مدارسنا.. إلى أين؟؟

    • مسابقة النظافة وحدها سالفة

      اذكر يوم كنت 11 كانوا يفرغوا البنات يوم كامل عشان التقيم طبعا هذا يوم التقييم

      بعد قبل في تدريب

      يوم صرت 12 كنا نكتب ملاحظات على هوامش كتاب العالم من حولي(مادة سخيفة جابوها بدل التاريخ) فقالت الاستاذة لا تكتبوا عالكتاب بعدين مسحوه لان في لجنا بتمر

      ردينا والله فزنا ولا ما فزنا ما يهمنا طول عمرنا نشتغل لهالمسابقة و ما شفنا منها فايدة

      اهم شي عندنا الملاحظات عشان نعرف نذاكر و نفهم هذي المادة اللي ما نعرف من وين نبدأ بها و نعرف نمتحن لان بصراحة نريد نجيب نسب عالية و نظلفة ما نظافة ما زاد في رصيدنا درجة واحدة

      المعلمة ضحكت و قالت صدقكم
      #e
    • فراشة البنفسج كتب:

      ماعندي كلام ازيده ..الي قالوه اخواني االاعضاء كفى و وفى..

      الوزاره وان كان الشئ الي تسويه..تدعي به انه في مصلحة الطالب..يكون العكس


      و طالعيلنا بفكرة..منهج البحث..الي ملعوزنا فوق تحت
      وهم بروحهم ما عارفين ساسهم من راسهم..كل يوم يجي تعديل..و اظافه..و حذف
      و الطالب كانه (.....) ما عليه الا يسوي و يعدل..و في الآخر ما ياخذ حقه كامل


      و اذا المهمه المكلف الطالب بها صغيره..و عليها درجات ..يطلعو فيها 100 عله و سبّه
      تصدقو..اوين جات اللجنه الي تتابع اعمال الطلبه في احد المواد


      اوين عاد ما حصلو شئ يقولوه..قالو:ليش فلانه كاتبه العمانيون و ما كاتبه العمانيين..!!
      $$t
      (صاه ماشئ شغل)
      ...
      ابوي تحملو..و مشو حالكم..و الي له حق ما يضيع

      :)



      "فراشة البنفسج".. مشاركتك أسعدتني..

      من وجهة نظري أرى أن منهج البحث هي فكرة جيدة، ولكن كان من الأفضل لو وضعوها لمستوى أقل

      فالطلاب مطالبين بكتابة البحوث في كل المستويات، وهم وضعوه للصف الثاني عشر فقط،أظنه جاء

      متأخرا قليلا......

    • هادئ كتب:

      وأعتقد أنكم تعايشون الآن أزمة مسابقة النظافه والأنشطة
      وكثرة لجان التفتيش والمتابعه
      هذا حسب ما نسمع من كلام المعلمين
      بس يقولو المعلمات ومديرات المدارس يبالغن كثير في هذي الجوانب
      يعني على وصفهم بكل صراحه يعملن بنظام الروبوت الموجه آليا بدون إتخاذ
      أي قرارت ذاتيه أو إستثاءات
      وسمعنا بعد أن الطلبه يفرغو لعدة حصص لإنجاز متطلبات الأنشطه
      بغرض إقامة معارض لها للتقييم من قبل المديريات والوزارة
      وأغلبهم يشتكيو أن النتائج الدراسيه في الحضيض
      ويقولو بعد فيه لجان تفتيش تأتي قرب نهاية الفصل تتأكد من ملفات الطلبه
      وهل فيها مشاريع وبحوث ..... إلخ

      كان الله في عون الجميع

      ................
      ما ذكرته هي حقائق وواقع مؤلم للأسف....مؤلم لأن الطالب سينصب جل اهتمامه للتفكير في كيف

      سيملأذلك الملف أو ماذا سيعلق على جدران معرض المدرسة...

    • ملكة جمال العباقرة كتب:

      مسابقة النظافة وحدها سالفة

      اذكر يوم كنت 11 كانوا يفرغوا البنات يوم كامل عشان التقيم طبعا هذا يوم التقييم

      بعد قبل في تدريب

      يوم صرت 12 كنا نكتب ملاحظات على هوامش كتاب العالم من حولي(مادة سخيفة جابوها بدل التاريخ) فقالت الاستاذة لا تكتبوا عالكتاب بعدين مسحوه لان في لجنا بتمر

      ردينا والله فزنا ولا ما فزنا ما يهمنا طول عمرنا نشتغل لهالمسابقة و ما شفنا منها فايدة

      اهم شي عندنا الملاحظات عشان نعرف نذاكر و نفهم هذي المادة اللي ما نعرف من وين نبدأ بها و نعرف نمتحن لان بصراحة نريد نجيب نسب عالية و نظلفة ما نظافة ما زاد في رصيدنا درجة واحدة

      المعلمة ضحكت و قالت صدقكم


      .............
      "ملكة جمال العباقرة" شكرا لمرورك اللطيف...وتبقى القضية مفتوحة للنقاش.............
    • ملاك88 كتب:

      أصبحت المشاريع هي الشغل الشاغل لطلاب المدارس.. فنجدهم يقضون الساعات الطوال في



      انهاءها، تاركين استذكار الدروس لأوقات الإمتحانات.. فضلا عن مطالبهم اليومية والتي لا


      تنتهي، بدءا بالأوراق ، والمجلات والألوان، والفلين، الطباعة والنسخ، وغيرها الكثير..



      عمل الأنشطة والمشاريع شيئ ممتع ويعتبر مساحة رائعة للتنفيس عن ضغط الدراسة، لأنه


      يساعد على توسيع مدارك الطلبة وتنمية مهاراتهم، ولكن يجب ألا يأخذ الحيز الأكبر من وقت


      الطالب، يجب أن يكون هناك توازن بين المذاكرة و إعداد المشاريع، ولكن إذا كان على


      الطالب أن يعد بحثا لكل مادة، فضلا عن التقارير، والأنشطة الذاتية من تقديم العروض


      وأنشطة للمجموعات، والواجبات والإمتحانات القصيرة،، من أين سيجد الطالب الوقت لينجز


      كل ذلك؟ وبعض المعلمين لا يتنازلون عن شيء.. ويساهمون في زيادة الضغط على الطالب،


      فنجدهم لا يقبلون عملا إلا إذا كان مطبوعا،ولا يقبلون بأي عمل،، بل وتصل ببعضهم برمي


      جهد الطالب في سلة المهملات أمامه!!..



      ما أراه الآن هو الإهتمام بالمشاريع و الأنشطة و التقييم- خصوصا في مدارس الإناث -


      أكثر من الإهتمام بإيجاد وسائل لتحسين المستوى الدراسي للطالب وتحفيزه على المذاكرة..


      وهذا يقودنا إلى نفس السؤال..



      "مدارسنا إلى أين تتجه؟"




      "إلام يريدون الوصول؟"




      "ما الهدف الذي يطمحون لتحقيقه؟"







      هذا الموضوع المفروض يعطى احد اعضاء مجلس الشورى يقراه امام وزير التربيه
      بدل ماجالسين يتملقو حال الوزرا.........

      عندي اخت هذا الفصل نقصن درجاتها وانا متوقعنها تنقص..
      لأنه ماشي مذاكره كل يوم مشاريع ولو تشوفو ذيك المشاريع يعلم الله انه المشاريع الي نسويها في الكليه مايسوين شي قدامهن الله يعينهم ويعين المدرسين على القرارات الي كل يوم تسويها الوزاره....
      خاصه قرار انه ماحد يرسب الى العاشر...

      مره مدرس يدرس صف عاشر يشكيلي يقول : انا ماعارف ادرس الطلبه المنهج الدراسي ولا ادرسهم الحروف عشان يعرفو يقريو ويكتبو.....


      مشكوووووووووووره اختي كلك ذوق....
    • #ابو العرب# كتب:


      هذا الموضوع المفروض يعطى احد اعضاء مجلس الشورى يقراه امام وزير التربيه
      بدل ماجالسين يتملقو حال الوزرا.........


      عندي اخت هذا الفصل نقصن درجاتها وانا متوقعنها تنقص..
      لأنه ماشي مذاكره كل يوم مشاريع ولو تشوفو ذيك المشاريع يعلم الله انه المشاريع الي نسويها في الكليه مايسوين شي قدامهن الله يعينهم ويعين المدرسين على القرارات الي كل يوم تسويها الوزاره....
      خاصه قرار انه ماحد يرسب الى العاشر...


      مره مدرس يدرس صف عاشر يشكيلي يقول : انا ماعارف ادرس الطلبه المنهج الدراسي ولا ادرسهم الحروف عشان يعرفو يقريو ويكتبو.....




      مشكوووووووووووره اختي كلك ذوق....



      ..............
      تلك مشكلة كبيرة، أصبحت الكثير من المدارس تعاني منها.... حتى أن بعضها أعدت حصصا خاصة

      لمعالجة الضعف القرائي...........

      شكرا لمرورك..
    • ملاك88 كتب:

      بداية اعتذر على تأخري في الرد، بسب انشغالي بالدراسة.....










      أخي "ناقوس الخطر" أسعدتني مشاركتك.. ولكن لي تعليق بسيط على ما قلت..


      أنا معك في أن المشاريع والأنشطة تعطي للطالب فرصة للتنفيس عن نفسه من ضغط الحفظ والمذاكرة،


      واظهار قدراته وتنمية مواهبة، ولكني أعارض ما أراه من اهتمام بالغ بها ، بل واعطاءها أكبر من


      حجمها..


      و لألفت نظرك إلى نقطة أخرى... أطفالنا لا ينجزون مشاريعهم بأنفسهم، إما ينجزها الأهل، أو تنجزها


      المكتبات.. ومن هنا تنغرس فيهم بذرة الإتكالية، وهو ما اتفق تماما فيه مع الأخت " صميلة خلفان".. لا


      ألوم المعلم، بل إني أعتبر مهنة التدريس من أعظم المهن وأسماها، ولكني فقط لا أفهم هذه السياسة


      وأحاول تحليل ما يفكر فيه "أصحاب القرار".. حتى نطبق ما يريدون عن "قناعة".. بكلمات أخرى


      معظم الطلاب لا يبحثون بأنفسهم والسبب "ضيق الوقت" .. فنجدهم يوكلون بمهمات البحث للأهل، حتى


      أنهم لا يعلمون ما احتوت تلك الأوراق من كلمات.. أو يلجأون إلى المكتبات التي اصبحت تزخر بجهود



      طلبة آخرين، ويبيعونها للآخرين بأقل الأسعار..







      وأنشطة للمجموعات، والواجبات والإمتحانات القصيرة،، من أين سيجد الطالب الوقت لينجز


      كل ذلك؟ وبعض المعلمين لا يتنازلون عن شيء.. ويساهمون في زيادة الضغط على الطالب،


      فنجدهم لا يقبلون عملا إلا إذا كان مطبوعا،ولا يقبلون بأي عمل،، بل وتصل ببعضهم برمي


      جهد الطالب في سلة المهملات أمامه!!..






      أختي الطيبة هنا نحن لا نلوم أحدا و لك أن تطرحي رؤاك و وجهات نظرك بكل حرية بل
      بالعكس هذه النقاشات تثمر خيرا وفائدة و النقد لا يستهدف أشخاص بشخصياتهم إنما
      يعالج قضية مطروحة من قضايا إجتماعية عامة كان لهذه الشخصيات دورا بها تحتمل
      بهذا الدور الصواب و الخطأ .


      ربما أخذت من الموضوع ما إبتعد عن صميمه إنما كلنا نصب بنفس المجرى من هذا النقاش
      و كلنا نتفق بأهمية النشاطات المدرسية ليس لكونها متنفس و متسع أوسع من الحرية
      إنما لها أهمية كبيرة جدا قد لا يلمس و يفعل أهدافها المعلمين و من هم معنين بتحصيل
      الطالب من دراسته بالعلم و الثقافة و بإكتشاف عقليات قد تجد مثيلاتها بمجتمعات أخرى
      بالغ من الأهمية و العناية و الإهتمام لأنها نادرة ثروة بشرية لو وجدت من يستثمرها ببيئتها
      المناسبة لأثمرت خيرا منقطع النظير


