.
الاغتسال: فيؤمر المسلم قبل الذهاب إلى المصلى أن يغتسل كغسل الجنابة، لما روي عن ابن عمر وعلي أنهما كانا يغتسلان قبل أن يغدوا إلى المصلى.
التجمل بأحسن اللباس، لما روي عن رسول الله r أنه كان له بردة حبرة يلبسها في العيدين " رواه الشافعي والطبراني، ونحوه عند ابن خزيمة، وكان الصحابة y يلبسون ذكورهم الصغار يوم العيد أحسن ما يقدرون عليه من الحلي والمصبغات من الثياب.
التطيب بما حضر من الطيب، فعن مالك بن أنس قال: سمعت أهل العلم يستحبون الزينة والطيب في كل عيد. وهذا بالنسبة للذكور، أما النساء فلا تتطيب إذا أرادت الخروج لصلاة العيد.
الخروج إلى مصلى العيد ماشيا: فعن علي قال: "من السنة أن تخرج إلى العيد ماشيا" رواه الترمذي وابن ماجه والبزار.
التكبير أثناء الخروج إلى أن يحضر الإمام، لما روي عن ابن عمر t أنه كان إذا غدا إلى المصلى كبر فرفع صوته بالتكبير. رواه الشافعي والبيهقي.
صلاة العيد : قيل: سنة مؤكدة وقيل واجبة، ولا ينبغي للرجل أن يتركها بحال اللهم إلا لعذر، وصلاة العيدين ركعتان تؤديان جماعة، ووقتها بعد ارتفاع الشمس إلى الزوال، ثم بعد الفراغ من الصلاة يخطب الإمام.
الرجوع من طريق غير الطريق الذي ذهب فيه إلى المصلى، فعن أبي هريرة قال: كان النبي r إذا خرج إلى العيد يرجع في غير الطريق الذي خرج فيه". رواه مسلم.
التهنئة: وتكون بالألفاظ الحسنة الطيبة مثل قولهم: تقبل الله منا ومنكم، أو عيدكم مبارك وما شابهها من العبارات المباحة، فعن جبير بن نفير قال:" كان أصحاب رسول الله r إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك "، قال ابن حجر : روينا في المحامليات بإسناد حسن وذكر الحديث.
وكل هذه الأشياء من الأمور المستحبة. ما عدا صلاة العيد –وقد تقدم حكمها- فينبغي ملازمتها حتى ينال المسلم من ورائها الأجر العظيم.
الأحكام الخاصة بعيد الفطر:
زكاة الفطر
 
											 أداء صلاة العيد
 أداء صلاة العيد  :
:  :
:  :
: