(1)
إن كان لنا من الحياة دمعة ..
فإني سأذرف دموعا مدى الحياة ..
و إن كانت الحياة دوما ابتسامة ..
فإني سأكسر دموعي المبتسمة ..
***
***
إيلـــين* كتب:
الحيــــــــــــــــــــــــــــــــاة ...
مجمــــــــــوعة أيام من الأحزان ..
مجمــــــــــــوعة أيام من الافراح ..
مجمـــــــــــوعة أيام الألام ..
مجمـــــــــــــــــــــــــوعة أيام من المجهول ...
جمعـــــــــت لنتعلم منها لا ننظر توالي تلك الأيـــــــــــــــــاام ..
البحر العميق :: سيـــــــــــــــدي أحرفك بمنتهى الجمــــــــــــــــال ...
تقبل مروري سيدي:إيلين*
غضب الأمواج كتب:
البحر العميق
همسات تنادي عبر القلوب ..والمارين خلف ضباب العشق ..
كلمات تحمل بين اناملها ورود تدشن فيها الحب ..
وجودك رائع ..ولك شكري العميق ..
ورود المحبة كتب:
![]()
ورود المحبة كتب:
الحياة جميلة بجمـــــــــال
ونقاوة قلوبنا أن أحببناها
أحبتنا وأن كرهناها جعلتنا
نكره كل شئ فلننظر إلى
الجانب المشرق منها ولا
ننظر للجانب المظلم وإلا
صُعبت علينا الحياة.....
almushtaq كتب:
قد تكون الشجرة المتسـاقطة التي تحكين عن أعوادها وفروعهـا أصـابها الجفـاف والعطش فباتت تورق التعب والنكد في حيـاتك ِ ويوميـاتك
سيدتي .. جربي أن ترويهـا بأكواب ٍ من الذكر .. وخمس ملاعق كبيرة من الأمل .. وحبتين من السعـادة في كل يوم
صدقيني ستورق من جديد .. ولكن هذه المرة أعواد خطراء تبعث في صدرك الراحة
لم أجرب الوصفـة أمانة ً ..
ولكن هكذا بـات المارون بي يرددون
جربي السعـادة .. وكـأنها مغلفة في كيس قريب
واعلميني بالنتيجة .. لعلي أجربها بعدك ِ .. فأنا مصـاب بـ فوبيـا التردد كثيرا ً
جميـلة كلماتك السوداء حزنــا ً
ولكن أتمنى ان اقرأك ِ من جديد بلون ٍ آخر
وسلامي لقلبك
ورود المحبة كتب:
دعها سيدي ...فهي أدرى بما تعنى ..والحياة ذات مغزى كبير ..
وستختلف من شخص لآخر فهي في النهاية مطالع ولكلً هلاله..
دعنا نمضى قدماً مع ركب الحياة ...
ولنسابق الريح من جديد ..دعنا لا نثني كأوراق الشجر ..لنطئطي..
هامات جبُلت على الشموخ ...
دعنا نتكلم بلغة نفهمها أنا وأنت ...وليتكلم من شاء بما شاء ....
فلنرحل في دجى الليل لنسامر نسيم الحياة البارد الجميل .....
دعنا نخاوي صنوف الشعر ونغزل بأحرفنا قبساتٍ من حرير ......
كنا في الماضي مفاتيح لقلوب أغلقها أصحابها لنجبرهم على البوح...
وها نحن نفك أسرار قلوب طويت بصحائف ملفوفة في غرابيب سود...
تلك اللغة أستاذي نفهمها أنا وأنت وبعض من يجيدون فنها وسرها ...
بأي لغة يتحدثون بأي تمتمات يلقون مهما أستخدموا من أشارات وألغاز..
فنحن على المحك سائرون ...
بيوت ضعيفة أساساها الوهن ..لبنات من زبد البحر ..كثبان رمل فتات الزجاج..
ورود لم تُسقى بماء واحد فأختلفت ليس في ألوانها ولا في عطورها وجمالها..
بل في أكياس ملئت بالماء فتسربت من تلك الشقوق قطرات سمُ رعاف ......
هم جاءوا ليبنوا ويصنعوا وجئنا لنعمر ونعيش ...
فلن تتوقف الحياة بمسيرهم فقد كان لهم ما كان وسيكون لنا مايكون .....
سبحنا عبر تلك البحور العميقة سنين طوال فما وجدنا فيها بعد دنيا العز إلا المقال...
وهناك بقى وسيقى السؤال إلى متى تلك الطرق البحرية سالكة والفلك تجري في ..
البحر بأمره ...من تلك النجوم هم يهتدون ....
لن نغرق فنحن لم نسبح في الأصل وسنصل لأننا لا زلنا نتعلم كيف نقرأ أحرفهم مهما..
كانت عليلة ومهما أصابها من ترادف الأحوال ....
أستاذي ...كم سأحتاج إلى وصفك ووصفتك ..دعني أتجرع منها كأساً لعلي...أتعافى من ألالام جروحي
التي سالت شوقاً لمرض أعياني
ورود