الجزبرة ..

أرفقت قوات الاحتلال الإسرائيلية عدوانها المتواصل على قطاع غزة والذي تستخدم فيه أسلحة جديدة ومحرمة دوليا، بأساليب جديدة أيضا في الحرب النفسية بهدف التأثير على السكان الفلسطينيين، ليس في القطاع فحسب وإنما في الضفة أيضا.
وبينما تعتبر بيانات التحذير والاتصالات الهاتفية بالمواطنين الفلسطينيين أساليب قديمة للاحتلال، لوحظ التعتيم الإعلامي على ما يجري في الميدان وساحات المعارك من جانب الاحتلال في عدوانها الحالي.
ومكّنت التجارب السابقة الكثيرين من التغلب على معظم أدوات الحرب النفسية التقليدية والجديدة، فظهر الأطفال على شاشات التلفزة يحرقون بيانات إسرائيلية تطلب منهم مغادرة منازلهم.
ورغم التأثير المحدود للحرب النفسية، ينتقد محللون ومختصون انعدام الحرب النفسية المضادة من المستويات الرسمية الفلسطينية للتأثير على المجتمع الإسرائيلي، على الرغم من محاولة عدد من الفصائل تصوير عملياتها والإعلان عن القتلى من جنود الاحتلال للتأثير فيه.

أرفقت قوات الاحتلال الإسرائيلية عدوانها المتواصل على قطاع غزة والذي تستخدم فيه أسلحة جديدة ومحرمة دوليا، بأساليب جديدة أيضا في الحرب النفسية بهدف التأثير على السكان الفلسطينيين، ليس في القطاع فحسب وإنما في الضفة أيضا.
وبينما تعتبر بيانات التحذير والاتصالات الهاتفية بالمواطنين الفلسطينيين أساليب قديمة للاحتلال، لوحظ التعتيم الإعلامي على ما يجري في الميدان وساحات المعارك من جانب الاحتلال في عدوانها الحالي.
ومكّنت التجارب السابقة الكثيرين من التغلب على معظم أدوات الحرب النفسية التقليدية والجديدة، فظهر الأطفال على شاشات التلفزة يحرقون بيانات إسرائيلية تطلب منهم مغادرة منازلهم.
ورغم التأثير المحدود للحرب النفسية، ينتقد محللون ومختصون انعدام الحرب النفسية المضادة من المستويات الرسمية الفلسطينية للتأثير على المجتمع الإسرائيلي، على الرغم من محاولة عدد من الفصائل تصوير عملياتها والإعلان عن القتلى من جنود الاحتلال للتأثير فيه.