      أكيد من أن الوضع بمجتمعاتنا مختلف تماما عن سابق المجتمعات و غير ذالك من أن معضم
      ما قد نراه من خطط دراسية و يتم تطبيقها على الطلبة الدارسين ترجع أساساتها العلمية و
      طرقها المبتكرة لهذه المجتمعات المتقدمة و قد إبتكرتها لتواكب و تناسب متطلباتها و بيئاتها
      العصرية و من جيد أن نستفيد من ما أستجد على ساحات التعليم و طرق التدريس إنما يجب
      أن نفهمها جيدا و نستثمر أهدافها و نطبق هذه الأبحاث على أصلها و وضعها الطبيعي
      الصحيح و أكيد من أن أصرار المعلمين على تأدية الطالب لهذه النشاطات ينطلق من أساس
      الخطط الدراسية المرسومة و بتوجيه من المتابعين و المشرفين عليها من موجهين و إدارين
      و ربما هناك من مبالغة في الكم و الكيف المرسوم لهذه النشاطات المدرسية عبر هذه الخطط
      الدراسية الحديثة أو عدم موازنة بين متطلب الكم و الكيف من هذه النشاطات لطلبة الدارسين
      بمجتمعاتنا و بين ما قد يتطلب من كم و الكيف لها بمنشأ الأساس لهذه الخطط و أصل أبحاثها
      و التي تمت بمجتمعات لا زلنا عنها متأخرين على مضمار العلم و التقدم المعاصر


      و من هنا تتبلور مشكلات النشاطات المدرسية و يمكن تلخيصها في عدة محاور و منها
      عدم مقدرة عدد كبير من الطلاب على تأدية هذه النشاطات بمجوهدات ذاتيه مثلما يجب
      أن تؤدى حسب ما تقتضيه هذه الخطط الدراسية نظرا لتواضع إمكانيات هاؤلاء الطلبة و
      تفاوتها مع إمكانيات طلبة أخرين يشكلون النخبة المتميزة و المتفوقة و من هم قادين على
      تأديتها حسب ما هووه مرسوم بهذه الخطة الدراسية ... عامتا إمكانيات الطلبة لا تتناسب
      مع متطلب هذه النشاطات .


      المحور الثاني
      و قد يضاعف بعض الطلبة من مجهوداتهم الدراسية أصرار و رغبتا منهم في إنجاز هذه
      النشاطات كيفما تقتضيه التوجيهات و المتابعة المدرسية بما يشكل ذالك من أعباء تؤثر
      على تحصيلهم الدراسي بالمواد الأساسية المقررة .


      المحور الثالث
      مع إصرار المدرسين على تأدية الطلبة لهذه النشاطات و مع عدم مقدرتهم على تأديتها في
      صورة سليمة تحقق الهدف منها بتنمية المهارات و سقل موهبة الإبتكار و إستقلالية البحث
      و التحصيل العلمي في واجبات يقرر مادتها الطلاب بأنفسهم يتجه الطلبة لوسائل سهلة
      كنقل موضوع أو مادة هذا النشاط المدرسي من الإنترنت أو مجلة علمية أو مكتبة تبيع هذه
      الأبحاث و قد سمعت بهذا الأمر وهذا أكبر دليل على أن مقرر هذه النشاطات المدرسية
      ليس سليما و غير ملائم لوضع الطلبة الدارسين .


      المحور الرابع
      أخصصه لسلوك المدرسين الغير مقتنعين بهذه النشاطات و التي يجدونها لا تتناسب مع
      إمكانيات الطلبة الدارسين و مع أصرار المشرفين و الموجهين و الإدارين على تنفيذ ما تنص
      عليه الخطة الدارسية يصبح المعلم لا مبالي و غير مهتم بما قد يقدمه هذا الطالب من
      نشاط أولا في مادته ثانيا في تأدية الطالب لهذا النشاط هل تم بمجهود ذاتي أو كان موضوعا
      يرجع لشخص أخر قام هذا الطالب بنقله و ما إلى ذالك من إنعكاسات سلبية بسلوك كهذا
      السلوك على شخصية الطالب و هوه في نعومة فكره و مبادئه العلمية



