أعلنت أكثر من 20 مدينة أميركية «تمردها» على إجراءات وقوانين الإرهاب وذلك بتبنيها قرارات تطالب السلطات الفيدرالية باحترام الحقوق المدنية لمواطنيها عندما تنفذ خطوات لمكافحة الإرهاب.
ولا تزال الجهود مستمرة لإجازة قرارات مماثلة في أكثر من 60 مدينة أخرى.
ومع أن هذه القرارات ذات أثر رمزي، فإن كثيرا منها يمثل أساسا قانونيا يمكن أن تستند إليه السلطات المحلية في الإحجام عن التعاون مع المسؤولين عن الحرب ضد الإرهاب، وبخاصة عندما يشعرون بأن الحريات المدنية والحقوق الدستورية قد أضيرت بطريقة ما.
بداية الغيث قطرة، فهل هذه الحادثه هي القطرة التي بها سيبداء تفكك أمريكا وأنهيارها. هذا ما نرجوه وهذا ما نتمناه. والأيام القادمة كفيلة بكشف خبايا المستقبل.
ولا تزال الجهود مستمرة لإجازة قرارات مماثلة في أكثر من 60 مدينة أخرى.
ومع أن هذه القرارات ذات أثر رمزي، فإن كثيرا منها يمثل أساسا قانونيا يمكن أن تستند إليه السلطات المحلية في الإحجام عن التعاون مع المسؤولين عن الحرب ضد الإرهاب، وبخاصة عندما يشعرون بأن الحريات المدنية والحقوق الدستورية قد أضيرت بطريقة ما.
بداية الغيث قطرة، فهل هذه الحادثه هي القطرة التي بها سيبداء تفكك أمريكا وأنهيارها. هذا ما نرجوه وهذا ما نتمناه. والأيام القادمة كفيلة بكشف خبايا المستقبل.