شكرا لك أخي صفح على تبيهنا لهذه الرحلة وتذكيرنا بها قبل موعد قيامها ن كي نستعد لها خير استعداد ...
وليت هذه الرحلة تكون نهاية المطاف بها إلى القبر ، وينتهي كل شيء ...ز لا للاسف ...
وما القبرإلا محطة واحدة من المحطات التي يتوقف عندها الإنسان كي ينتقل إلى محطة أخرى إلى أن يصل إلى المحطة النهائية إما في جنة عرضها السماوات والأرض اعدت للمتقين في نعيم دائم مقيم ، وإما في نار تلظى لا يصلاها إلا الأشقى في عذاب شديد دائم