      و لا يمكن من أن تكون الخطة الدراسية هي السبب الوحيد لمشكلة النشاطات المدرسية
      إنما هي حجر الأساس بها و لا ننسى بأن المعلم معني و يدخل كعنصر أساس برسم هذه
      الخطط الدراسية و غير ذالك من أن هذه الخطة الدراسية الحديثة حققت تقدما بالفعل في
      جوانب أخرى من جوانب العملية الدراسية و لا يمكن أن نقيم خطة دراسية كاملة بالنظر لمقرر
      النشاطات المدرسية لوحدها و أيضا قد نفتقر لتقيم الدقيق لمستوى الطلبة عامتا لعدم توافر
      معلومات دقيقة يستند عليها هذا التقيم و التي تمتد على مدى ثقافي و إجتماعي
      يستطيع عن طريقه راسموا هذه الخطط من وضع الخطة الملائمة و المناسبة و التي
      تحقق أهدفها دونما أخطاء و سلبيات و مشكلات


      في أمان الله

      تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة ناقوس الخطر ().

    • أول التحية لكل من يقرأ أو يتابع الموضوع....
      أنا معاك أختي ملاك والله التعب الي نتعبه ماشوية
      جهد متواصل التحضيرات والواجبات والانشطة ((الجماعات))
      والامتحانات والله في أيام العطلة الناس تجلس تستذكر الدروس
      الي تم شرحها في خلال الاسبوع أحنه نرتب الدفاتر والمشاريع
      والجماعات ما محصلين وقت أبدا أبدا.... وإذا في واحد يعترض ويقول رتب وقتك
      وجدولك أتحداه إذا بيقدر ناهيك عن إذا الواحد بيطلع في العطلة
      أو صلة رحم!!!!!!!!!!!!!!
      ومعاملة بعض المدرسات هذا بروحه كوم والادارة....يمكن أنا ماتعرضت بس والله
      لما أشوف الطالبات متميزات والله أبغي أبكي من الكلام الي يعطوهن أياه
      ...وبعدين محد يعرف إذا ناجح بتفوق..؟؟!!!!!
      ليش كل هذا...ماريد الاجابة متطلبات العصر
      تحياتي والسموحة وعن نفسي بتابع الموضوع...
    • أختي طارحة الموضوع بالأسبوع الماضي حضرت مشغل لأحد المسؤلين بالوزارة وكان الحديث عن التقويم بكل أنواعه التكويني والختامي والقصور الذي يحدث في الميدان التربوي من قبل أغلب المعلمين وما ينبغي أن يطبقه المعلم في التقويم من أنشطة فردية وجماعية وتقارير وغيرها وأستمر العرض لمدة ساعتان وبعد ما أنتهى وقبل فتح باب الأسئلة ضحك وقال ""ما لا يدرك كله لا يترك كله""
    • على كل هالأنشطه والمشاريع والمسابقات ومناشط مسابقة النظافه
      التي تتحدثون عنها
      المفروض كان عندنا أجيال في مستوى عالي من الثقافه بالنظافه
      والمفروض هالشيء ينعكس على المجتمع كله من الناحيه التطبيقيه
      وأيضا يكون طلبه موهوبين جدا في مجال
    • على كل هالأنشطه والمشاريع والمسابقات ومناشط مسابقة النظافه
      التي تتحدثون عنها
      المفروض كان عندنا أجيال على مستوى عالي من الثقافه بالنظافه
      والمفروض هالشيء ينعكس على المجتمع كله من الناحيه التطبيقيه
      وأيضا كان المفروض يكون عندنا أجيال موهوبين في مجال الإبتكار والإختراع
      ودرايه تامه في إعداد البحوث والمشاريع بمستوى جيد يؤهلهم لتخطى متطلبات
      الجامعات بكل جداره

      أتمنى تكون هناك نتيجه إيجابيه ومحسوسه بالفعل
    • ناقوس الخطر كتب:





      أختي الطيبة هنا نحن لا نلوم أحدا و لك أن تطرحي رؤاك و وجهات نظرك بكل حرية بل
      بالعكس هذه النقاشات تثمر خيرا وفائدة و النقد لا يستهدف أشخاص بشخصياتهم إنما
      يعالج قضية مطروحة من قضايا إجتماعية عامة كان لهذه الشخصيات دورا بها تحتمل
      بهذا الدور الصواب و الخطأ .

