في مقال بعنوان ( نساء بلا غطاء ) تحدث فيه الكاتب محمود المراغي عن المآسي التي تخلفها الك البيئية أو الحروب ، ومن هذه المآسي التشريد والتهجير داخل الأوطان وخارجها ، وأن 75 % من أولئك اللاجئين والمشردين المعرضين للخطر من جراء الحروب والمجاعات والاضطهاد والك الطبيعية من النساء والأطفال ... ومع مآسي الجوع وخطر المرض والسقيع والحيوانات المفترسة يبرز خطر أكثر قسوة ألا وهو الإغتصاب وانتهاك الأعراض لؤلئك النساء المشردات واللاجئات من قبل أناس أكثر مقتا ووحشية دون رحمة أو شفقة ... فهذه ظلمات بعضها فوق بعض ... ففي البوسنة تقول إحداهن أنها قد تعرضت للإعتصاب عشرين مرة في ليلة واحدة !!!
ويشير الكاتب في موضوعه ان المرأة أكثر تعرضا للخطر ، ويقول في موضوعه :
( ويسجل صندوق الأمم المتحدة أن هناك خطرا اسمه الإجهاض ، والذي يستخدم لغسل العار أو التخلص من جنين غير مرغوب فيه ، وتقوم ( 4.4 ) مليون شابة تحت العشرين بعمليات اجهاض كل عام ، ونصفهن تقريبا بسبب الأزمات والحروب ... الأكثر وهو ما ينجم عن الفوضى الإجتماعية هو انتشار الأمراض ذات الطابع الجنسي ، والتي تصيب نصف مليون شاب وشابة كل يوم ، ويقول التقرير : " أن الدراسات تبرز أن اصابة الفتيات بالإيدز تبلغ خمسة أضعاف إصابة الشباب بالمرض نفسه " .. الخ )
أقول فلننظر إلى المسلمات في الشيشان وفلسطين والبوسنة والهرسك والفلبين وأفغانستان وغيرها من الأماكن بين تلويث للأعراض واغتصاب دامٍ مرير متكرر ، وبقر للبطون وإذلالٍ وامتهانٍ .... فأين المسلمون ليذبوا عن أعراضهم أين ؟؟!!!
ويشير الكاتب في موضوعه ان المرأة أكثر تعرضا للخطر ، ويقول في موضوعه :
( ويسجل صندوق الأمم المتحدة أن هناك خطرا اسمه الإجهاض ، والذي يستخدم لغسل العار أو التخلص من جنين غير مرغوب فيه ، وتقوم ( 4.4 ) مليون شابة تحت العشرين بعمليات اجهاض كل عام ، ونصفهن تقريبا بسبب الأزمات والحروب ... الأكثر وهو ما ينجم عن الفوضى الإجتماعية هو انتشار الأمراض ذات الطابع الجنسي ، والتي تصيب نصف مليون شاب وشابة كل يوم ، ويقول التقرير : " أن الدراسات تبرز أن اصابة الفتيات بالإيدز تبلغ خمسة أضعاف إصابة الشباب بالمرض نفسه " .. الخ )
أقول فلننظر إلى المسلمات في الشيشان وفلسطين والبوسنة والهرسك والفلبين وأفغانستان وغيرها من الأماكن بين تلويث للأعراض واغتصاب دامٍ مرير متكرر ، وبقر للبطون وإذلالٍ وامتهانٍ .... فأين المسلمون ليذبوا عن أعراضهم أين ؟؟!!!