اتمنى ان تقرأو جيدا هذه العبارات واتمنى ان لا يكون مثله هنا في عمان ،، اللهم احفظنا واحفظ اباءنا وابناءنا
إنها قصة تدمى لها العيون وتتفطر من هولها القلوب........... نعم يا أخوتي إنها فتاة تأكل لحم أبيها وهي مبتسمه وتقول: مات الظالم مات أخيرا....... أقراْ أخي هذه القصة .......... في إحدى مناطق المملكة الدوله التي يسودها الأمن والأمان (ونحمد الله على هذه النعمة العضيمه) حدثت هذه القصة التي مفادها ::::: هناك عائله مكونة من أب وأم وطفلتين. كانت هذه العائله يسودها المودة والمحبه بين أفراد العائله "رغم الحالة المادية المتواضعه " وكان الأب موضفا حارسا لأحد المنشئات الحكومية تعرف الأب على بعض أصحاب السوء والهلاك, فكانت هذه النقطه هي نقطة الأنقلاب (كما نسميها في الرياضيات).... ماذاحدث؟؟؟ بعد أن تعرف الأب على أصحاب السوء بداء يعامل عائلته أسواء المعامله بداء يضرب الأم ويخيف الطفلتين بالوعيد والتهديد (معا أن عمر الطفلة الاكبر 4 سنوات والأخرى 3 سنوات ) .. عاشت العائله أياما من القهر والذل وكان ضحيتها ألأم المسكينه التي كانت تتحمل جميع أنواع الضرب والإهانه في سبيل أن يعود الأب إلى رشده(كما قالت) ..... ثم ماذا؟؟؟؟ دخلت الأم المستشفى من ألآم التي صارت تنهشها من جميع الاعضاء وبقى الأب والطفلتين في البيت ... في أحد اليالي دخل الأب البيت في ساعة متأخره من الليل فوجد الطفلتين عند مدخل البيت !! تعجب الأب وبداء يسألهن عن السبب!! فقالت البنت الكبرى : أن السبب كان م وجود الطعام في البيت وأنهن ينتظرن منه الطعام .... غضب ألأب فبداء بضرب الطفلتين.. بعد أن مرت السنين وشفي الأب وكذالك ألأم .. اصبح الأب يعامل الطفلة الكبرى معاملة سيئة وأصبح يفضل الصغرى عليها وأصبح يظلمها حتى أصيبت بحالة نفسيه...كان يطلق عليها الألقاب السيئه ويقؤل لها يامجنونه وأنت مجنونه.... وفي أحد الأيام قامت الطفلة الكبرى بأخذ سلاح والدها وقتله ثم أخذ السكين وتمزيق جسده وهي تقول مات الظالم مات أخيرا.......
alsaha.fares.net/sahat?14@41.KymobzyA0pE^0@.eedb61e
إنها قصة تدمى لها العيون وتتفطر من هولها القلوب........... نعم يا أخوتي إنها فتاة تأكل لحم أبيها وهي مبتسمه وتقول: مات الظالم مات أخيرا....... أقراْ أخي هذه القصة .......... في إحدى مناطق المملكة الدوله التي يسودها الأمن والأمان (ونحمد الله على هذه النعمة العضيمه) حدثت هذه القصة التي مفادها ::::: هناك عائله مكونة من أب وأم وطفلتين. كانت هذه العائله يسودها المودة والمحبه بين أفراد العائله "رغم الحالة المادية المتواضعه " وكان الأب موضفا حارسا لأحد المنشئات الحكومية تعرف الأب على بعض أصحاب السوء والهلاك, فكانت هذه النقطه هي نقطة الأنقلاب (كما نسميها في الرياضيات).... ماذاحدث؟؟؟ بعد أن تعرف الأب على أصحاب السوء بداء يعامل عائلته أسواء المعامله بداء يضرب الأم ويخيف الطفلتين بالوعيد والتهديد (معا أن عمر الطفلة الاكبر 4 سنوات والأخرى 3 سنوات ) .. عاشت العائله أياما من القهر والذل وكان ضحيتها ألأم المسكينه التي كانت تتحمل جميع أنواع الضرب والإهانه في سبيل أن يعود الأب إلى رشده(كما قالت) ..... ثم ماذا؟؟؟؟ دخلت الأم المستشفى من ألآم التي صارت تنهشها من جميع الاعضاء وبقى الأب والطفلتين في البيت ... في أحد اليالي دخل الأب البيت في ساعة متأخره من الليل فوجد الطفلتين عند مدخل البيت !! تعجب الأب وبداء يسألهن عن السبب!! فقالت البنت الكبرى : أن السبب كان م وجود الطعام في البيت وأنهن ينتظرن منه الطعام .... غضب ألأب فبداء بضرب الطفلتين.. بعد أن مرت السنين وشفي الأب وكذالك ألأم .. اصبح الأب يعامل الطفلة الكبرى معاملة سيئة وأصبح يفضل الصغرى عليها وأصبح يظلمها حتى أصيبت بحالة نفسيه...كان يطلق عليها الألقاب السيئه ويقؤل لها يامجنونه وأنت مجنونه.... وفي أحد الأيام قامت الطفلة الكبرى بأخذ سلاح والدها وقتله ثم أخذ السكين وتمزيق جسده وهي تقول مات الظالم مات أخيرا.......
alsaha.fares.net/sahat?14@41.KymobzyA0pE^0@.eedb61e