      ربما أخذت من الموضوع ما إبتعد عن صميمه إنما كلنا نصب بنفس المجرى من هذا النقاش
      و كلنا نتفق بأهمية النشاطات المدرسية ليس لكونها متنفس و متسع أوسع من الحرية
      إنما لها أهمية كبيرة جدا قد لا يلمس و يفعل أهدافها المعلمين و من هم معنين بتحصيل
      الطالب من دراسته بالعلم و الثقافة و بإكتشاف عقليات قد تجد مثيلاتها بمجتمعات أخرى
      بالغ من الأهمية و العناية و الإهتمام لأنها نادرة ثروة بشرية لو وجدت من يستثمرها ببيئتها
      المناسبة لأثمرت خيرا منقطع النظير

      أكيد من أن الوضع بمجتمعاتنا مختلف تماما عن سابق المجتمعات و غير ذالك من أن معضم
      ما قد نراه من خطط دراسية و يتم تطبيقها على الطلبة الدارسين ترجع أساساتها العلمية و
      طرقها المبتكرة لهذه المجتمعات المتقدمة و قد إبتكرتها لتواكب و تناسب متطلباتها و بيئاتها
      العصرية و من جيد أن نستفيد من ما أستجد على ساحات التعليم و طرق التدريس إنما يجب
      أن نفهمها جيدا و نستثمر أهدافها و نطبق هذه الأبحاث على أصلها و وضعها الطبيعي
      الصحيح و أكيد من أن أصرار المعلمين على تأدية الطالب لهذه النشاطات ينطلق من أساس
      الخطط الدراسية المرسومة و بتوجيه من المتابعين و المشرفين عليها من موجهين و إدارين
      و ربما هناك من مبالغة في الكم و الكيف المرسوم لهذه النشاطات المدرسية عبر هذه الخطط
      الدراسية الحديثة أو عدم موازنة بين متطلب الكم و الكيف من هذه النشاطات لطلبة الدارسين
      بمجتمعاتنا و بين ما قد يتطلب من كم و الكيف لها بمنشأ الأساس لهذه الخطط و أصل أبحاثها
      و التي تمت بمجتمعات لا زلنا عنها متأخرين على مضمار العلم و التقدم المعاصر

      و من هنا تتبلور مشكلات النشاطات المدرسية و يمكن تلخيصها في عدة محاور و منها
      عدم مقدرة عدد كبير من الطلاب على تأدية هذه النشاطات بمجوهدات ذاتيه مثلما يجب
      أن تؤدى حسب ما تقتضيه هذه الخطط الدراسية نظرا لتواضع إمكانيات هاؤلاء الطلبة و
      تفاوتها مع إمكانيات طلبة أخرين يشكلون النخبة المتميزة و المتفوقة و من هم قادين على
      تأديتها حسب ما هووه مرسوم بهذه الخطة الدراسية ... عامتا إمكانيات الطلبة لا تتناسب
      مع متطلب هذه النشاطات .

      المحور الثاني
      و قد يضاعف بعض الطلبة من مجهوداتهم الدراسية أصرار و رغبتا منهم في إنجاز هذه
      النشاطات كيفما تقتضيه التوجيهات و المتابعة المدرسية بما يشكل ذالك من أعباء تؤثر
      على تحصيلهم الدراسي بالمواد الأساسية المقررة .

      المحور الثالث
      مع إصرار المدرسين على تأدية الطلبة لهذه النشاطات و مع عدم مقدرتهم على تأديتها في
      صورة سليمة تحقق الهدف منها بتنمية المهارات و سقل موهبة الإبتكار و إستقلالية البحث
      و التحصيل العلمي في واجبات يقرر مادتها الطلاب بأنفسهم يتجه الطلبة لوسائل سهلة
      كنقل موضوع أو مادة هذا النشاط المدرسي من الإنترنت أو مجلة علمية أو مكتبة تبيع هذه
      الأبحاث و قد سمعت بهذا الأمر وهذا أكبر دليل على أن مقرر هذه النشاطات المدرسية
      ليس سليما و غير ملائم لوضع الطلبة الدارسين .

      المحور الرابع
      أخصصه لسلوك المدرسين الغير مقتنعين بهذه النشاطات و التي يجدونها لا تتناسب مع
      إمكانيات الطلبة الدارسين و مع أصرار المشرفين و الموجهين و الإدارين على تنفيذ ما تنص
      عليه الخطة الدارسية يصبح المعلم لا مبالي و غير مهتم بما قد يقدمه هذا الطالب من
      نشاط أولا في مادته ثانيا في تأدية الطالب لهذا النشاط هل تم بمجهود ذاتي أو كان موضوعا
      يرجع لشخص أخر قام هذا الطالب بنقله و ما إلى ذالك من إنعكاسات سلبية بسلوك كهذا
      السلوك على شخصية الطالب و هوه في نعومة فكره و مبادئه العلمية


      و لا يمكن من أن تكون الخطة الدراسية هي السبب الوحيد لمشكلة النشاطات المدرسية
      إنما هي حجر الأساس بها و لا ننسى بأن المعلم معني و يدخل كعنصر أساس برسم هذه
      الخطط الدراسية و غير ذالك من أن هذه الخطة الدراسية الحديثة حققت تقدما بالفعل في
      جوانب أخرى من جوانب العملية الدراسية و لا يمكن أن نقيم خطة دراسية كاملة بالنظر لمقرر
      النشاطات المدرسية لوحدها و أيضا قد نفتقر لتقيم الدقيق لمستوى الطلبة عامتا لعدم توافر
      معلومات دقيقة يستند عليها هذا التقيم و التي تمتد على مدى ثقافي و إجتماعي
      يستطيع عن طريقه راسموا هذه الخطط من وضع الخطة الملائمة و المناسبة و التي
      تحقق أهدفها دونما أخطاء و سلبيات و مشكلات


      في أمان الله




      أخي..
      كلماتنا و نقاشاتنا هذه تظل مجرد أراء و أمنيات نطمح أن تصل إلى من بيده القرار...

      سأبدأ بقولك " إكتشاف عقليات قد تجد مثيلاتها بمجتمعات أخرى بالغ من الأهمية و
      العناية و الإهتمام لأنها نادرة ثروة بشرية " هدف نبيل إذا كان هذا ما يطمحون إليه،
      وتظل كلمة "لو" هي المسيطرة "لو وجدت من يستثمرها ببيئتها المناسبة لأثمرت
      خيرا منقطع النظير"

      في نقطة أخرى....... تحدثت عن المدرسين الغير مقتنعين بهذه النشاطات... نعم هنالك
      الكثير من المعلمين الغير مقتنعين بهذه النشاطات، ليس من باب اللا مبالاة، ولكن انظر
      إليها من جانب آخر... ماذا سيفعل المعلم وماذا يترك؟؟ إذا كان عليه أن يشرح مناهج
      عدة فصول، وعليه أن يعد الأنشطة لكل درس مع التحضير طبعاً، من غير المناوبات
      وحصص الإحتياط ، ومع هذا كله مطالب بالإهتمام بنشاط معين... في النهاية سيجد نفسه
      مزحوما بكل هذه الأعمال، فلا يملك سوى ترتيب الأوليات حسب وجهة نظره....

      من جهة أخرى... ذكرت "الخطة الدراسية" في أكثر من موضع،، ما أردت قوله هو أني
      أراها من أهم العوامل المؤثرة في موضوع نقاشنا،،،، للأسف لا توجد خطة دراسية،
      لأنه لو وجدت هذه الخطة، لما حدثت كل هذه التغييرات التي نسمع عنها يوميا، وعدم
      الثبات على قرار واحد...

      اتفق معك كليا في قولك " من الجيد أن نستفيد من ما أستجد على ساحات التعليم و
      طرق التدريس إنما يجب أن نفهمها جيدا و نستثمر أهدافها و نطبق هذه الأبحاث على
      أصلها و وضعها الطبيعي الصحيح" وفي نفس الوقت أقول لك أن مشكلتنا هي أننا نريد
      أن نرى أنفسنا في قمة التطور مرة واحدة، وننسى بأن التقدم يحتاج إلى بذل كل
      الأطراف جهودها،،،، والأهم أنه يتطلب التقدم خطوة خطوة........
    • ((دلع العوامر)) كتب:

      أول التحية لكل من يقرأ أو يتابع الموضوع....
      أنا معاك أختي ملاك والله التعب الي نتعبه ماشوية
      جهد متواصل التحضيرات والواجبات والانشطة ((الجماعات))
      والامتحانات والله في أيام العطلة الناس تجلس تستذكر الدروس
      الي تم شرحها في خلال الاسبوع أحنه نرتب الدفاتر والمشاريع
      والجماعات ما محصلين وقت أبدا أبدا.... وإذا في واحد يعترض ويقول رتب وقتك
      وجدولك أتحداه إذا بيقدر ناهيك عن إذا الواحد بيطلع في العطلة
      أو صلة رحم!!!!!!!!!!!!!!
      ومعاملة بعض المدرسات هذا بروحه كوم والادارة....يمكن أنا ماتعرضت بس والله
      لما أشوف الطالبات متميزات والله أبغي أبكي من الكلام الي يعطوهن أياه
      ...وبعدين محد يعرف إذا ناجح بتفوق..؟؟!!!!!
      ليش كل هذا...ماريد الاجابة متطلبات العصر
      تحياتي والسموحة وعن نفسي بتابع الموضوع...



      أختي "دلع العوامر" ..

      بعد ان كان الهدف منها تسجيل الشرح والملاحظات، أصبحت كراسات الطالبات كأنها

      كراسة رسم، من الألوان، والرسومات التي تملؤها، استغرب حقا!!

      بالتأكيد ليست "متطلبات العصر" في كراسة مزخرفة، أو تقرير منقول....... التعلم، و

      تنمية القدرات هي من أهم "متطلبات العصر"...

      أعان الله الجميع.............

    • ahmed2s كتب:

      أختي طارحة الموضوع بالأسبوع الماضي حضرت مشغل لأحد المسؤلين بالوزارة وكان الحديث عن التقويم بكل أنواعه التكويني والختامي والقصور الذي يحدث في الميدان التربوي من قبل أغلب المعلمين وما ينبغي أن يطبقه المعلم في التقويم من أنشطة فردية وجماعية وتقارير وغيرها وأستمر العرض لمدة ساعتان وبعد ما أنتهى وقبل فتح باب الأسئلة ضحك وقال ""ما لا يدرك كله لا يترك كله""


      بعد كل هذه الأعمال، ما زالوا يجدون هنالك قصور؟!! هل ظل هنالك شيء لم يقوموا
      بعمله من أجل المعارض والتقييم؟!! أعانهم الله،، إحدى المعلمات عنما أقابلها دائما
      ماتخبرني عن كثرة الأشياء التي يجب أن ينهوها، وكيف أنها لا تجد الوقت لبيتها
      وأهلها.. وأن كل وقتها ذاهب في العمل ،وبين الأوراق والكراسات.. فقلت لها لماذا لا
      تعارضون هذه القرارات، قالت لي بأنهم كلما تكلموا في هذا الموضوع ، قالوا لهم بأن
      المعلمين ليس لديهم ما يفعلون، سوى الشرح في الحصص، ويتجاهلون باقي الأعمال...
    • هادئ كتب:

      على كل هالأنشطه والمشاريع والمسابقات ومناشط مسابقة النظافه
      التي تتحدثون عنها
      المفروض كان عندنا أجيال على مستوى عالي من الثقافه بالنظافه
      والمفروض هالشيء ينعكس على المجتمع كله من الناحيه التطبيقيه
      وأيضا كان المفروض يكون عندنا أجيال موهوبين في مجال الإبتكار والإختراع
      ودرايه تامه في إعداد البحوث والمشاريع بمستوى جيد يؤهلهم لتخطى متطلبات
      الجامعات بكل جداره

      أتمنى تكون هناك نتيجه إيجابيه ومحسوسه بالفعل




      المفروض.. ولكن الحاصل أن الطلاب يقومون بكل ذلك من أجل الدرجات، وبعدها
      ينسون كل ما تعلموه، ولا يطبقون منه شيئا.............